Datasets:

Respair
/

Arabic_diac_unprocessed

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 18.6M rows

text stringlengths 0 4.99k
حَط جَوَابَهُ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: أَيْ مُمَثِّلُ أَمْرِيكِي، كُومِيدِيٍّ وَكَاتِبٍ كَانَ مُتَوَرِّطٍ فِي السِّينَارِيُّو اللِّي أَلْهَمَ الْأَخَ الطَّبِيعَةَ
صَوَّرَ جَوَابُ هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: هَلْ تُشَارِلِي دُومِينِيكِي وَآنْدِي يُورِّكُ كِلَاهُمَا مُوَاطِنَانِ لِنَفْسِ الْبِلَادِ
مَقْبِضِ الْجَانِبِ أَوْ أَنَّ عَصًا تَحَكِّمُ التَّوْجِيهَ الْجَانِبِيَّ عَصًا تَحْكُمُ عَنْ قَمَرَةٍ قِيَادَةً لِلتَّحَكُّمِ (عَصًا تَحْكُمُ) عَلَى الطَّائِرَةِ الْمَوْجُودَةِ عَلَى وَحْدَةِ التَّحَكُّمِ الْجَانِبِيَّةِ لِلطَّيَّارِ (وَلَيْسَ أَمَامَهُ ) .وَعَادَةِ مَا تُسْتَخْدَمُ هَذِهِ الدَّفَّةُ فِي الطَّائِرَاتِ
وَيُحِبُّ الرُّوسُ تَحْضِيرَ شُوْرَبَةِ ال"شَيِّ"أَوْ (شَوْرَبَةِ الْمَلْفُوفِ) حَيْثُ يَسْتَخْدِمُ فِيهَا الْمَلْفُوفَ الطَّازَجَ دُونَ طَبْخِهِ سَابِقًا.وَهَذِهِ الشَّوْرَبَةُ لَا تَحْتَوِي عَلَى اللُّحُومِ أَوْ ايَةِ مُنْتَجَاتٍ حَيَوَانِيَّةٍ، وَلِهَذَا مُمْكِنٌ تَنَاوُلُهَا فِي ايَامِ الصَّوْمِ عِنْدَ الْمَسِيحِيِّينَ.تُعْرَفُ شُورْبَةُ الْبُورْشِ فِي كُلِّ أَنْحَاءٍ رُوسْيَا، إلَّا أَنَّ تَارِيخَهَا بَدَأَ فِي أُوكْرَانْيَا وَبِيلُورُوسْيَا وَفِي مَنَاطِقِ رُوسْيَا الْجَنُوبِيَّةِ.وَهَذِهِ الشَّورَبَةُ لَا تَزَالُ حَتَّى يَوْمِنَا هَذَا مَأْكَلًا شَعْبِيًّا مَحْبُوبًا.وَتُعْتَبَرُ شُورْبَةُ الْبُورْشِ مِنْ بَيْنِ أَرْوَعِ مَا ابْتَكَرَهُ الْمَطْبَخُ الرُّوسِيُّ مَعَ الْفَطَائِرِ عَلَى أَنْوَاعِهَا .
كَمْ مَرَّةٍ قَتْلُ الضَّحِيَّةِ وَارِثُ ثَرْوَةٍ عَائِلَةٍ فَزَعَ الْمِيدَالِيَّاتِ الِاولُمْبِيَّةِ
اي سَيَّارَهُ صَنَعْت جَنْبًا إلَى جَنْبٍ مَعَ الْفَضَاءِ الْفِضِّيِّ فِي مَصْنَعِ بِنْتْلِي مُوْتُورِزِ الْمَحْدُودَةِ فِي تَشِيشِيرِ، إِنْجِلْتَرَا
وَوَل سِتُرِيتْ جُورْنَالَ: مَجْلِسَ نُيُوزِ كُورْب اتَّفَقَ عَلَى تَقْسِيمِ الشَّرِكَةِ.الصَّحِيفَةِ مَمْلُوكَةً لِشَرِكَةِ نُيُوزِ كُورْب دِي رُوبِرْتْ مَرْدُوك.التِّلِفِزْيُّونِ، الْأَفْلَامُ وَالْأَعْمَالُ التِّلِفِزْيُونِيَّةُ، وَ الْجَنَاحُ النَّشْرِيُّ،
مَكْتَبُ بَرَاءَاتِ الِاخْتِرَاعِ وَالْعَلَامَاتِ التِّجَارِيَّةِ الْأَمْرِيكِيِّ سِجَّلُّ بَرَاءَةِ الِاخْتِرَاعِ يَوْمَ الثُّلَاثَاءِ.بِتَفْصِيلٍ نِظَامٍ بِتُسْتَخْدَمُ فِيهِ تَطْبِيقٌ سِيرِيٌّ مِنْ آبِلَ بِالْبَيْتِ.الْمُسْتَشْعَرَاتِ الْمَزْرُوعَةِ بِالْأَوْضَةِ بِتَتَفَاعَلٍ مَعَ تَطْبِيقِ الْمُسَاعِدِ الشَّخْصِيِّ.هَالْمُسْتَشْعَرَاتِ هِيكَ بِتَقُوُّلُ لِلْبَرْنَامَجِ أَيُّ أَوْضَةُ صَاحِبِ الْبَيْتِ مَوْجُودٌ فِيهَا.بَعْدِينِ بِيَعْمَلُ مُهِمَّةً مُهِمَّةً، بِاسْتِخْدَامِ إشَارَاتٍ بَرْمَجِيَّاتٍ تَانِيَةٍ.مَثَلًا، النَّاسُ اللَّيِّ بِيَخْدُوا دُوًّا بِشَكْلٍ مُنْتَظِمٍ مُمْكِنٍ يَذْكُرُو يَاخْدُو حُبُوبَهُمْ كُلَّ مَرَّةٍ بَيرُوحُوا لِلْحَمَّامِ بِالصَّبَاحِ .
سُؤَالُ: مَنْ يَلْعَبُ دُورَ السَّيِّدَةِ الْعَجُوزِ الزَّهْرَهْ فِي تَيْتَانِيك الْجَوَابِ :
وَاشٍ يُمْكِنُ لِيْكُ تُجِيبُ عَلَى السُّؤَالِ الْمُفَصَّلِ: شَنْو هُوَ لَقَبُ الرَّجُلِ اللَّيِّ قَامَا بِالْهُجُومِ عَلَى حَانَةِ الْأَدْمِيرَالِ دُونَكَان
ذُكِرَ لُوَيْنُ:"أَوْصَى الْبَدْوَ بِاسْتِهْلَاكِ بِرَازِ الْجِمَالِ الطَّازَجِ وَالدَّافِئِ لِعِلَاجِ مَرَضِ الزُّحَارِ الْبِكْتِيرِي، مِنَ الْمُحْتَمَلِ أَنَّ فَاعِلِيَّتَهُ تُعْزَى إلَى (إِنْتَاجِ الْمُضَادِّ الْحَيَوِيِّ سِبْتْلِيزِينَ بِوَاسِطَةِ الْبِكْتِيرْيَا الْعَصْوِيَّةِ الرَّقِيقَةِ (بِالْإِنْجِلِيزِيَّةِ: )
تَأْتِي بِسُؤَالٍ وَمَجْرَى وَعْيٍّ يُبَرِّرُ هَذَا الْجَوَابَ: نَعَمْ
التَّفْكِيرُ: يُوجَدُ الْحَاجِزُ بِالْقُرْبِ مِنَ الدَّرَجِ.تَتَمَسَّكُ بِالدَّرَابْزِينَ و تَتَمَشَّى عَلَى الدَّرَجَ .
إِتشُ دِي هُوَ مِنَ التَّصَانِيفِ النَّجْمِيَّةِ لِلشَّمْسِ :، أَمَّا دَرَجَةُ حَرَارَةِ سَطْحِهِ فَتُمَاثِلُ دَرَجَةَ حَرَارَةِ سَطْحِ الشَّمْسِ؛ حَيْثُ تَبْلُغُ بِالْمُقَارَنَةِ بِدَرَجَةِ حَرَارَةِ سَطْحِ الشَّمْسِ الْبَالِغَةِ كَلُفَنِ، أَمَّا مَعْدِنِيَّتُهُ فَهِيَ مُنْخَفِضَةٌ إلَى حَدِّ مَا، كَمَا يَبْلُغُ عُمُرُهُ نَحْوَ.مِلْيَارِ سَنَةٍ ضَوْئِيَّةٍ بَيْنَمَا يَصِلُ عُمُرُ الشَّمْسِ إِلَى.مِلْيَارِ سَنَةٍ ضَوْئِيَّةٍ .
وُجِدَ التَّقْرِيرُ أنَّ سَبْعَ مُؤَسَّسَاتٍ خَيْرِيَّةٍ أَنْفَقَتْ.مِلْيُونَ دُولَارٍ بَيْنَ عَامِّيٍّ وَ لِدَعْمِ انْتِشَارِ الْخِطَابِ الْمُعَادِي لِلْمُسْلِمِينَ.تَمَّ تَكْثِيفُ جُهُودٍ مَجْمُوعَةٍ صَغِيرَةٍ مِنَ الْمُمَوَّلِينَ وَخُبَرَاءِ التَّضْلِيلِ مِنْ قِبَلِ الْيَمِينِ الدِّينِيِّ، وَوَسَائِلُ الْإِعْلَامِ الْمُحَافَظَةُ، وَالْمُنَظَّمَاتِ الشَّعْبِيَّةِ، وَالسِّيَاسِيِّينَ الَّذِينَ سَعَوْا لِإِدْخَالِ مَنْظُورِ هَامِشِيٍّ عَلَى الْمُسْلِمِينَ الْأَمْرِيكِيِّينَ فِي الْخِطَابِ الْعَامِّ .
