Datasets:

Zaid
/

ashaar_small_proc

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 10k rows

poem title stringlengths 1 43	poem meter stringlengths 5 20 ⌀	poem verses stringlengths 0 22k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 38	poet name stringlengths 4 26	poet description stringlengths 38 2k	poet url stringlengths 39 58	poet era stringclasses 6 values	poet location stringclasses 11 values	poem description list	poem language type stringclasses 0 values
أشاب عذاري جفوة ونفار	بحر الطويل	أَشابَ عذاري جَفوة وَنَفارُ <\|vsep\|> وَكُدتُ بِأَن أَلهو فَزارَ وَقار	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16704.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
أقول لذات حسن قد توارت	بحر الوافر	أقولُ لِذات حُسن قَد تَوارَت <\|vsep\|> مَخافة كاشح في الحَي فاتن	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16705.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
من جرب الدهر يدري إن حالته	بحر البسيط	مَن جَرب الدَهر يَدري إِن حالَتَهُ <\|vsep\|> في العُسر وَاليُسر شَيءٌ سَوفَ يَنقَلب	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16706.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
قل للذي تبع الغواية والهوى	بحر الكامل	قُل لِلَّذي تَبع الغِواية وَالهَوى <\|vsep\|> كَهلاً وَشَيخاً في زَمان صَباءِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16707.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
لم أنس لما أن سألت متيما	بحر الكامل	لَم أَنسَ لما أَن سَأَلت مُتيما <\|vsep\|> عَن حُب فَتّان اللَواحظ فاتك	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16708.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
ولرب ليل برقه	بحر مجزوء الكامل	وَلرب لَيل بَرقُهُ <\|vsep\|> يُبدي خَفايا الأَنجُمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16709.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
تلوح لنا بالروم من كل جانب	بحر الطويل	تَلوح لَنا بِالروم مِن كُل جانب <\|vsep\|> وُجوه تُعيد الصُبح وَاللَيل حالك	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16710.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
بصدر معذبي سطرت ضاضا	بحر الوافر	بِصَدر مُعَذِبي سَطَّرت ضاضاً <\|vsep\|> مُؤَرخة لِأَيّام السُعود	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16711.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
لا يصطفي القلب ممن رحت تبصره	بحر البسيط	لا يَصطَفي القَلب مِمَن رُحت تُبصرهُ <\|vsep\|> إِلّا ذَوات الَّتي تُرضيكَ شيمتها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16712.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
من تصطفيه إذا أشار مخاطبا	بحر الكامل	مَن تَصطَفيهِ إِذا أَشارَ مُخاطِباً <\|vsep\|> مِنكَ الجَوارح كَلَها تَتَنعم	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16713.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
قم إلى اللذات واغنم صفوها	بحر الرمل	قُم إِلى اللذات وَاِغنَم صَفوَها <\|vsep\|> وَاِطلُب الرزق وَدَع عَنكَ الكَسَل	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16714.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
ترانا كركب والمنايا تقودنا	بحر الطويل	تَرانا كَرَكب وَالمَنايا تَقودَنا <\|vsep\|> وَمِن خَلفِنا يَدعو الرَحيلَ حَثيث	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16715.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
إذا جودلت سكتني احتشامي	بحر الوافر	إِذا جودلت سَكَّتني اِحتِشامي <\|vsep\|> فَتَحسبني الرعاع بِهِ جَبانا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16716.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
لم يخل ذا القلب من غرام	بحر مخلع البسيط	لَم يَخل ذا القَلب مِن غَرام <\|vsep\|> وَلَم يَكُن غَيرُهُ نَصيبي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16717.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