صِيَاغَةُ إجَابَةٍ عَلَى هَالسُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: فِي برِيرْلِي هِيلٍ أَيْ مَصْنَّعٍ تَمَّ إغْلَاقُهُ فِي الثَّمَانِينَاتِ لِتَطْوِيرِ مَرْكَزِ تَسَوُّقَ مَصْنُوعٌ فِي و
( سَابِرِينَا بُونْرُ ) ، عَامًّا، رَبَطَتْ عَيْنَ الطِّفْلِ وَجَعَلَتْهُ يَرْكَعُ عَلَى الْكُرْسِيِّ لَقَدْ سُجِنَتْ لِمُدَّةٍ عَامًا بِتُهْمَةِ الْإِنْتِهَاكِ فِي مَرْكَزِ احْتِجَازِ تَوَلِّ الشَّرِيكِ لِيُونِيلْ بَارْثْلِيمِي تَلَقَّى نَفْسَ الْحُكْمِ مِنَ الْمَحْكَمَةِ عُمْرَهُ عَامًا فِي السِّجْنِ مُنْذُ عَامِ بِتُهْمَةِ الْعُنْفِ
رَدَّ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: وَلِيَامُ اورْمَانَ بَيْرُمَانَ اتُوُلِّدَ فِي مَدِينَةِ فِي شَمَالِ شَرْقِ كَانْسَاسَ وَاَلَّتِي هِيَ عَاصِمَةٌ أَيْ مُقَاطَعَةٌ
تَقَدَّمَ جَامِعَةُ يَانْغُونَ بَرَامِجَ لِشَهَادَاتِ الْبَكَالُورْيُوسِ وَالدِّرَاسَاتِ الْعُلْيَا.تَنْقَسِمُ بَرَامِجُ الْمَرْحَلَةِ الْجَامِعِيَّةِ الْأُولَى إلَى ثَلَاثِ فِئَاتِ: الْآدَابِ، وَالْعُلُومِ، وَالْقَانُونُ.تُخْتَارُ مَجَالَاتُ التَّعْلِيمِ الْمُخْتَلِفَةِ فِي الْمَدَارِسِ الثَّانَوِيَّةِ حَيْثُ يَخْتَارُ الطُّلَّابُ مَوَادَّ مُعَيَّنَةً مُوَجَّهَةً نَحْوَ التَّعْلِيمِ الْعَالِي.تُقَسَّمُ شَهَادَاتُ الدِّرَاسَاتِ الْعُلْيَا إِلَى ثَلَاثِ مَجْمُوعَاتٍ: الدُّكْتُورَاهْ وَالْمَاجِسْتِيرِ وَالدُّبْلُومَاتِ.عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّ الْجَامِعَةَ لَمْ تَعُدْ تُقَدَّمُ شَهَادَاتُ الْبَكَالُورْيُوسِ بِسَبَبِ الِانْتِفَاضَةِ فِي عَامِ، فَقَدْ أُعِيدَ فَتْحُهَا الْآنَ لِلْحُصُولِ عَلَى شَهَادَاتِ الْبَكَالُورْيُوسِ بِاسْمِ، مَا يَعْنِي حَرْفِيًّا"مَرْكَزَ التَّمَيُّزِ"فِي عَامِ وَقَبِلْتُ فَقَطْ طَالِبًا مُمْتَازًا بِشَكْلٍ انْتِقَائِيٍّ لِكُلِّ مَجَالٍ مِنْ مَجَالَاتِ الدِّرَاسَاتِ .
تُضَمُّ الْمَعَايِيرُ الْمَفْتُوحَةُ الَّتِي تَعْتَمَدُ عَلَى بُرُوتُوكُولَاتٍ مَفْتُوحَةِ الْمَصْدَرِ مِثَلَ :
اعْدُ اجَابَةً عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: مَا الشَّيْئُ الْمُشْتَرَكُ بَيْنَ هَانَ تِشْوَانُ وَتُونُغٍ تِشِينُغُ، أَنَّ هَوِيّ
رُوبِرْتْ كِرِيسْتَجَاو وَصْفَ أُلْبُومٍ عَلَى الْمَرْكَزِ رَقْمٌ مِنْ أَصْلٍ فِي مَجَلَّةِ رُولِينْجَ سْتُّونَ لِ أَعْظَمِ أُلْبُومٍ فِي كُلِّ الْعُصُورِ؛ مَاذَا وَصَفَ نَفْسَهُ
: جَائِزَةً اخْتِيَارُ الْجُمْهُورِ كَالْمُمَثَّلِ الْمُفَضَّلِ فِي التِّلِيِفِزْيُّونِ
صِيَاغَةُ إجَابَةٍ عَلَى السُّؤَالِ الْمُفَصَّلِ دَه: أَيُّ نَوْعٍ مِنَ الْمُسَلْسَلَاتِ التِّلِفِزْيُونِيَّةِ الْبِرِيطَانِيَّةِ يَرْوِيهَا فَائِزٌ بِجَائِزَةٍ بَافِتًا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، وَبِيفًا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، وَجَائِزٌ بِجَائِزَةِ الْغُولِدْنِ غُلُوبُ مَرَّةٍ وَاحِدَةٍ
اقْتَرَحَ اجَابَةً عَلَى هَذَا السُّؤَالِ: اي فُنْدُقٍ فَاوَرْتْ دَايْمُونْدَ الْفَاخِرَ يَحْمِلُ حَدَثَ لُعْبَةِ الْقِتَالِ
كَانَ مُخَرَّجَ تَسْجِيلٍ فِي مُعْظَمِ الْأَفْلَامِ الَّتِي أَنْتَجَتْهَا أَمْ جِيِّ أَمْ بَيْنَ عَامِيْ وَ .
جَاوَبَ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: كَابِينَةً خَشَبِيَّةٍ رِيفِيَّةٍ مِنْ خِدْمَةِ الْحَدِيقَةِ الْوَطَنِيَّةِ تُطَلُّ عَلَى أيَّةِ بُحَيْرَةٍ هِيَ ثَانِي أَكْبَرِ بُحَيْرَةٍ فِي حَدِيقَةِ الْجَلِيدِ الْوَطَنِيَّةِ
وَلَمَّا أَصْبَحَتِ الْعَادَاتُ وَمَعْرِفَةُ الْحَضَارَاتِ الْقَدِيمَةِ أَكْثَرَ تَعْقِيدًا أَصْبَحَ نَقْلُ الْعَدِيدِ مِنَ الْمَهَارَاتِ يَجْرِي مِنْ خِلَالِ شَخْصٍ مُدَرِّبٍ فِي عَمَلٍ مَا، مِثْلُ تَرْبِيَةِ الْحَيَوَانَاتِ وَصَيْدِ الْأَسْمَاكِ، وَإِعْدَادُ الطَّعَامِ وَالْبِنَاءِ، وَالْمَهَارَاتُ الْعَسْكَرِيَّةُ وَالْعَدِيدُ مِنَ الْمَهَامِّ الْأُخْرَى .
كِيتِي جِيفْرِسُونْ دُوَيْبْكِينَ: فِي دُورِ كِلَارَا
سُؤَالٌ: نَعَمْ، لَا هَلْ التَّالِي حَقِيقَةً قَابِلَةٌ لِلتَّحَقُّقِ، مَقَاطِعَهُ، اورَنْجَ كَالْيَفُورُنِيَا تَحْتَضِنُ مَدِينُهُ لُوس انْجِلُوس فِي.جَنُوبِ كَالْيَفُورْنْيَا: تَيَّارُ الْوَعْيِ مَقَاطِعَهْ اورِنْج كَالْيَفُورْنْيَا هِيَ مَقَاطِعُهُ فِي الْمِنْطَقَةِ الْجَنُوبِيَّهْ.مِنْ وِلَايَةٍ كَالْيَفُورُنْيَا
الصُّوَرُ الْمُهَيْمِنَةُ عَلَى الْمُحَارِبِينَ الْقُدَامَى فِي الثَّقَافَةِ الْيَوْمِيَّةِ هِيَ الْبَطَلُ أَوِ الضَّحِيَّةُ.الْمُحَارِبِينَ الْقُدَامَى يُرِيدُونَ أَنْ يُعَرَفُوا بِأَنَّهُمْ مُوَاطِنِينَ رَائِعِينَ فِي الْوَطَنِ.يَقُولُ انَّنَا يَجِبُ عَلَيْنَا تَوْظِيفُ، رُبِطَ، تَوْجِيهٌ، تَمْكِينٌ وَاسْتِثْمَارٍ اكْثُرْ فِي الْمُحَارِبِينَ الْقُدَامَى.لِيُو: دَعُونَا نُفَكِّرُ فِي فَرْضِ الْخِدْمَةِ الْوَطَنِيَّةِ، سَوَاءٌ كَانَتْ عَسْكَرِيَّةً أَوْ مَدَنِيَّةً .