روض الوجود بكم زاهر	بحر السريع	رَوض الوُجودِ بِكُمُ زاهر <\|vsep\|> يَشهدهُ الغائب وَالحاضرُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16718.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
بسوى حماكم لن تراني مقلة	بحر الكامل	بِسِوى حِماكُم لَن تَراني مُقلة <\|vsep\|> يا مَن لَهُم ودي القَديم بِلائِذِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16720.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
وإذا الحبيب وفى بوعدك مرة	بحر الكامل	وَإِذا الحَبيب وَفى بِوَعدك مَرة <\|vsep\|> وَتَحمل المَكروه مِن رَقبائِهِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16719.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
حتام سفن أمانينا على يبس	بحر البسيط	حتام سفن أَمانينا عَلى يَبس <\|vsep\|> تَجري بِجَنح ظَلام مَطفيء القَبسِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16721.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
زمن الربيع مطية الأفراح	بحر الكامل	زَمَن الرَبيع مطية الأَفراح <\|vsep\|> وَمعدل الأَرواح في الأَشباح	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16722.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
قيل عاشت بموته وارثوه	بحر الخفيف	قيلَ عاشَت بِمَوتِهِ وَاِرثوهُ <\|vsep\|> حَيث كانوا مِن فُقرِهم في اِكتِئاب	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16723.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
لا تضيعوا من إليكم سلموا	بحر الرمل	لا تَضيعوا من إَلَيكُم سَلموا <\|vsep\|> أَمرَهُم لَما عَلَيكُم أَقدموا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16724.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
العام أقبل ممحلا	بحر مجزوء الكامل	العام أَقبل ممحلاً <\|vsep\|> فَالناس مِنهُ في بَلا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16725.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
تقول لي المرآة ليس بلائق	بحر الطويل	تَقول لي المرآة لَيسَ بِلائق <\|vsep\|> لمثلك أَن يَهوى وَقَلبي يَكذب	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16726.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
وإذا شئت أن تعيش سعيدا	بحر الخفيف	وَإِذا شئت أَن تَعيش سَعيداً <\|vsep\|> زُر مَكان الكِبار تَرقى مَكانا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16727.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
وما يغنيك من حسناء تدنو	بحر الوافر	وَما يَغنيك مِن حَسناءَ تَدنو <\|vsep\|> وَعَن أَخلاقِها بَعُد السَماحُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16728.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
إلى حماكم على خيل المنا جينا	بحر البسيط	إِلى حِماكُم عَلى خَيل المُنا جِينا <\|vsep\|> وَذكركهم في دَياجينا مُناجينا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16729.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
بنيت في المجد في أفق العلا فلكا	بحر البسيط	بَنيت في المَجد في أُفق العُلا فَلَكا <\|vsep\|> صيرت نَجليك فيهِ الشَمس وَالقَمَرا	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem16730.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
حتام في ليل الهموم	بحر مجزوء الكامل	حتّام في لَيل الهُمو <\|vsep\|> م زِناد فكرك تَنقدح <\|bsep\|> قَلب تَقرح بِالأَسى <\|vsep\|> وَدُموع عَين تَتَسفح <\|bsep\|> ارفق بِنَفسك وَاِعتَصم <\|vsep\|> بِحِمى المُهيمن تَنشَرح <\|bsep\|> وَاضرع لَهُ إِن ضاق عَن <\|vsep\|> كَ خِناق حالك تَنفسح <\|bsep\|> ما أَم ساحة جودِهِ <\|vsep\|> ذو محنة إِلّا مَنَح <\|bsep\|> أَو جاءَهُ ذو المُعضِلا <\|vsep\|> ت بِمغلق إِلّا فَتح <\|bsep\|> فَدَع السوى وَاِنهَج عَلى <\|vsep\|> نَهج السويّ المتضح <\|bsep\|> وَاسمَع مَقالة ناصح <\|vsep\|> إِن كُنت مِمَن يَنتَصح <\|bsep\|> ما تَمَّ إِلّا ما يُري <\|vsep\|> د فَدَع مُرادك وَاِطرَح	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16731.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