فِي نَفْسِ الْمُقَابَلَةِ، صَرَّحَ إيفْ انْهَ يَأْمُلُ أَنَّ أَفْضَلَ أَعْمَالِهِ لَمْ تَظْهَرْ بَعْدُ وَأَنَّهُ يَفْضِّلُ عَدَمَ نَشْرِ اسْمِهِ كَصَانِعٍ لِلْمُنْتَجَاتِ، بَدَلًا مِنَ الْمُصَمَّمِ.وَيَعْتَقِدُ إِيفٌ أَنَّ هُنَاكَ"تَجَدُّدُ فِكْرَةٍ أَوْ يَنْبُوعًا مِنَ الْأَفْكَارِ وَالْحَرْفِ"فِي عَامِ .
مَا هُوَ الْفِيلْمُ دَارَيْنِ أُرُونُوفْسْكِيٌّ وَمَاثِيُو لِيُبَاتِيكِي عَمِلُوا مَعًا لِتَصْوِيرِ
فَرْعٌ : لَوْ قَالَ لِوَكِيلِهِ بِعْ هَذَا بِكَمْ شِئْت ، فَلَهُ بَيْعُهُ بِغَبْنٍ فَاحِشٍ لَا بِنَسِيئَةٍ وَلَا بِغَيْرِ نَقْدِ الْبَلَدِ أَوْ بِمَا شِئْت أَوْ بِمَا تَرَاهُ ، فَلَهُ بَيْعُهُ بِغَيْرِ نَقْدِ الْبَلَدِ لَا بِغَبْنٍ وَلَا بِنَسِيئَةٍ ، وَبِكَيْفَ شِئْت ، فَلَهُ بَيْعُهُ بِنَسِيئَةٍ لَا بِغَبْنٍ وَلَا بِغَيْرِ نَقْدِ الْبَلَدِ أَوْ بِمَا عَزَّ وَهَانَ فَلَهُ بَيْعُهُ بِعَرَضٍ وَغَبْنٍ لَا بِنَسِيئَةٍ وَذَلِكَ لِأَنَّ كَمْ لِلْعَدَدِ فَشَمِلَ الْقَلِيلَ وَالْكَثِيرَ ، وَمَا لِلْجِنْسِ فَشَمِلَ النَّقْدَ وَالْعَرَضَ ، لَكِنَّهُ فِي الْأَخِيرَةِ لَمَّا قَرَنَ بِعَزَّ وَهَانَ شَمِلَ عُرْفًا الْقَلِيلَ وَالْكَثِيرَ أَيْضًا وَكَيْفَ لِلْحَالِ فَشَمِلَ الْحَالَّ وَالْمُؤَجَّلَ .
اِنْطِينِيٌّ مِثَالٌ عَلَى التَّفَاصِيلِ فِي هَذِي الْفِئَةِ: مُوسِيقَى
اعْمَلْ اجَابَةْ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: ايْ مِنْ مَعْهَدِ فَلُورِيدَا لِلتِّكْنُولُوجْيَا وَجَامِعَةً وَاتْرْلُو لَهُ الْحَرَمَ الْجَامِعِيَّ الرَّئِيسِيَّ الِاكْبُرَ
صِيَاغَةُ إجَابَةٍ عَلَى هَالسُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: بَيْنَ جِيهٍ كَيهِ تِشِيسْتِرُونَ وَهِنْرِي غَرِينِ، مِينٌ كَانَ عِنْدَهُ خِبْرَاتٌ وَظِيفِيَّةٌ أَكْثَرُ تَنَوُّعًا
تُوُفِّيَ فِي تُورُونْتُو، عَنْ عُمَرَ يُنَاهِزُ عَامًا.بِسَبَبِ قُصُورِ كَلْوِيِّ .
فَفِي هَذَا الصَّدَدِ كَانَتْ أَهَمُّ تِلْكَ الْمُجْتَمَعَاتِ هِيَ الْمُجْتَمَعَاتُ الْمَوْجُودَةُ فِي الْكَانِيثِ وَكَالَانْدَا وَالْكُورِيسَا وَفَالدِّيرُوبِيرِسُ وَفَرَاغًا.فَلَمْ يَكْتَفِ بِتَنْظِيمِ الْأَرَاضِي بِشَكْلٍ تَعَاوَ، لَكِنْ تَمَّ أَيْضًا الْمُبَاشَرَةُ بِأَعْمَالٍ جَمَاعِيَّةٍ، كَدَارِ التَّقَاعُدِ فِي فَرَاغًا وَتَنْظِيمِ بَعْضِ الْمُسْتَشْفَيَاتِ بِشَكْلٍ جِمَاعِيٍّ (كَالَّتِي فِي بُرْبَشْتَر أَوْ بِنِيفَارَ) وَتَأْسِيسِ مَدَارِسَ كَمَدْرَسَةِ الْقِتَالِيِّينَ اللَّاسِلْطُوِيِّينَ.إِلَّا إِنَّ هَذِهِ الْمُؤَسَّسَاتِ قَدْ تَمَّ تَدْمِيرُهَا لَاحِقًا مِنْ قِبَلِ الْقُوَّاتِ الْقَوْمِيَّةِ إِثْنَاءَ الْحَرْبِ .
نَشَأَتِ التَّغْلِبِيُّ () ، إِعْلَامِيٍّ سُورِيٌّ مِنَ الرَّوَّادِ، كَانَ مُدِيرًا لِأَوَّلِ إِذَاعَةٍ أَطْلَقَهَا الْفَرَنْسِيُّونَ فِي دِمَشْقَ عَامَ، وَالَّتِي سَبَقَتْ إطْلَاقَ إذَاعَةِ دِمَشْقَ الرَّسْمِيَّةِ عَامَ.عَمَلٍ مُدِيرًا لِلْإِذَاعَةِ فِي عَهْدٍ حُسْنِي الزَّعِيمِ وَهُوَ صَاحِبُ مَجَلَّةِ"عَصَا الْجَنَّةِ"وَأَحَدُ مُؤَسِّسِي جَرِيدَةِ الْأَخْبَارِ الدِّمَشْقِيَّةِ .
.الْبَيْتَ كَانَ مُزْدَحِمَةُ.لَا، كَانَ اللَّيْلُ..لَا، سَمِينُ..عُلْبَتُهُمْ التَّوَاضُعَ الْمَغْرُورُ.يَدَيْهِ الدُّهُونُ الْمُزَيَّنَةُ.بِيَحْكِي بِصَوْتٍ عَالٍ..دُورِيَّانْ جَرَّاي تِسْعَةُ اللُّورْدِ هِنْرِي.اصْرَّتْ عَلَى تَصَافُحِ يَدِهِ.بَنَاتُ شَقَاوَاتٍ بِجَنْبِهِمْ..تَفْجِيرَ الْمَسَامِيرِ.فِي الْحُفْرَةِ.خَلَعُوا مَعَاطِفَهُمْ.عَلَّقُوهُمْ عَلَى الْجَانِبِ.عَلَى شَاعِرِ.هَالْوَرْدِ.كَتِيرِ قِمْعُ أَصْفَرَ .
كَنَائِسُ الرُّومِ الِارْثُوذِكْسَ فِي مِصْرَ
كَأْسُ أَبْطَالِ أُورُوبَّا لِكُرَةِ السَّلَّةِ هُوَ الْمَوْسِمُ مِنْ الدَّوْرِيِّ الْأُورُوبِّيِّ لِكُرَةِ السَّلَّةِ.أَشْرَفَ عَلَى تَنْظِيمِهِ الِاتِّحَادَ الْأُورُوبِّيَّ لِكُرَةِ السَّلَّةِ، وَكَانَ عَدَدُ الْأَنْدِيَةِ الْمُشَارَكَةَ فِيهِ، وَفَازَ فِيهِ مُكَابِي تَلَّ أَبِيبَ لِكُرَةِ السَّلَّةِ .
كِلاي مُوسِرٌ هُوَ مُدَرَّبُ كُرَةُ سَلَّةُ أَمْرِيكِي، وُلِدَ فِي نُوفَمْبَرَ .
وَيُؤَكِّدُ التَّقْلِيدَ الْبُوذِيُّ عَلَى أَهَمِّيَّةِ تَطْوِيرٍ بَصِيرَةٍ فِي طَبِيعَةِ الدَّوْكَخَا، وَالظُّرُوفُ الَّتِي تُسَبِّبُهَا، وَكَيْفَ يُمْكِنُ التَّغَلُّبُ عَلَيْهَا، وَتَمَّتْ صِيَاغَةُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ فِي تَعَالِيمِ الْحَقَائِقِ النَّبِيلَةِ الْأَرْبَعِ .
السِّيلِينِيُّومَ يُمْكِنُ أَنْ يَتَوَاجَدَ مَعَ حَالَاتِ التَّأَكُّسُدِ التَّالِيَةِ،، ، . () هُوَ الْعُنْصُرُ الْأسَاسِيُّ فِي كِيمْيَاءِ مُرَكَّبَاتِ السِّيلِينْيُّومِ.وَكُلَّمَا اتَّجَهْنَا نَحْوَ الْأَسْفَلِ فِي عَمُودِ الْمَجْمُوعَةِ السَّادِسَةَ عَشَرَ تُصْبِحُ قُوَّةُ الرَّابِطَةِ أَضْعَفَ (لِرَابِطَةٍ وَ لِرَابِطَةٍ) وَأَيْضا طُولُ الرَّابِطَةِ يَتَأَثَّرُ () .مَرْكَبَاتُ السِّيلِينْيُّومِ هِيَ أَكْثَرُ نِيُوكْلُوفِيلٌ (مُحِبٌّ لِلنَّوَاةِ) مِنْ مَرْكَبَاتِ الْكِبْرِيتِ وَأَيْضا أَكْثَرُ حَمْضِيَّةً.وَتَخْتَلِفُ أَيْضا الْعَنَاصِرُ فِيمَا بَيْنَهَا بِ"" (لُوغَارِيتُمْ ثَابِتٌ تَفَكُّكُ الْحَمْضِ) لِعُنْصُرِ الْأكْسِجِينِ عُنْصُرِ الْكِبْرِيتِ وَ عُنْصُرِ السِّيلِينْيُّومِ..
اجْمَعْ الْحَقَائِقَ وَ اجْبُ عَلَى هَذَا: ايْ مَطَارٍ مَوْجُودٍ فِي نُورَثُ دَاكُوتًا، مَطَارُ جَرَانِدَ فُورْكْسُ الدَّوْلِيُّ اوُ مَطَارُ كُنُوكْسِ الْمَقَاطِعَهْ
عَبْدُ اللَّهِ الْهِيَّاسُ (مَوَالِيدُ يُونْيُو) لَاعِبٍ كُرَةً قَدَّمَ إمَارَاتِيٌّ يُجِيدُ اللَّعِبَ فِي الْوَسَطِ مَعَ نَادِي مُسَافِي مَعَارٍ مِنْ نَادِي اتِّحَادِ كَلْبَاءُ .
سِفَارَةُ فَنْلَنْدَا فِي كَنْدَا هِيَ أَرْفَعُ تَمْثِيلٍ دُبْلُومَاسِيٍّ لِدَوْلَةِ فَنْلَنْدَا لَدَى كَنْدَا.تَقَعُ السِّفَارَةُ فِي أُوْتَاوَا وَهِيَ تَهْدِفُ لِتَعْزِيزِ الْمَصَالِحِ الْفَنْلَنْدِيَّةِ فِي كَنْدَا .
صِيَاغَةُ إِجَابَةٍ عَلَى السُّؤَالِ الْمُفَصَّلِ دَه: هَوَارِد مُوَرِّغان غَرِيفَيْثُ عُضْوٍ فِي الْحِزْبِ الْجُمْهُورِيِّ وَأَيُّ لَجْنَةٍ فِي الْكُونْغِرِسُ تَتَكَوَّنُ مِنْ أَعْضَاءِ جُمْهُورِيِّينَ مُحَافِظِينَ وَ لِيبْرَالِيِّينَ فِي مَجْلِسِ النُّوَّابِ الْأَمْرِيكِي
بَدَأَتْ سِي سِبان فِي مُحَاوَلَةِ إشْرَاكِ الْجُمْهُورِ فِي تَغْطِيَاتِهَا فِي وَقْتٍ مُبَكِّرٍ حَيْثُ بَدَأَتْ بِإِتَاحَةِ مَيزَةِ الْمُشَارَكَةِ فِي الْبَرَامِجِ الْحِوَارِيَّةِ عَبْرَ الْمُكَالَمَاتِ الْهَاتِفِيَّةِ ثُمَّ تَوَسَّعَتْ مَعَ مُرُورِ السَّنَوَاتِ فِي هَذَا إلَى أَنْ أَتَاحَتْ فِي آذَارِ مَارِس خَاصِّيَّةِ اسْتِقْبَالِ رَسَائِلِ الْمُشَاهِدِينَ بِشَكْلٍ مُبَاشِرٍ عَبْرَ تويتر وَطَرْحَهَا عَلَى ضُيُوفِ.بَرَامِجِ الشَّبَكَةِ تَمْتَلِكُ الشَّبَكَةُ أَيْضًا صَفْحَةً عَلَى فِيَسْبُوكَ أَضَافَتْ إِلَيْهَا بَثًّا مُبَاشِرًا مِنْ حِينٍ لِآخَرَ مُنْذُ، كَانُونِ الثَّانِي يُنَايِرُ وَتَهْدِفُ الْبُثُوتُ الْمُبَاشِرَةُ إِلَى التَّرْوِيجِ أَكْثَرَ لِمَا يَجْرِي فِي الْكُونْغِرِسْ وَبَاقِي أَرْوِقَةِ السِّيَاسَةِ.فِي الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ بَدَأَتِ الشَّبَكَةُ عَامَ فِي الِانْتِقَالِ إِلَى الْبَثِّ التِّلِفِزْيُونِيِّ عَالِي الدِّقَّةِ وَأَتَمَّتْ عَمَلِيَّةَ الِانْتِقَالِ بِالْكَامِلِ، فِي ظَرْفِ شَهْرًا حَيْثُ قَدَّمَتْ قَنَاتِيْهَا الْأُولَى وَالثَّانِيَةَ بِدِقَّةٍ عَالِيَةٍ فِي الْأَوَّلِ مِنْ حُزَيْرَانَ يُونْيُو فِيمَا قَدَّمَتْ قَنَاتُهَا الثَّالِثَةُ بِدِقَّةٍ عَالِيَةٍ فِي.تَمُّوُّزَ يُولْيُو مِنْ نَفْسِ الْعَامِ
صِيَاغَةُ إجَابَةٍ عَلَى السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ دَه: أَيْ مُدَمِّرَةٍ سُمِّيَتْ بِاسْمٍ ضَابِطٍ فِي الْبَحْرِيَّةِ الْأَمْرِيكِيَّةِ الْحَائِزِ عَلَى صَلِيبِ الْبَحْرِيَّةِ
مَاهِيٌّ ثَالِثٌ اكْبُرْ جَزِيرَةً فِي الْعَالَمِ بُورْنِيُو
سُؤَالٌ.هَلِ اللِّيُّ جَايِهْ بَيَانٌ وَاقِعَى"عَبْرَ الْعُلَمَاءُ عَنِ اهْتِمَامِهِمْ بِعِلْمِ الزَّلَاَزِلِ وَتَنَبُّؤُهُمْ بِالزَّلَاَزِلِ فِي وَقْتٍ مُبَكِّرٍ مِنَ الْقَرْنِ السَّادِسِ قَبْلَ الْمِيلَادِ ".الْخِيَارَاتُ: نَعَمْ لَا أُجِيبُ.نَعَمْ أَيُّهُ التَّفْكِيرُ خُطْوَةٌ بِخُطْوَةٍ يُبَرِّرُ الْجَوَابُ دَهْ
وَفِي عَامِ، اِمْضَى تَوَرَّكُ وَقْتًا طَوِيلًا مِنَ الْجَوْلَاتِ حَتَّى ظَهَرَ فِي دَوْرٍ رَائِدٍ فِي الْفِيلْمِ الْقَصِيرِ"إِشَارَاتٌ مُخْتَلِطَةٌ "، مِنْ تَأْلِيفٍ وَإِخْرَاجِ جُوْنٍ غُرَاتِزِيَانُو
بَلَغَ مُتَوَسِّطٌ دَخَلَ الْأُسْرَةَ فِي الْمَدِينَةِ دُولَارًا، أَمَّا مُتَوَسِّطٌ دَخَلَ الْعَائِلَةَ فَبَلَغَ دُولَارًا.وَكَانَ مُتَوَسِّطٌ دَخَلَ الذُّكُورُ دُولَارًا مُقَابِلَ دُولَارًا لِلْإِنَاثِ.وَسَجَّلَ دَخَلَ الْفَرْدُ الْخَاصُّ بِالْمَدِينَةِ دُولَارًا.وَكَانَتْ نِسْبَةً.مِنْ الْعَائِلَاتِ وَنِسْبَةً.مِنْ السُّكَّانِ تَحْتَ خَطِّ الْفَقْرِ، وَكَانَ مِنْ هَؤُلَاءِ نِسْبَةٌ.تَحْتَ سِنِّ الثَّامِنَةَ عَشَرَ وَنِسْبَةٌ.فِي الْخَامِسَةِ وَالسِّتِّينَ مِنَ الْعُمُرِ وَمَا فَوْقَ .
تَوْقِيتُ أُوزْبَكِسْتَانَ هُوَ التَّوْقِيتُ الْقِيَاسِيُّ فِي أُوزْبَكِسْتَانَ؛ إِنَّهُ قَبْلَ سَاعَاتٍ مِنَ التَّوْقِيتِ الْعَالَمِيِّ الْمُنَسَّقِ.لَا يَسْتَخْدِمُ التَّوْقِيتَ الْقِيَاسِيَّ التَّوْقِيتُ الصَّيْفِيَّ عَلَى الرَّغْمِ مِنْ وُجُودِ نِقَاشٍ مُسْتَمِرٍّ حَوْلَ مَا إِذَا كَانَ يَجِبُ اعْتِمَادُهُ مِنْ أَجْلِ زِيَادَةِ وَقْتِ.الْفَرَاغِ
الْأَغْنِيَةُ الْمُفَضِّلَةِ: ""لِلْمَاتِسُودَا سَايكُوُ، " جُزْءٌ مِنْ عَالَمِك " ()
بُطُولَةِ الْعَالَمِ لِكُرَةِ الطَّائِرَةِ لِلسَّيِّدَاتِ
سُؤَالٌ: اي فِئَةٍ مِنْ الْعَنَاصِرِ هِيَ الْأَكْثَرُ شُيُوعًا فِي الْجَدْوَلِ الدَّوْرِيِّ: الْجَوَابِ
فِي يُنَايِرُ دَخَلَ فِي الْحَالَةِ الْخَضَرِيَّةِ الدَّائِمَةِ لِأَكْثَرَ مِنْ ثَمَانِي سَنَوَاتٍ، بَعْدَ جَلْطَةٍ دِمَاغِيَّةٍ.تُوُفِّيَ فِي يُنَايِرُ عَنْ عُمَرَ يُنَاهِزُ عَامًا .