رومي ذاك الحمى راعي العيون الشهل	بحر البسيط	رومي ذاكَ الحِمى راعي العُيون الشَهل <\|vsep\|> استر جَمالك عُقول الناس راحَت ذهل	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16732.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
إليك لقد وجهت مولاي وجهتي	بحر الطويل	إِلَيكَ لَقَد وَجَهت مَولايَ وَجهتي <\|vsep\|> فَخُذ بِيَدي مِن عَثرتي عِندَ غُربَتي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16733.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
أستغفر الله مني حيث ما هجست	بحر البسيط	أستَغفر اللَه مِني حَيث ما هَجست <\|vsep\|> هَواجس النَفس في شَيء مِن الطَلَب	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16734.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
بنعتمك العظمى التي جل قدرها	بحر الطويل	بِنعتمك العَظمى الَّتي جَلَّ قَدرُها <\|vsep\|> أَعذني مِن نَفسي أَجرنيَ مِن نَفسي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16735.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
مولاي أللهم عفوا شاملا	بحر الكامل	مَولايَ أَللَهمَّ عَفواً شامِلاً <\|vsep\|> وَكلاءَةً كَكلاءَةِ المَولود	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem16736.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
سقى الله يوم القصر إذ كان بيننا	بحر الطويل		قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16737.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
لكل كريم في البلاد أخلة	بحر الطويل		قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16738.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
نسيت التي لا أحوج الله سيدي	بحر الطويل		قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16739.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
إلا دعني وشأني يابن ودي	بحر الوافر		قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16740.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
ومن يرجو ندا كفيك غر	بحر الوافر		قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16741.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
ثقيل روح يزور في زمن	بحر المنسرح		قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16742.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
يوم كأن الدهر سامحنا به	بحر الطويل		قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16743.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
صح فيه حديث عيشي لما	بحر الخفيف	صَحَ فيهِ حَديث عَيشيَ لَما <\|vsep\|> مَرَّ يَعتل في الرِياض النَسيمُ <\|bsep\|> نَظمتنا أَيدي المُنى فَكَأنا <\|vsep\|> لِنُحور الوِداد عقد نَظيمُ <\|bsep\|> ظَلت نَشوان إِذ تَنبهُ شَوقي <\|vsep\|> وَعَذولي وَإِن أَفاق نؤَمُّ <\|bsep\|> وَغَدير أَرق مِن زَمَن اللَه <\|vsep\|> و عَلَيهِ طَير الرَجاءِ يَحومُ <\|bsep\|> فَهُوَ كَالأَيم في إِنسياب تبدى <\|vsep\|> وَعَليهِ مِن الحباب رَقومُ <\|bsep\|> وَأخلّاء كَالنُجوم فَمنها <\|vsep\|> لي سُعود وَللأَعادي رجومُ <\|bsep\|> حازَ مِنّا وَصف أَيسَر مجد <\|vsep\|> قَد حَواهُ المَنطوق وَالمَفهومُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem16744.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
لو فوق الحظ سهما من كنانته	بحر البسيط		قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem16745.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
مولاي منك بدايتي ونهايتي	بحر الكامل		قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem16746.html	الامير منجك باشا	منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha	العصر العثماني	null	null	null
حتى استغاثوا بذي الزويل	null		null	https://www.aldiwan.net/poem756.html	الحارث بن عمرو الفزاري	الحارث بن عمرو بن حَرجَة بن حرام بن سعد بن عدي. شاعر جاهلي من بني ذبيان، عاصر حصن بن حذيفة وعاتبه في بعض أبيات من الشعر منها قوله: #تُدرُّ وتستعوي لنا كلَّ كاشح=ومن قبلها كنا نسميك عاصما له شعر في كتاب شعراء قبيلة ذبيان في الجاهلية.	https://www.aldiwan.net/cat-harith-bin-amr-fazari	العصر الجاهلي	null	null	null
فأبلغ دريداً وأنت امرؤ	null		null	https://www.aldiwan.net/poem757.html	الحارث بن عمرو الفزاري	الحارث بن عمرو بن حَرجَة بن حرام بن سعد بن عدي. شاعر جاهلي من بني ذبيان، عاصر حصن بن حذيفة وعاتبه في بعض أبيات من الشعر منها قوله: #تُدرُّ وتستعوي لنا كلَّ كاشح=ومن قبلها كنا نسميك عاصما له شعر في كتاب شعراء قبيلة ذبيان في الجاهلية.	https://www.aldiwan.net/cat-harith-bin-amr-fazari	العصر الجاهلي	null	null	null
تدر وتستعوي لنا كل كاشحٍ	null	تُدِرُّ وَتَستَعوي لَنا كُلَّ كاشِحٍ <\|vsep\|> وَمِن قَبلِها كُنّا نُسَمّيكَ عاصِما <\|bsep\|> بِحَمدِ إِلَهي أَنَّني لَم أَكُن لَهُم <\|vsep\|> غُرابَ شَمالٍ يَنتِفُ الرّيشَ حاتِما	null	https://www.aldiwan.net/poem758.html	الحارث بن عمرو الفزاري	الحارث بن عمرو بن حَرجَة بن حرام بن سعد بن عدي. شاعر جاهلي من بني ذبيان، عاصر حصن بن حذيفة وعاتبه في بعض أبيات من الشعر منها قوله: #تُدرُّ وتستعوي لنا كلَّ كاشح=ومن قبلها كنا نسميك عاصما له شعر في كتاب شعراء قبيلة ذبيان في الجاهلية.	https://www.aldiwan.net/cat-harith-bin-amr-fazari	العصر الجاهلي	null	null	null
ذكرتُ ابنة السعدي ذكرى ودونها	null	ذَكرتُ اِبنَةَ السَعدِيِّ ذِكرى وَدونَها <\|vsep\|> رَحا جابِرٍ وَاِحتَلَّ أَهلي الأَداهِما	null	https://www.aldiwan.net/poem759.html	الحارث بن عمرو الفزاري	الحارث بن عمرو بن حَرجَة بن حرام بن سعد بن عدي. شاعر جاهلي من بني ذبيان، عاصر حصن بن حذيفة وعاتبه في بعض أبيات من الشعر منها قوله: #تُدرُّ وتستعوي لنا كلَّ كاشح=ومن قبلها كنا نسميك عاصما له شعر في كتاب شعراء قبيلة ذبيان في الجاهلية.	https://www.aldiwan.net/cat-harith-bin-amr-fazari	العصر الجاهلي	null	null	null
أقم يا ابن مسعود قناة صليبة	null		null	https://www.aldiwan.net/poem760.html	الحارث بن عمرو الفزاري	الحارث بن عمرو بن حَرجَة بن حرام بن سعد بن عدي. شاعر جاهلي من بني ذبيان، عاصر حصن بن حذيفة وعاتبه في بعض أبيات من الشعر منها قوله: #تُدرُّ وتستعوي لنا كلَّ كاشح=ومن قبلها كنا نسميك عاصما له شعر في كتاب شعراء قبيلة ذبيان في الجاهلية.	https://www.aldiwan.net/cat-harith-bin-amr-fazari	العصر الجاهلي	null	null	null
أراعي بلوغ الشيب والشيب دائيا	بحر الطويل	أُراعي بُلوغَ الشَيبِ وَالشَيبُ دائِيا <\|vsep\|> وَأُفني اللَيالي وَاللَيالي فَنائِيا <\|bsep\|> وَما أَدَّعي أَنّي بَريءٌ مِنَ الهَوى <\|vsep\|> وَلَكِنَّني لا يَعلَمُ القَومُ ما بِيا <\|bsep\|> تَلَوَّنَ رَأسي وَالرَجاءُ بِحالِهِ <\|vsep\|> وَفي كُلِّ حالٍ لا تَغُبُّ الأَمانِيا <\|bsep\|> خَليلَيَّ هَل تَثنى مِنَ الوَجدِ عَبرَةٌ <\|vsep\|> وَهَل تُرجِعُ الأَيّامُ ما كانَ ماضِيا <\|bsep\|> إِذا شِئتَ أَن تَسلى الحَبيبَ فَخَلَّهِ <\|vsep\|> وَراءَكَ أَيّاماً وَجُرَّ اللَيالِيا <\|bsep\|> أَعِفُّ وَفي قَلبي مِنَ الحُبِّ لَوعَةٌ <\|vsep\|> وَليسَ عَفيفاً تارِكُ الحُبِّ سالِيا <\|bsep\|> إِذا عَطَفَتني لِلحَبيبِ عَواطِفٌ <\|vsep\|> أَبَيتُ وَفاتَ الذُلُّ مَن كانَ آبِيا <\|bsep\|> وَغَيرِيَ يَستَنشي الرِياحَ صَبابَةً <\|vsep\|> وَيُنشي عَلى طولِ الغَرامِ القَوافِيا <\|bsep\|> وَأَلقى مِنَ الأَحبابِ ما لَو لَقيتُهُ <\|vsep\|> مِنَ الناسِ سَلَّطتُ الظُبى وَالعَوالِيا <\|bsep\|> فَلا تَحسَبوا أَنّي رَضيتُ بِذِلَّةٍ <\|vsep\|> وَلَكِنَّ حُبّاً غادَرَ القَلبَ راضِيا <\|bsep\|> رَعى اللَهُ مَن وَدَّعَتهُ يَومَ دابِقٍ <\|vsep\|> وَوَلَّيتُ أَنهى الدَمعَ ماكانَ جارِيا <\|bsep\|> وَأَكتُمُ أَنفاسي إِذا ما ذَكَرتُهُ <\|vsep\|> وَما كُلُ ما تُخفيهِ يا قَلبُ خافِيا <\|bsep\|> فَعِندي زَفيرٌ ما تَرَقّى مِنَ الحَشى <\|vsep\|> وَعِندي دُموعٌ ما طَلَعنَ المَآقِيا <\|bsep\|> مَضى ما مَضى مِمَّن كَرِهتُ فِراقَه <\|vsep\|> وَقَد قَلَّ عِندي الدَمعُ إِن كُنتُ باكِيا <\|bsep\|> وَلا خَيرَ في الدُنيا إِذا كُنتُ حاضِراً <\|vsep\|> وَكانَ الَّذي يَغرى بِهِ القَلبُ نائِيا <\|bsep\|> إِذا اللَيلُ واراني خَفيتُ عَنِ الكَرى <\|vsep\|> وَأَيدي المَطايا جِنحَ لَيلي إِزائِيا <\|bsep\|> وَما طالَ لَيلي غَيرَ أَنَّ عَلاقَةً <\|vsep\|> بِقَلبِيَ تَستَقري بِعَيني