مَا هِيَ"جَايِمُ إِنْفُورْمِيرَ"وَ"دُنْيَا الْأَدِّ"نِتِسْتِ
الرَّجُلُ يُمْكِنُ أَنْ يُرْسِلَ الرَّسَائِلَ إِلَى شَخْصٍ آخَرَ غَيْرِ زَوْجَتِهِ.مُمْكِنٍ مَا يَكُونُ مُتَزَوِّجٌ.مُمْكِنٌ لَا يَكُونُ فِي طَرِيقِهِ لِلْمَنْزِلِ.اذَا الْجَوَابُ هُوَ انْهَ مِنَ الْمُسْتَحِيلِ انْ نَعْرِفُ .
اِجْمَعْ بَيْنَ الْحَقَائِقِ وَ جَاوَبْ عَلَى هَذَا: شَوَّ الْمَقَاعِدِ الْمَرْبُوطَةِ مُبَاشَرَةً عَلَى قِطَارِ كُوبْرَا الدُّوَّارُ فِي حَدِيقَةِ التَّرْفِيهِ تِيْفُولِي فَرِيدِينِ
أَعْطِنِي مِثَالًا مِنْ مَسْأَلَةٍ فِي هَذِهِ الْفِئَةِ: أَلْعَابَ الْفِيدْيوُ
اِجْمَعِ الْحَقَائِقَ وَ اجِيبْ عَلَى هَذَا: هَلْ سَاهِكُوكُو اوْ لِاِنْدِسْلَاَيْدْ اُكْثُرْ شَعْبِيَّةً فِي رُوسْيَا
اعْطِي اجَابَةً عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: اي مُمَثِّل امْرِيكِيٍّ يَلْعَبُ دَوْرٌ زَعِيمٌ مُخَدِّرَاتٍ فِي الْجَانِبِ الشَّرْقِيِّ الَّذِي يُفَضِّلُ حُلُولَ سَلْمِيَّةً لِلنِّزَاعَاتِ التِّجَارِيَّةِ عِنْدَمَا يَكُونُ ذَلِكَ مُمْكِنًا
" تُسْتَخْدَمُ"الصِّمَامَاتُ فِي شَبَكَاتِ تَوْزِيعِ الْمِيَاهِ فِي الْمُدُنِ لِتَحْقِيقِ أَغْرَاضٍ مُتَنَوِّعَةٍ، كَعَزْلِ أُنْبُوبٍ مِنْ أَنَابِيبِ الشَّبَكَةِ، أَوْ لِتَصْرِيفِ الْمِيَاهِ مِنْهُ، أَوْ لِتَغْيِيرِ مُعَدَّلٍ جَرَيَانِ الْمَاءِ فِي أُنْبُوبِ مَا، أَوْ لِلتَّحَكُّمِ فِي مَنْسُوبِ الْمَاءِ فِي الْخِزَانَاتِ الَّتِي تُغَذِّي الشَّبَكَةَ، أَوْ لِطَرْدِ الْهَوَاءِ الْمُتَجَمِّعِ دَاخِلَ أَنَابِيبِ الشَّبَكَةِ، أَوْ لِمَنْعِ الْجَرَيَانِ الْعَكْسِيِّ، أَوْ لِغَيْرِهَا مِنْ الْأَغْرَاضِ .
فِي أَيِّ عَامٍ تَمَّ إِدْخَالُ مُؤَلَّفٍ"كَازًا فَالنْتِينَا"إِلَى قَاعَةِ مَشَاهِيرِ الْمَسْرَحِ الْأَمْرِيكِي
هُنَا يَدْفَعُهَا الْوَحْشُ بَعِيدًا وَتَسْقُطُ الشُّعْلَةُ فِي بُقْعَةٍ مِنْ الْمَاءِ فَتَنْطَفِئُ، وَيَعُمُّ الظَّلَامَ عَلَى الْمَكَانِ، وَتَتَسَائَلُ بَلْ عَنْ هُوِيَّةِ الشَّخْصِ الَّذِي هَاجَمَهَا، فَيُجِيبُهَا الْوَحْشُ أَنَّهُ صَاحِبُ الْقَلْعَةِ وَسَيِّدُهَا، فَتُطَالِبُهُ بَلْ بِالْإِفْرَاجِ عَنْ وَالِدِهَا الْمُحْتَجِزِ كَوْنُهُ مَرِيضًا وَلَا يَحْتَمِلُ قَسْوَةَ السِّجْنِ، فَأَجَابَهَا أَنَّهُ اقْتَحَمَ قَلْعَتَهُ مِنْ دُونِ إذْنِهِ وَأَنَّهَا لَا تَسْتَطِيعُ فِعْلَ شَيْءٍ لِتَحْرِيرِ وَالِدِهَا، وَلَكِنَّهَا إسْتَوْقَفَتْهُ، وَقَايَضَتْ حُرِّيَّتَهَا مُقَابِلَ حُرِّيَّةِ وَالِدِهَا، وَلَكِنَّ وَالِدَهَا قَاطَعَهَا مُحْدِثًا إيَّاهَا بِالْعُدُولِ عَنْ طَلَبِهَا، وَلَكِنَّ الْوَحْشَ يُطَالَبُ بَلْ بِأَنْ تَعُدَّهُ بِأَلَّا تُغَادِرَ الْقَلْعَةَ إذَا مَا أَرَادَتْ الْحُرِّيَّةَ لِوَالِدِهَا، وَهُنَا تُعْطَى بَلْ كَلِمْتُهَا لِلْوَحْشِ وَيَقُومُ بِإِخْرَاجِ مُورِيسَ مِنْ حَبْسِهِ وَيَأْمُرُ إِحْدَى الْمُرَكَبَاتِ الْمَسْحُورَةِ بِإِعَادَتِهِ إِلَى قَرْيَتِهِ مَعَ تَوَسُّلَاتِ مُورِيس بِإِطْلَاقِ سَرَاحٍ بَلْ، وَأَثْنَاءَ صُعُودِ الْوَحْشِ لِبَلْ يُحْدِثُهُ لوميير بِضَرُورَةِ تَوْفِيرٍ مَكَانًا أَكْثَرَ رَاحَةً لِبَلْ، وَيُوَافِقُ الْوَحْشَ عَلَى الطَّلَبِ وَيَصْطَحِبُ بَلْ لِإِحْدَى غُرَفِ الْقَلْعَةِ، وَقَبْلَ أَنْ يَتْرُكَهَا فِيهَا، يَأْمُرُهَا بِعَدَمِ الِاقْتِرَابِ مِنْ الْجَنَاحِ الْغَرْبِيِّ لِلْقَلْعَةِ وَبِضَرُورَةِ تَنَاوُلِ الْغَدَاءِ مَعَهُ، فَتُبْكَى بَلْ عَلَى مَا أَصَابَهَا مِنْ فُقْدَانٍ لِحُرِّيَّتِهَا وَوَالِدُهَا فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ .
احْصُلْ عَلَى اجَابَةٍ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدُ:"الْعَالَمُ مَدِيَنٌ لِي بِالْعَيْشِ"هُوَ فِيلْمٌ دِرَامِيٌّ برِيطَانِيٌّ مِنْ عَنِ الْحَرْبِ الْعَالَمِيَّةِ الثَّانِيَةِ، وَبُطُولَةٍ مِنْ، الَّتِي كَانَتْ مُمَثَّلَةً وَمُؤَلَّفَةً مَسْرَحِيَّةً انْجِلِيزِيَّةً، وَالْمَعْرُوفَةُ عَلَى نِطَاقٍ وَاسِعٍ بِأَنَّهَا مُوسٌ نُوَيْلٍ كَوَاوِرْدَ
الْمُخَدِّرَاتُ كُتْلَةٌ مِنَ الْمِيثَامِفِيتَامِيْنِ وَالْكَوْكَايِينِ، تَقُولُ الشُّرْطَةُ.مُوَاطِنُ أَمْرِيكِيٌّ وَكِنْدِيٌّ اتَّهَمُوا بِتُهْمَةِ اسْتِيرَادِ الْمُخَدِّرَاتِ.الْعَجْلَةِ الْبُخَارِيَّةِ تَعَقَّبَتْ وَحْدَةَ تَخْزِينٍ فِي شَمَالِ سَيِّدِنِي .
امْرَاةٌ تَكْشِفُ بَطْنَهَا وَ هِيَ تُمْسِكُ بِيرَةٍ هِيَ تَعْبِيرٌ جَدِيدٌ عَنِ امْرَاةٍ تُمْسِكُ بِيرَةَ.الْجَوَابِ النِّهَائِيِّ: نَعَمْ .
اجْمَعْ الْحَقَائِقَ وَ جَاوَبَ عَلَى هِيدَا: الرَّقْصُ فِي لُوغْنَاسَا هِيدِي دِرَامًا عَصْرِيَّةً إِيرْلَنْدِيَّةً برِيطَانِيَّةً أَمْرِيكِيَّةً مِنْ سَنَةٍ مَأْخُوذَةٍ مِنْ مَسْرَحِيَّةٍ بِنَفْسِ الِاسْمِ وَاللِّيِّ مِنْ أَيِّهِ مُخْرِجَ أَفْلَامِ إِيرِلَنْدِيٍّ حَازَ عَلَى جَائِزَةٍ بِافْتَا
اذْهَبِي لِلطَّبِيبِ لِ حُمَّى الْمَعِدَةِ الْمُسْتَمِرَّةِ الَّتِي لَا تَسْتَجِيبُ لِلْعِنَايَةِ الْمَنْزِلِيَّةِ.ابْحَثْ عَنْ رِعَايَةٍ طَارِئَةٍ اذَا كَانَ لَدَيْكَ حَرْقٌ فِي الْمَعِدَةِ مَعَ اعْرَاضِ نَوْبَةٍ قَلْبِيَّةٍ.احْصُلْ عَلَى رِعَايَةٍ طِبِّيَّةٍ اذَا كَانَ لَدَيْكِ غَثَيَانٌ، تَقِيؤُ، اوُ أَلَمْ فَمٍ .
ارْجِعِي الِي الْفِقْرَةَ الِي تَحْتَ، وَبَعْدَيْنِ اُجِيبِي عَلَى السُّؤَالِ بَعْدَيْنِ بِنَفْسِ اللُّغَةِ الَّتِي الْفِقْرَةُ فِيهَا: الْمَمَرُّ: فِي الثَّدْيِيَّاتِ، تَمَّ تَحْدِيدُ سَبْعَةِ جِينَاتٍ شَبِيهَةٍ بِ :،،،،،، وَ.كُلُّ هَذِهِ الْبُرُوتِينَاتِ، بِاسْتِثْنَاءِ الْمُحَدَّدِ لِلِانْقِسَامِ، ضَرُورِيٌّ لِلتَّطَوُّرِ فِي الثَّدْيِيَّاتِ.رَادُّ عُضْوٍ فِي ال اللَّى تُشْبِهُ رِيكَا.سُؤَالٌ: اي نَوْعٍ مِنَ الْجِينَاتِ هُوَ رَادُّ
مَنْطِقَةُ كرُونَة وَهِيَ عِبَارَةٌ عَنْ بَلْدَةٍ كَبِيرَةٍ تَتَوَفَّرُ عَلَى الْكَثِيرِ مِنَ الْأَبْنِيَةِ السَّكَنِيَّةِ وَالْمَكَاتَبِ الْإِدَارِيَّةِ وَالْبُنُوكِ وَالْمُؤَسَّسَاتِ التَّعْلِيمِيَّةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْمَرَافِقِ
السُّؤَالُ: مَتَى تَخْرُجُ قِصَّةُ الْخَادِمَةِ الْجَدِيدَةِ: الْجَوَابِ
وَاشٍ يُمْكِنُ لِيْكُ تَكْتُّبُ جَوَابٍ عَلَى السُّؤَالِ: كُوفِيٌّ هِيَ مَحَطَّةُ رادْيُو مُوسِيقَى الْقَدِيمَةُ وَ الْأَخْبَارُ الْمُحَادَثَاتُ تَقَعُ فِي أَيِّ مَرْكَزٍ مُقَاطَعَةً، فَلِاتَّهِيدِ، مُونْتَانَا الْوِلَايَاتُ الْمُتَّحِدَةُ الْأَمْرِيكِيَّةُ
وَانُورِي كَاهِيُو (مَوَالِيدِ يُونْيُو ) ، هِيَ مُخْرِجَةٌ وَمُنْتِجَةٌ وَكَاتِبَةٌ كِيْنِيَّةٌ .
: بلِيزَانِسُ هُوَ شَارِعٌ خَارِجَ الْبَلْدَةِ الْقَدِيمَةِ فِي إدَنْبَرَةَ، اِسْكَتْلَنْدَا، وَهُوَ بَقَايَا مِنْ جِدَارِ فَلُودِيْنِ الَّذِي يَطِيرُ عَلَى الْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ مِنَ الشَّارِعِ بَيْنَ شَارِعِ دِرَامُونْدَ وَ كَاوْجِيتْ.تَارِيخِيًّا، كَانَ الشَّارِعُ أَحَدَ الطُّرُقِ الرَّئِيسِيَّةِ إِلَى إِدَنْبَرَةٍ مِنَ الْجَنُوبِ، حَيْثُ يَلْتَقِي بِشَارِعِ سَانَتْ مَارِي فِي مِينَاءَ سَانَتْ مَارِي، وَهِيَ إحْدَى بَوَّابَاتِ أَسْوَارِ الْمَدِينَةِ.الِاسْمُ مُشْتَقٌّ مِنْ الِاسْكِتْلَنْدِي، وَاَلَّذِي يُعْنَى حَدِيقَةً أَوْ حَدِيقَةٌ.ظَهَرَتْ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ فِي عَامٍ بِاسْمِ مَنْزِلٍ قَرِيبٍ، وَتَمَّ نَقْلُهَا لَاحِقًا إِلَى الشَّارِعِ ثُمَّ الضَّاحِيَةُ الَّتِي كَانَتْ جُزْءًا مِنْ مِلْكِيَّةٍ كَانُونْغِيت.تَسْتَمِدُّ الِاسْمَ مِنْ دَيْرِ الْقَدِيسَةِ مَارِي مِنْ بِلَاسِنْتْيَا، وَاَلَّذِي غَالِبًا مَا يُذْكَرُ فِي تَارِيخَاتِ إدَنْبَرَةَ، وَهُوَ اخْتِرَاعٌ مِنْ قَبْلُ وَيِلْيَامُ مِيتَلَانْدَ فِي تَارِيخِ إِدَنْبَرَةَ عَامَ .
: عِنْدَمَا بَدَأَتْ بُطُولَةُ كَأْسِ الْأَنْدِيَةِ الْأُورُوبِّيَّةِ لِلْأَبْطَالِ عَامَ، فَقَدَتِ الْمُنَافَسَةُ الْفِنْزْوِيلِيَّةُ أَهَمِّيَّتَهَا وَتَوَقَّفَتْ فِي عَامٍ.عَلَى الرَّغْمِ مِنْ إعَادَةِ إطْلَاقِ الْبُطُولَةِ فِي عَامٍ، إِلَّا أَنَّ أَهَمِّيَّتَهَا تَضَاءَلَتْ حَيْثُ تَمَّ تَأْسِيسُ كَأْسِ الِانْتِرْكُونْتِينِنْتَالِ (الَّذِي أُقِيمَ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ فِي عَامِ) بِاعْتِبَارِهَا الْبُطُولَةَ الْكُبْرَى.الرَّسْمِيَّةَ الْعَابِرَةَ لِلْقَارَّاتِ لِكُلٍّ مِنْ أَنْدِيَةِ أَمْرِيكَا الْجَنُوبِيَّةِ وَأُورُوبَّا.خِلَالَ فَتْرَةِ، تَمَّ تَسْمِيَةُ الْكَأْسِ أَيْضًا بِاسْمِ كُوبَا سِيُودَاد دِي كَارَاكَاسْ (بِالِاسْبَانِيَّةِ: ) .
جَرَّبَ سُلْطَةُ تَاكُو.اعْمَلْ سَانْدُوِيتْش سُلْطَةَ.اكْلِ سُلْطَةَ بِطَاطَا او بَاسْتَا.جَرَّبَ سُلْطَةَ كَابْرِيسْ .
فِي أَعْقَابِ تُفْشِي وَبَاءِ كُوفِيدْ، دَعَتْ مُنَظَّمَةُ الْعَمَلِ الدَّوْلِيَّةُ () بِالِاشْتِرَاكِ مَعَ اتِّفَاقِيَّةِ سَاعَاتِ عَمَلِ الْبَحَارَةِ وَاتِّفَاقِيَّةِ تَزْوِيدِ السُّفُنِ بِالطَّوَاقِمِ الْحُكُومَاتِ إِلَى اتِّخَاذِ جَمِيعِ التَّدَابِيرِ الْمُمْكِنَةِ لِحِمَايَةِ الْبِحَارَةِ وَاتِّخَاذِ خُطُوَاتٍ لِلْحَدِّ مِنْ خَطَرِ الْإِصَابَةِ بِعَدْوَى فَيْرُوسٍ كُوفِيدٍ.تَهْدِفُ مُذَكِّرَةً مُنَظَّمَةُ الْعَمَلِ الدَّوْلِيَّةِ إِلَى تَنْسِيقِ رُؤْيَةِ الْمُنَظَّمَةِ الْبَحْرِيَّةِ الدَّوْلِيَّةِ () وَمُنَظَّمَةِ الصِّحَّةِ الْعَالَمِيَّةِ () لِمَنْعِ انْتِشَارِ كُوفِيد.أَكَّدَ بَيَانٌ مُشْتَرَكٍ أَصْدَرَتْهُ مُنَظَّمَةُ الطَّيَرَانِ الْمَدَنِيِّ الدَّوْلِيِّ () وَالْمُنَظَّمَةِ الْبَحْرِيَّةِ الدَّوْلِيَّةِ () وَمُنَظَّمَةُ الْعَمَلِ الدَّوْلِيَّةِ () فِي مَايُو عَلَى الدَّعْوَةِ إِلَى اعْتِبَارِ رُتْبَةِ عَامِلٍ أَسَاسِيٍّ لِلْبَحَارَةِ مِمَّا يُخَفِّفُ مِنْ قُيُودِ السَّفَرِ لِأَطْقَمِ السُّفُنِ وَيُسَهُلَ عَلَيْهِمُ الِانْضِمَامُ إِلَى السُّفُنِ أَوْ مُغَادَرَتِهَا .