الدَرارِيا <\|bsep\|> أَلا لَيتَ شِعري هَل أَرى غَيرَ موجَعٍ <\|vsep\|> وَهَل أَلقَيَن قَلباً مِنَ الوَجدِ خالِيا <\|bsep\|> بِأَيِّ جَنانٍ قارِحٍ أَطلُبُ العُلى <\|vsep\|> وَأُطمِعُ سَيفي أَن يُبيدَ الأَعادِيا <\|bsep\|> إِذا كُنتُ أُعطي النَفسَ في الحُبِّ حُكمَها <\|vsep\|> وَأُودِعُ قَلبي وَالفُؤادَ الغَوانِيا <\|bsep\|> وَلَم أَدنُ مِن وُدٍّ وَقَد غاضَ وِدُّهُ <\|vsep\|> وَلَكِنَّني داوَيتُهُ بِبِعادِيا <\|bsep\|> تَعَمَّدَني بِالضَيمِ حَتّى شَكوتُهُ <\|vsep\|> وَمَن يَشكُ لا يَعدَم مِنَ الناسِ شاكِيا <\|bsep\|> وَإِنّي إِذا أَبدى العَدُوُّ سَفاهَةً <\|vsep\|> حَبَستُ عَنِ العَوراءِ فَضلَ لِسانِيا <\|bsep\|> وَكُنتُ إِذا اِلتاثَ الصَديقُ قَطَعتُهُ <\|vsep\|> وَإِن كانَ يَوماً رائِحاً كُنتُ غادِيا <\|bsep\|> سَجِيَّةُ مَضّاءٍ عَلى ما يُريدُهُ <\|vsep\|> مُقِضٍّ عَلى الأَيّامِ ما كانَ قاضِيا <\|bsep\|> أَرى الماءَ أَحلى مِن رُضابٍ أُذوقُهُ <\|vsep\|> وَأَحسَنَ مِن بيضِ الثُغورِ الأَقاحِيا <\|bsep\|> وَأَطيَبُ مِن داري بِلاداً أَجوبُها <\|vsep\|> إِلى العِزِّ جَوبي بِالبَنانِ رِدائِيا <\|bsep\|> وَرَبُّ مُنىً سَدَّدتُ فيهِ مَطالِبي <\|vsep\|> وَأَيُّ سِهامٍ لَو بَلَغنَ المَرامِيا <\|bsep\|> وَهَمٌّ سَقَيتُ القَلبَ مِنهُ وَحاجَةٌ <\|vsep\|> رَكِبتُ إِلَيها غارِبَ اللَيلِ عارِيا <\|bsep\|> وَعارِيَةُ الأَيّامِ عِندي سَيِّئَةٌ <\|vsep\|> أَسَأتُ لَها قَبلَ الأَوانِ التَقاضِيا <\|bsep\|> أَرى الدَهرَ غَصّاباً لِما لَيسَ حَقَّهُ <\|vsep\|> فَلا عَجَبٌ أَن يَستَرِدَّ العَوارِيا <\|bsep\|> وَما شِبتُ مِن طولِ السِنينَ وَإِنَّما <\|vsep\|> غُبارُ حُروبِ الدَهرِ غَطّى سَوادِيا <\|bsep\|> وَما اِنحَطَّ أولى الشَعرِ حَتّى نَعَيتُهُ <\|vsep\|> فَبَيَّضَ هَمُّ القَلبِ باقي عِذارِيا <\|bsep\|> أَرى المَوتَ داءً لا يُبَلُّ عَليلُهُ <\|vsep\|> وَما اِعتَلَّ مَن لاقى مِنَ الدَهرِ شافِيا <\|bsep\|> فَما لِيَ وَقِرناً لا يُغالَبُ كُلَّما <\|vsep\|> مَنَعتُ أَمامي جاءَني مِن وَرَآئِيا <\|bsep\|> يُحَرِّكُني مَن ماتَ لي بِسُكونِهِ <\|vsep\|> وَتَجديدُ دَهري أَن أُرى الدَهرَ باكِيا <\|bsep\|> وَأَبعَدُ شَيءٍ مِنكَ ما فاتَ عَصرُهُ <\|vsep\|> وَأَقرَبُ شَيءٍ مِنكَ ما كانَ جائِيا <\|bsep\|> وَلَستُ بِخَزّانٍ لِمالٍ وَإِنَّما <\|vsep\|> تُراثُ العُلى وَالفَضلِ وَالمَجدِ مالِيا <\|bsep\|> وَإِتلافُ ما لي عَن حَياتي أَلَذُّ لي <\|vsep\|> وَلا خَيرَ أَن يَبقى وَأُصبِحَ فانِيا <\|bsep\|> وَإِنّي لَأَلقى راحَتي في تَقَنُّعي <\|vsep\|> وَفي طَلَبِ الإِثراءِ طولَ عَنائِيا <\|bsep\|> وَإِنِّيَ إِن أَلقى صَديقاً مُوافِقاً <\|vsep\|> وَذَلِكَ شَيءٌ عازِبٌ عَن رَجائِيا <\|bsep\|> وَإِنَّ غَريبَ القَومِ مَن عاشَ فيهِمُ <\|vsep\|> وَليسَ يَرى إِلّا عَدُوّاً مُداجِيا <\|bsep\|> وَأَكثَرُ مَن تَلقاهُ كَالسَيفِ مُرهَفاً <\|vsep\|> عَلَيكَ وَإِن جَرَّبتَهُ كانَ نابِيا <\|bsep\|> وَما أَنا إِلّا غِمدُ قَلبي فَإِن مَضى <\|vsep\|> مَضَيتُ وَما لي مِنَّةٌ في مَضائِيا <\|bsep\|> وَما حَمَلَتني العيسُ إِلّا مُشَمِّراً <\|vsep\|> لِأَخرُقَ لَيلاً أَو لِأَقطَعَ وادِيا <\|bsep\|> طَوارِحَ أَيدٍ في اللَيالي كَأَنَّها <\|vsep\|> تُجاري إِلى الصُبحِ النُجومَ الجَوارِيا <\|bsep\|> إِذا ما رَحَلناها مِنَ الصَيفِ لَيلَةً <\|vsep\|> فَلا حَلَّ حَتّى يَنظُرَ النَجمَ رائِيا <\|bsep\|> طَواهُنَّ طَيَّ السَيرِ في كُلِّ مُهمَهٍ <\|vsep\|> وَرُحنَ خِماصاً قَد طَوَينَ المَوامِيا <\|bsep\|> مَرَرنَ بِمَيّاسِ الثُمامِ وَحَزنِهِ <\|vsep\|> خِفافاً كَأَطرافِ العَوالي نَواجِيا <\|bsep\|> وَكَم جاوَزَت مِن رَملَةٍ ثُمَّ عاقِرٍ <\|vsep\|> وَأُخرى يَضُفُّ الرَوضُ فيها الغَوادِيا <\|bsep\|> وَمِن نَفَرٍ لا يَعرِفُ الضَيفَ كَلبُهُم <\|vsep\|> وَيَسغَبُ حَتّى يَقطَعَ اللَيلَ عاوِيا <\|bsep\|> تَهابُ النَدى أَيديهِمُ فَكَأَنَّما <\|vsep\|> تُلاطِمُ مِن بَذلِ النَوالِ الأَثافِيا <\|bsep\|> وَأَعلى الوَرى مَن وافَقَ الرُمحُ باعَهُ <\|vsep\|> وَكانَ لَهُ في كِبَّةِ الخَيلِ ساقِيا <\|bsep\|> وَأَشرَفُهُم مَن يُطلِقُ الكَفَّ بِالنَدى <\|vsep\|> سَخِيّاً بِبَذلِ المالِ أَو مُتَساخِيا <\|bsep\|> وَإِنَّ أَميرَ المُؤمِنينَ لَحابِسٌ <\|vsep\|> رِكابِيَ أَن أَرمي بِها ما أَمامِيا <\|bsep\|> مُعيني عَلى الأَيّامِ إِن غالَبَت يَدي <\|vsep\|> وَإِن كُنتُ مَعدُوّاً عَلَيَّ وَعادِيا <\|bsep\|> إِذا شِئتُ عَنهُ رِحلَةً حَطَّ جودُهُ <\|vsep\|> حَقائِبَ أَذوادي وَرَدَّ المَثانِيا <\|bsep\|> وَلَولاهُ ما اِنصانَت لِوَجهي طَلاوَةٌ <\|vsep\|> وَلا كُنتُ إِلّا شاحِبَ اللَونِ طاوِيا <\|bsep\|> جَريئاً أَروعُ الوَحشَ في كُلِّ ظُلمَةٍ <\|vsep\|> وَأَخلِطُ بِالنَقعِ المَثارِ الدَياجِيا <\|bsep\|> هُوَ السَيفُ إِن أَغمَدتَهُ كانَ حازِماً <\|vsep\|> وَقوراً وَإِن جَرَّدتَهُ كانَ عادِيا <\|bsep\|> لَهُ كُلَّ يَومٍ مَعرَكٌ إِن شَهِدتَهُ <\|vsep\|> تَرى قُضُباً عوناً وَهاماً عَذارِيا <\|bsep\|> يَضُمُّ عَليها جانِبَ النَقعِ بِالقَنا <\|vsep\|> يُبادِرنَ قُدّامَ السُيوفِ التَراقِيا <\|bsep\|> وَيُرسِلُ في الأَقرانِ كُلَّ خَفِيَّةٍ <\|vsep\|> تَخالُ بِها طَيراً مِنَ الريحِ هافِيا <\|bsep\|> وَيَثني جَواداً مِن دَمِ الطَعنِ ناعِلاً <\|vsep\|> وَيُزجي نَجيباً مِن وَجى السَيرِ حافِيا <\|bsep\|> تَسافَهُ في الغاراتِ أَشداقُ خَيلِها <\|vsep\|> عَلى اللُجمِ حَتّى تَكرَعَ الماءَ دامِيا <\|bsep\|> عَظيمٌ عَلى غَيظِ الرِجالِ مُحَسَّدٌ <\|vsep\|> غَلوبٌ إِذا ما جاذَبوهُ المَعالِيا <\|bsep\|> تُغاديهِ إِلّا في حَرامٍ مُغامِراً <\|vsep\|> وَتَلقاهُ إِلّا عَن نَوالٍ مُحامِيا <\|bsep\|> وَما قَضَباتُ السَبقِ إِلّا لِماجِدٍ <\|vsep\|> سَعى فَاِحتَوى دونَ الرِجالِ المَساعِيا <\|bsep\|> أَيا عَلَمَ الإِسلامِ وَالمَجدِ وَالعُلى <\|vsep\|> رَضيناكَ مَهدِيّاً لِدينٍ وَهادِيا <\|bsep\|> وَما حَمَلَتكَ الخَيلُ إِلّا رَدَدتَها <\|vsep\|> عَنِ الرَوعِ حُمراً بِالدِماءِ قَوانِيا <\|bsep\|> وَشُعثَ النَواصي يَتَّخِذنَ دَمَ الطُلى <\|vsep\|> دِهاناً وَأَطرافَ العَوالي مَدارِيا <\|bsep\|> وَغَيرُكَ يَقتادُ الجِيادَ لِغارَةٍ <\|vsep\|> وَيُرجِعُها مُلسَ الجُلودِ كَما هِيا <\|bsep\|> وَما الخَيلُ إِلّا أَن تَكونَ سَوابِقاً <\|vsep\|> وَما الأُسدُ إِلّا أَن تَكونَ ضَوارِيا <\|bsep\|> وتَترُكُ صُبحَ الجَهلِ يَغبَرُّ ضَوؤُهُ <\|vsep\|> وَنَقعُكَ أَخّاذٌ عَلَيهِ الضَواحِيا <\|bsep\|> بِيَومِ طِرادٍ يَصطَلي القَومُ تَحتَهُ <\|vsep\|> بِنارِ الحَنايا وَالقَنا وَالمَواضِيا <\|bsep\|> وَجُردٍ يُناقِلنَ الرِماحَ عَوابِساً <\|vsep\|> وَيَرمينَ بِالعَدوِ القَطا وَالحَوامِيا <\|bsep\|> خَوارِجَ مِن ذَيلِ الغُبارِ كَأَنَّها <\|vsep\|> أَنامِلُ مَقرورٍ دَنا النارَ صالِيا <\|bsep\|> بِكُلِّ سِنانٍ لا يَرى الدُرعَ جُنَّةً <\|vsep\|> وَكُلِّ حُسامٍ لا يَرى البَيضَ واقِيا <\|bsep\|> وَلا سِلمَ حَتّى يَخضِبَ الحَربُ أَرضَها <\|vsep\|> وَيَغدو فَمُ البَيداءِ بِالنَقعِ راغِيا <\|bsep\|> إِذا ما لَقيتَ الجَيشَ أَفنَيتَ جُلَّهُ <\|vsep\|> رَدىً وَرَدَدتَ القافِلينَ نَواعِيا <\|bsep\|> وَما كُلُّ مَن أَومى إِلى العِزِّ نالَهُ <\|vsep\|> وَدونَ العُلى ضَربٌ يُدَمّي النَواصِيا <\|bsep\|> إِلى كَم أُمَنّي النَفسَ يَوماً وَليلَةً <\|vsep\|> وَتُعلِمُني الأَيّامُ أَن لا تَلاقِيا <\|bsep\|> وَكَم أَنا مَوقوفٌ عَلى كُلِّ زَفرَةٍ <\|vsep\|> عَليلُ جَوىً لَو أَنَّ ناساً دَوائِيا <\|bsep\|> أَيَسنَحُ لي رَوضاً وَأُصبِحُ عازِباً <\|vsep\|> وَيَعرِضُ لي ماءً وَأُصبِحُ صادِيا <\|bsep\|> وَما أَنا إِلّا أَن أَراكَ بِقانِعٍ <\|vsep\|> وَإِن كُنتَ جَرّاراً إِلَيَّ الأَعادِيا <\|bsep\|> تَرَكتُ إِلَيكَ الناسَ طُرّاً وَكُلُّهُم <\|vsep\|> يَتوقُ إِلى قُربي وَيَهوى مَقامِيا <\|bsep\|> وَفارَقتُ أَقواماً كِراماً أَكُفُّهُم <\|vsep\|> وَما ضِقتُ عَنهُم في البِلادِ مَلاقِيا <\|bsep\|> وَيَمنَعُني مِن عادَةِ الشِعرِ أَنَّني <\|vsep\|> رَأَيتُ لِباسَ الذُلِّ بِالمالِ غالِيا <\|bsep\|> إِذا لَم أَجِد بُدّاً مِنَ السَيفِ شِمتُهُ <\|vsep\|> وَفَقدِ ذَلولٍ أَركَبُ الصَعبَ ماشِيا <\|bsep\|> فَإِن كُنتُ لا أَعلو عَلى عودِ مِنبَرٍ <\|vsep\|> فَلَستُ أُلاقي غَيرَ مَجدِيَ عالِيا <\|bsep\|> عَليكَ سَلامُ اللَهِ إِنّي لَنازِعٌ <\|vsep\|> إِلَيكَ وَإِن لَم أُعطَ مِنكَ مُرادِيا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem29567.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