تُقَدِّرُ تَنْسَخُ نُسْخَةً احْتِيَاطِيَّةً مِنْ وَاتِّسَابٍ مِنْ دَاخِلٍ قَائِمَةِ الْإعْدَادَاتِ.عَشَّانَ تَرْجِعُ ال وَاتْسِ اب، لَازِمٌ يَكُونُ انْدِرْوِيدُكَ مُتَزَامِنٌ مَعَ جَوْجَلْ دَرَايِفَ.هَذِي لَازِمٌ تُشْبِهُ ثَلَاثَ نِقَاطٍ عَمُودِيَّةٍ.هَذَا لَازِمٌ يَكُونُ فِي الزَّاوِيَةِ الْيَمِينُ السُّفْلِيُّ مِنْ شَاشَةٍ وَاتْسِ اب.هَذَا سَيَفْتَحُ تَفْضِيلَاتِ الْمُحَادَثَاتِ.مِنْ هُنَا، عِنْدَكَ بَعْضُ خِيَارَاتٍ:"اسْتَرْجِعْ لِ"اسْتَرْجِعْ مُحَادَثَاتِكَ لِ." النَّسْخِ الِاحْتِيَاطِيِّ التِّلْقَائِيِّ"تُغَيِّرُ إِعْدَادَاتِ النَّسْخِ الِاحْتِيَاطِيِّ التِّلْقَائِيِّ.تُقَدِّرُ تَخْتَارُ"يَوْمِيًّا "، " أُسْبُوعِيًّا "، " شَهْرِيًّا "، او"مُغْلَقِ " (التَّعْيِينِ ) ." شَمْلَ فِيَدْيُو"اسْحَبْ هَذَا الْخِيَارَ الَى"شُغَيْلٍ"لِتَشْمَلَ فِيدْيُو فِي إِعْدَادَاتِ النَّسْخِ الِاحْتِيَاطِيِّ.هَذَا سَيَسْأَلُكَ لِتَخْتَارَ تَرَدُّدَ احْتِيَاطِي.مَا دُمْتَ هَاتِفَكَ وَحِسَابَ جَوْجَلٍ دَرَايِفَ عِنْدَكَ مِسَاحَةً كَافِيَةً لِلنَّسْخِ الِاحْتِيَاطِيِّ، هَذِي الْعَمَلِيَّةِ سَتَسْتَمِرُّ.اذَا مَا كَانَ عِنْدَكَ حِسَابٌ جَوْجَلٌ مُسَجَّلٌ، عَلَيْكَ انْ تَضَغَّطَ عَلَى"اضْفِ حِسَابٍ"وَ ادْخُلْ عُنْوَانَ الْبَرِيدِ الِالِكَتْرُونِيِّ اوَ كَلِمَةِ الْمُرُورِ.تُقَدِّرُ تَعْمَلُ هَذَا عَنْ طَرِيقِ النَّقْرِ عَلَى"ارْجِعْ لِلْوَرَاءِ"ثُمَّ النَّقْرِ عَلَى الشَّبَكَةِ.اذَا اسْتُخْدِمَتِ الْبَيَانَاتُ بَدَلَ الْوَايِ فَايِ، يُمْكِنُ يُفْرَضُ عَلَيْكَ رُسُومٌ عَلَى الِاسْتِخْدَامِ.اذَا هَذَا اوْل نُسْخَةً احْتِيَاطِيَّةً لَكَ، يُمْكِنُ انْ يَسْتَغْرِقُ بِضْعَةَ دَقَائِقَ .
دَعَوْنَا نُجِيبُ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ بِبُطْءٍ: هَلْ يُمْكِنُ لِلْأَرْقَامِ الثُّنَائِيَّةِ وَالْحُرُوفِ الْأَبْجَدِيَّةِ الْقِيَاسِيَّةِ تَلْبِيَةُ مَعَايِيرَ كَلِمَةِ مُرُورٍ قَوِيَّةٍ
غَادَرَ اللَّاعِبُ الرَّئِيسِيُّ رَامُونُ رَامِيرِيزْ عَامَ نَادِي سَانْتُوسْ لَاغُونَا إِلَى غُوَادَالَاخَارَا، لَكِنْ سَانْتُوسُ نُجَحَ فِي التَّأَهُّلِ إِلَى التَّصْفِيَاتِ لِلْمَرَّةِ الثَّانِيَةِ، وَهُوَ مَا مَكَّنَهُ مِنَ الْمُشَارَكَةِ فِي كَأْسِ أَبْطَالِ الْكُونْكَاكَافِ عَامَ فَخَرَجَ مِنَ الدُّورِ الْأَوَّلِ عَلَى يَدِ دِيبُورْتِيفُو السِّلْفَادُورِ.تَعَاقُدُ النَّادِّ الْمَكْسِيكِيِّ مَعَ اللَّاعِبِ الْأَرْجَنْتِينِيِّ مَاورُو كَامُورَانِيزِيٍّ الَّذِي خَاضَ مَعَهُ مُبَارَاةً أَحْرَزَ خِلَالَهَا هَدَفًا وَاحِدًا قَبْلَ أَنْ يَعُودَ إِلَى الْأُورُوغْوَايِ، فِيمَا ظَلَّ كُلٌّ مِنْ غَابْرِيِيل كَابَالِيرُو وَفَرَانْسِيسْكُو جَابْرِيِيل دِي أَنْدَا وَمِيغِيل إِسْبَانًا مَعَ الْفَرِيقِ لِمَوْسِمِ أَوْ مَوَاسِمَ إِضَافِيَّةٍ.نُجْحَ الْفَرِيقِ عَامَ فِي التَّتْوِيجِ بِأَوَّلِ لَقَبٍ لَهُ فِي الدَّوْرِيِّ وَذَلِكَ بِفَضْلِ كَوْكْبَةٍ مِنَ اللَّاعِبِينَ وَعَلَى رَأْسِهِمُ اللَّاعِبُ الْجَدِيدُ جَارِيدَ بُورْجِيَّتِي الَّذِي قَدِمَ مَوْسِمًا جَيِّدًا مَعَ الْفَرِيقِ الْمَكْسِيكِيِّ.دَخَلَ بَعْدَهَا الْأَخِيرُ فِي دَوَامَةٍ مِنَ النَّتَائِجِ السَّلْبِيَّةِ فَحَقَّقَ ظُهُورًا سَيِّئًا لِلْغَايَةِ فِي بُطُولَةِ الدَّوْرِيِّ عَامَ حَيْثُ خَسِرَ أَمَامَ نَادِي دِيبُورْتِيفُو جَوَادَالَاخَارَا بِخُمَاسِيَّةٍ نَظِيفَةٍ وَفَازَ فِي ثَلَاثِ مُبَارَيَاتٍ فَقَطْ مِنْ أَصْلٍ لِيَحْتَلَّ بِذَلِكَ الْمَرْكَزِ الْأَخِيرِ مُنَاصَفَةً مَعَ فِرَقٍ أُخْرَى.انْتَفَضَ النَّادِي عَامَ حِينَمَا وَصَلَ النَّادِي إِلَى إِحْدَى الْمُبَارَاتَيْنِ النِّهَائِيَّتَيْنِ الْمُؤَهِّلَةِ لِبُطُولَةِ كُوبَا لِيبَرْتَادُورِيسَ وَالَّتِي أُقِيمَتْ فِي التَّاسِعِ مِنْ أَيْلُولَ سِبْتَمْبَرَ فِي لُوسِ.أَنْجِلُوسَ
بِالْمِيَّةِ مِنْ الْعُمَّالِ فِي الْمَدِينَةِ يَاكْلُو فِي الْمَكَاتَبِ عَشَّانٍ عِنْدَهُمْ بِرَشَةِ عَمَلٍ.يَاكْلُو"كُلَّ حَاجَةٍ يُنَجِّمُوا يَلْقَاوهَا"عَشَّانَ يَرْفَعُوا مُسْتَوَيَاتِ الطَّاقَةِ.يَلُومُوا زُمَلَائِهِمْ عَلَى زِيَادَةِ الْوَزْنِ .
الْبَيْتَ الْأَبْيَضِ يُحَذَّرُ"سَيَكُونُ هُنَاكَ عَوَاقِبُ"الْعُقُوبَاتِ الْجَدِيدَةِ غَيْرَ مُحْتَمَلَةٍ، يَقُولُ مُحَلِّلُ خَدَمٍ فِي لَجْنَةِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ.إِيرَانْ تَقُولُ إِنَّهَا سَعِيدَةٌ لِكُورْيَا الشَّمَالِيَّةِ؛ الصِّينِ تُعْرِبُ عَنْ أَسَفِهَا عَلَى الْإِطْلَاقِ.بَانِيَتَا كَايسْتَشْهِدُ بِ"التَّهْدِيدِ مِنْ كُورْيَا الشَّمَالِيَّةِ "، وَ كَايُسَمَّى الْإِطْلَاقِ"إسْتِفْزَازٌ وَاضِحٌ "
وَبِمَا أَنَّ بَعْضَ النُّشَطَاءِ كَانُوا أَفْقَرَ مِنْ بَعْضِ النُّشَطَاءِ غَيْرِ النُّبَلَاءِ، فَقَدْ أَجْبَرَ بَعْضُ النُّشَطَاءِ الْفُقَرَاءِ بِشَكْلٍ خَاصٍّ عَلَى أَنْ يُصْبِحُوا مُسْتَأْجِرِينَ لِلنُّشَطَاءِ الْأَثْرِيَاءِ.وَمَعَ كَدَهْ، احْتَفَظَتِ الْأَزْلَاخِطَةُ دِي بِجَمِيعِ امْتِيَازَاتِهَا الدُّسْتُورِيَّةِ، لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنِ الثَّرْوَةُ أَوْ أُسْلُوبُ الْحَيَاةِ (اللِّيِّ مُمْكِنُ النُّبَلَاَءِ يَحْصُلُوا عَلَيْهِ ) ، وَلَكِنَّ الْوَضْعَ الْقَانُونِيَّ الْوَرَاثِي، اللَّي حَدَّدَ النُّبَلَاءَ .
صِيَاغَةُ إِجَابَةٍ عَلَى هَذَا السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ: دُوِينَ آرِ.دَنَامٍ هُوَ مُخْرِجُ أَفْلَامِ أَمْرِيكِيٍّ وَمُحَرِّرُ أَفْلَامِ، كَمَا أُخْرَجَ أَفْلَامٌ تِلِفِزْيُونِيَّةٌ لِقَنَاةِ دِيزَنِيٍّ مِثْلَ فِيلْمٍ كُومِيدِي دِرَامِيٍّ دِيزَنِيٍّ قَنَاةَ الْأَصْلِيِّ
السُّؤَالُ هُوَ: اخْتِبَارُ اسْتِنْتَاجِ اللُّغَةِ الطَّبِيعِيَّةِ.مُقَدِّمَةُ:"رَجُلٍ بِلِبَاسٍ يَتَنَقَّلُ قُدَّامَ مَحَلِّ أَحْذِيَّةِ مَايَا ".فَرْضِيَّةِ:"رَجُلٍ بِيُجَاوِزُ مَتْجَرُ ".هَلِ الْفَرْضِيَّةُ مُتَضَمِّنُهُ مِنَ الْفَرْضِيَّةِ: الْخِيَارَاتُ نَعَمْ لَا مِشْ مُمْكِنٍ نَقُولُ عَمَلِيَّةُ تَفْكِيرِ خُطْوَةٍ: بِخُطْوَةِ الْمَشْيِ وَرَاءَ الْمَشْيِ أَمَامَهَا مَعَانِيَ.مُتَشَابِهَةٌ
وَيْنَ تَخَلُّطُ الِاشْيَاءِ عَلَى الطَّاوِلَةِ: خِيَارَاتِ مَقْعَدِ الْخَلَّاطِ مَحَلُّ حَلَوِيَّاتِ مَطْبَخِ مَحَلُّ جِزَارَةِ مَكْتَبِ، الْبَرِيدِ دَعْنِي.اُفْكُرْ
السُّؤَالُ التَّالِي: الْبَقَرَاتُ كَانَتْ تَتَمَتَّعُ بِالشَّمْسِ وَالْوَحْدَةِ بِجَانِبِ الْحَظِيرَةِ، اين كُنْتُمْ: خِيَارَاتِ سَاحَاتٍ الْمَعَارِضُ الرِّيفِ عَلَى الْقَمَرِ مَزْرَعَةً يُولِّدُ الْكِلَاَبُ: التَّفْكِيرُ
مَا تَوْمُ الْمُوَلَّدَةِ لِهَذِهِ الْمُمَارَسَةِ الْإِنْجِيلِيَّةِ، الَّتِي رَشَدَتْ مَرَّتَيْنِ لِجَائِزَةِ إيمِي وَرَوَتِ"الْمُكْتَنَزَةُ الْمُجَاوِرَةَ "
سِيَاسَةُ مَكَانِ الْعَمَلِ أَوْ سِيَاسَةٌ بِيئَةِ الْعَمَلِ هِيَ التَّفَاعُلَاتُ الْبَشَرِيَّةُ الَّتِي تَتَعَلَّقُ بِالْقُوَّةِ وَالسُّلْطَةِ الْمُؤَثِّرَةُ عَلَى تَصَرُّفَاتِهِمْ وَسَيْرِ الْعَمَلِ.وَهِيَ أَيْضًا أَدَاةٌ لِتَقْيِيمِ الْقُدْرَةِ عَلَى أَدَاءِ الْعَمَلِ وَلِتَحْقِيقِ التَّوَازُنِ بَيْنَ وُجْهَاتِ النَّظَرِ الْمُتَنَوِّعَةِ لِلْأَطْرَافِ الْمَعْنِيَّةِ.وَيُطْلَقُ عَلَيْهَا ايضًا سِيَاسَةُ الْمَكْتَبِ وَالسِّيَاسَةِ التَّنْظِيمِيَّةُ.فَهَذِهِ السِّيَاسَةُ تَتَضَمَّنُ اسْتِخْدَامَ الْقُوَّةِ وَالْعَلَاقَاتِ الِاجْتِمَاعِيَّةِ دَاخِلَ مَكَانِ الْعَمَلِ لِتَحْقِيقِ التَّغْيِيرَاتِ الَّتِي تُفِيدُ الْمُنَظَّمَةَ أَوْ أَفْرَدَهَا.وَيُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ"السِّيَاسَةُ التَّنْظِيمِيَّةُ هِيَ سُلُوكِيَّاتٌ تَخْدِمُ الْمَصْلَحَةَ الشَّخْصِيَّةَ"فَيَسْتَخْدِمُهَا الْمُوَظَّفُونَ لِزِيَادَةِ فُرْصَةٍ لِلْحُصُولِ عَلَى مَصَالِحَ أَكْبَرَ فِي الْمُنَظَّمَاتِ ".قَدْ يَهْتَمُّ الْأَفْرَادُ بِتَحْصِيلِ الْمَصَالِحِ الشَّخْصِيَّةِ بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ أَثَرِهَا عَلَى الْمُنَظَّمَةِ نَفْسِهَا.قَدْ تَشْمَلُ بَعْضُ الْمَزَايَا الشَّخْصِيَّةِ مَا يَلِي :
إِيغُورُ أنْتُونُ مِنِ اسْبَانْيَا يَفُوزُ بِالْمَرْحَلَةِ الْ مِنْ جِيرُود إِيطَالْيَا.انْطُونْ يَنْتَهِي ثَانِيهِ مُتَبَقِّي عَلَى الْبُرْتُو كُونْتَادُورْ الَّذِي يَزِيدُ مِنَ التَّقَدُّمِ الْكُلِّيِّ.فِيَنْسِينْزُو نِيبَالِي يُطَالِبُ بِالْمَرْكَزِ الثَّالِثِ عَلَى الْمَرْحَلَةِ الَّتِي انْتَهَتْ عَلَى تَسَلُّقِ زُونْكُولَانْ .
سُؤَالٌ: مَتَى تَمَّ اسْتِحْوَاذُ"ابْبَيْ نِيشْنَالْ"عَلَى"سَانْتَانْدُرِ"الْجَوَابِ :
سَنَةَ مِنْ كُوينزلَاند عَادَ مَنْ مَعَ الْأَصْدِقَاءِ وَسَقَطَ مِنْ نَافِذَةٍ بَيْنَمَا يُحَاوِلُ أَنْ يُدْخَنَ سَجَائِرَةً.تَيْقَظُ بِذِكْرٍ قَلِيلٍ وَقِيَاسٍ كَحَوْلِ الدَّمِ.وَكَذَا كَسْرُ الْحَوْضِ وَمِعْصَمَانِ مَكْسُورَانِ وَتَمَزُّقُ الْوَجْهِ وَالْكَبِدُ تَأْمِينَ سَفَرِهِ زَعَمَ أَنَّ سِيَاسَتَهُ بَاطِلَةٌ لِأَنَّهُ كَانَ يَشْرَبُ، يَتْرُكُهُ مَحْصُورًا فِي الْبَرِّيَّةِ وَعَاجِزًا عَنْ أَنْ يَجِدَ جُرْحًا.أَمْ سُو سَافَرَ فَوْقُ وَعَائِلَةً قَدْ تَغَلَّتْ بِطَاقَاتِهِمُ الْإِئْتِمَانِيَّةِ لِدَفْعِ الْعِلَاجِ الطِّبِّيِّ لَكِنْ يَحْتَاجُونَ، لَهُ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ عَلَيْهِ طَائِرٌ بَيتَ .
صِيَاغَةُ إِجَابَةٍ عَلَى السُّؤَالِ الْمُعَقَّدِ دَهٍ: هَلْ كَانَ كُلٌّ مِنْ بِيْتَرٍ تُشَانٍ وَأَبَلَّ غَانِسٍ مُمَثِّلَيْنِ

Subsets and Splits