ودجى هتكت قناعه	بحر مجزوء الكامل	وَدُجىً هَتَكتُ قِناعَهُ <\|vsep\|> عَن وَجهِ طامِسَةٍ خَفِيَّه <\|bsep\|> تَسري كَواكِبُهُ إِلى ال <\|vsep\|> إِصباحِ وَاللَيلُ المَطِيَّه	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem29618.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أأنكر والمجد عنوانيه	بحر المتقارب	أَأَنكَرُ وَالمَجدُ عُنوانِيَه <\|vsep\|> وَمَخبُرَتي عِندَ أَقرانِيَه <\|bsep\|> وَيُعرَفُ غَيري بِلا ميسَمٍ <\|vsep\|> مُبينٍ وَلا غُرَّةٍ ضاحِيَه <\|bsep\|> أَلا قاتَلَ اللَهُ هَذا الأَنامَ <\|vsep\|> وَقاتَلَ ظَنّي وَآمالِيَه <\|bsep\|> وَدَهراً يُمَوِّلُ زَلّاتِهِ <\|vsep\|> وَلا يَدخَرُ العُدمَ إِلّا لِيَه <\|bsep\|> إِذا ما تَماثَلتُ مِن غَصَّةٍ <\|vsep\|> أَعادَ المِرارَ فَسَقّانِيَه <\|bsep\|> فَيا لَيتَ حَظِّيَ مِن ذا الزَما <\|vsep\|> نِ رَدُّ نَوائِبِهِ الجارِيَه <\|bsep\|> زَمانٌ عَدا العَيُّ أَبناءَهُ <\|vsep\|> فَأَفصَحُ مِن ناطِقٍ راغِيَه <\|bsep\|> سُؤالاً فَهَل يُخبِرَن سالِفٌ <\|vsep\|> مِنَ العَيشِ قَطَّعَ أَقرانِيَه <\|bsep\|> أَلا أَينَ ذاكَ الشَبابُ الرَطي <\|vsep\|> بُ أَم أَينَ لي بيضُ أَيّامِيَه <\|bsep\|> مَشى الدَهرُ بَيني وَبَينَ النَعي <\|vsep\|> مِ ظُلماً وَغَيَّرَ مِن حالِيَه <\|bsep\|> نَظَرتُ وَوَيلَ اُمِّها نَظرَةً <\|vsep\|> بِبَيضاءَ في عارِضي بادِيَه <\|bsep\|> يَقولونَ داعِيَةٌ لِلشَبابِ <\|vsep\|> فَقُلتُ وَلَكِنَّها ناعِيَه <\|bsep\|> أَلا قَطَعَ الناسُ حَبلَ الوَفاء <\|vsep\|> وَأُولِعَ بِالغَدرِ خُلّانِيَه <\|bsep\|> وَصِرتُ أُعَدِّدُ في ذا الزَمان <\|vsep\|> صَديقِيَ أَوَّلَ أَعدائِيَه <\|bsep\|> أَضَرُّ الأَنامِ لِيَ الأَقرَبون <\|vsep\|> وَأَعدى الوَرى لِيَ جيرانِيَه <\|bsep\|> إِلى كَم أُخَفِّضُ مِن عَزمَتي <\|vsep\|> وَكَم يَأكُلُ العَضبُ أَغمادِيَه <\|bsep\|> فَلِلَّهِ عَزمِيَ لَو أَنَّهُ <\|vsep\|> عَلى قَدرِ عَزمِيَ سُلطانِيَه <\|bsep\|> سَتَسمَعُ بي شارِداً في البِلاد <\|vsep\|> لِأَمرٍ أُغَيِّرُ إِنسانِيَه <\|bsep\|> وَقَد أَغتَدي غَرَضَ النائِبا <\|vsep\|> تِ لا يُتَّقى الرَوعُ إِلّا بِيَه <\|bsep\|> نَديما جَذيمَةَ لي في البِلاد <\|vsep\|> نَديمانِ وَالظُلمَةُ الداجِيَه <\|bsep\|> عَليقُ جِيادِيَ شَمُّ النَسي <\|vsep\|> مِ وَالظِمءُ سائِقُ أَذوادِيَه <\|bsep\|> دُفِعنَ فَمِن مُقلَةٍ بِالدُمو <\|vsep\|> عِ رَيّا وَمِن مُهجَةٍ صادِيَه <\|bsep\|> يُطِرنَ سَوابِكَ جَعدِ اللُغام <\|vsep\|> عَلى القورِ وَالقُلَلِ السامِيَه <\|bsep\|> وَفي كُلِّ يَومٍ بِلا غايَةٍ <\|vsep\|> تُقَعقِعُ لِلبَينِ أَعمادِيَه <\|bsep\|> وَأَزرَقِ ماءٍ كَلَونِ الزُجا <\|vsep\|> جِ بِالرَملِ جُمَّتُهُ طامِيَه <\|bsep\|> سَبَقتُ إِلَيهِ وُفودَ القَطا <\|vsep\|> فَلِلَّهِ سَيري وَإِغذاذِيَه <\|bsep\|> وَقَد مالَ جُلُّ الدُجى وَالصَباح <\|vsep\|> كَشَقراءَ في جُدُدٍ عادِيَه <\|bsep\|> أَرى غَمرَةً يَتَّقيها الرَجا <\|vsep\|> لُ مَحفوفَةً بِالقَنا طاغِيَه <\|bsep\|> سَأَلقى بِنَفسِيَ أَهوالَها <\|vsep\|> فَإِمّا العَلاءُ أَوِ الداهِيَه <\|bsep\|> أَنوماً أَلَذُّ عَلى ذِلَّةٍ <\|vsep\|> وَيَعرى مِنَ الذُلِّ أَضدادِيَه <\|bsep\|> وَأَرعى المُنى دونَ أَن أَستَشير <\|vsep\|> قَناً خالِقاً وَظُبىً فارِيَه <\|bsep\|> وَأَعزَلَ ناءٍ عَنِ المَكرُمات <\|vsep\|> يَرى المَوتَ مِن دونِ لُقيانِيَه <\|bsep\|> مَدَحتُ فَكانَ جَزاءَ المَديح <\|vsep\|> قَبولُ نِظامي وَأَشعارِيَه <\|bsep\|> فَصَرَّحتُ بِالذَمِّ حَتّى تَرَك <\|vsep\|> تُ شَنعاءَ مِن عِرضِهِ دامِيَه <\|bsep\|> وَلَم أَهجُهُ بِهِجائي لَهُ <\|vsep\|> وَلَكِن هَجَوتُ بِهِ القافِيَه <\|bsep\|> أَلا ما أُفَيصِحَ هَذا الكَلام <\|vsep\|> لَوَ اَنَّ لَهُ أُذُناً واعِيَه <\|bsep\|> فَلا يُذَمَمِ الأَمَلُ المُستَغِرُ <\|vsep\|> أَلا رُبَّما ضَلَّتِ الهادِيَه	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem29619.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أملتمسا مني صديقا لنوبة	بحر الطويل	أَمُلتَمِساً مِنّي صَديقاً لِنَوبَةٍ <\|vsep\|> وَأَنتَ صَديقي لا أَرى لَكَ ثانِيا <\|bsep\|> لَحا اللَهُ دَهراً خانَني فيهِ أَهلُهُ <\|vsep\|> وَأَحشَمَني حَتّى اِحتَشَمتُ الأَدانِيا	قصيدة ذم	https://www.aldiwan.net/poem29620.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أيعلم قبر بالجنينة أننا	بحر الطويل	أَيَعلَمُ قَبرٌ بِالجُنَينَةِ أَنَّنا <\|vsep\|> أَقَمنا بِهِ نَنعى النَدى وَالمَعالِيا <\|bsep\|> حَطَطنا فَحَيَّينا مَساعيهِ أَنَّها <\|vsep\|> عِظامُ المَساعي لا العِظامَ البَوالِيا <\|bsep\|> مَرَرنا بِهِ فَاِستَشرَفَتنا رُسومُهُ <\|vsep\|> كَما اِستَشرَفَ الرَوضُ الظِباءَ الجَوازِيا <\|bsep\|> وَما لاحَ ذاكَ التُربُ حَتّى تَحَلَّبَت <\|vsep\|> مِنَ الدَمعِ أَوشالٌ مَلَأنَ المَآقِيا <\|bsep\|> نَزَلنا إِلَيهِ عَن ظُهورِ جِيادِنا <\|vsep\|> نُكَفكِفُ بِالأَيدي الدُموعَ الجَوارِيا <\|bsep\|> وَلَمّا تَجاهَشنا البُكاءَ وَلَم نُطِق <\|vsep\|> عَنِ الوَجدِ إِقلاعاً عَذَرنا البَواكِيا <\|bsep\|> أَقولُ لِرَكبٍ رائِحينَ تَعَرَّجوا <\|vsep\|> أُريكُم بِهِ فَرعاً مِنَ المَجدِ ذاوِيا <\|bsep\|> أَلِمّوا عَليهِ عاقِرينَ فَإِنَّنا <\|vsep\|> إِذا لَم نَجِد عَقراً عَقَرنا القَوافِيا <\|bsep\|> وَحُطّوا بِهِ رَحلَ المَكارِمِ وَالعُلى <\|vsep\|> وَكُبّوا الجِفانَ عِندَهُ وَالمقارِيا <\|bsep\|> وَلَو أَنصَفوا شَقّوا عَلَيهِ ضَمائِراً <\|vsep\|> وَجَزّوا رِقاباً بِالظُبى لا نَواصِيا <\|bsep\|> وَقَفنا فَأَرخَصنا الدُموعَ وَرُبَّما <\|vsep\|> تَكونُ عَلى سَومِ الغَرامِ غَوالِيا <\|bsep\|> أَلا أَيُّها القَبرُ الَّذي ضَمَّ لَحدُهُ <\|vsep\|> قَضيباً عَلى هامِ النَوائِبِ ماضِيا <\|bsep\|> هَلِ اِبنُ هِلالٍ مِنذُ أَودى كَعَهدِنا <\|vsep\|> هِلالاً عَلى ضَوءِ المَطالِعِ باقِيا <\|bsep\|> وَتِلكَ البَنانُ المورِقاتُ مِنَ النَدى <\|vsep\|> نَواضِبُ ماءٍ أَو بَواقٍ كَما هِيا <\|bsep\|> فَإِن يَبلَ مِن ذاكَ اللِسانِ مَضاؤُهُ <\|vsep\|> فَإِنَّ بِهِ عُضواً مِنَ المَجدِ باقِيا <\|bsep\|> يُجيبُ الدَواعي جائِداً وَمُدافِعاً <\|vsep\|> هُناكَ مُرِمٌّ لا يُجيبُ الدَواعِيا <\|bsep\|> وَما كُنتُ آبى طولَ لَبثٍ بِقَبرِهِ <\|vsep\|> لَوَ اَنّي إِذا اِستَعدَيتُهُ كانَ عادِيا <\|bsep\|> تَرى الكَلِمَ الغُرّاتِ مِن بَعدِ مَوتِهِ <\|vsep\|> نَوافِرَ عَمَّن رامَهُنَّ نَوائِيا <\|bsep\|> هُوَ الخاضِبُ الأَقلامَ نالَ بِها عُلىً <\|vsep\|> تَقاصَرَ عَنها الخاضِبونَ العَوالِيا <\|bsep\|> مُعيدُ ضِرابٍ بِالِسانِ لَوَ أَنَّهُ <\|vsep\|> بِيَومِ وَغىً فَلَّ الجُرازَ اليَمانِيا <\|bsep\|> مَريرُ القُوى نالَ المَعالِيَ واثِباً <\|vsep\|> إِذا غَيرُهُ نالَ المَعالِيَ حابِيا <\|bsep\|> مَضى لَم يُمانِع عَنهُ قَلبٌ مُشَيَّعٌ <\|vsep\|> إِذا هَمَّ لَم يَرجِع عَنِ الهَمِّ نابِيا <\|bsep\|> وَلا مُسنِدوهُ بِالأَكُفِّ عَنِ الحَشى <\|vsep\|> عَلى جَزَعٍ وَالمُفرِشوهُ التَراقِيا <\|bsep\|> وَلا رَدَّ في صَدرِ المَنونِ بِراحَةٍ <\|vsep\|> يَرُدُّ بِها سُمرَ القَنا وَالمَواضِيا <\|bsep\|> خَلا بَعدَكَ الوادي الَّذي كُنتَ أُنسَهُ <\|vsep\|> وَأَصبَحَ تَعروهُ النَوائِبُ وادِيا <\|bsep\|> أَراحَت عَلَينا ثَلَّةُ الوَجدِ تَرتَعي <\|vsep\|> ضَمائِرَنا أَيّامَها وَاللَيالِيا <\|bsep\|> وَلولاكَ كانَ الصَبرُ مِنكَ سَجِيَّةً <\|vsep\|> تُراثاً وَرِثناهُ الجُدودَ الأَوالِيا <\|bsep\|> رَضيتُ بِحُكمِ الدَهرِ فيكَ ضَرورَةً <\|vsep\|> وَمَن ذا الَّذي يَغدو بِما ساءَ راضِيا <\|bsep\|> وَطاوَعتُ مَن رامَ اِنتِزاعَكَ مِن يَدي <\|vsep\|> وَلَو أَجِدُ الأَعوانَ أَصبَحتُ عاصِيا <\|bsep\|> وَطَأمَنتُ كيما يَعبُرَ الخَطبُ جانِبي <\|vsep\|> فَأَلقى عَلى ظَهري وَجَرَّ زِمامِيا <\|bsep\|> مَلَأتَ بِمَحياكَ البِلادَ فَضائِلاً <\|vsep\|> وَيَملَأُ مَثواكَ البِلادَ مَناعِيا <\|bsep\|> كَما صَمَّ عالي ذِكرِكَ الخَلقَ كُلَّهُ <\|vsep\|> كَذاكَ أَقَمتَ العالَمينَ نَواعِيا <\|bsep\|> رَثَيتُكَ كَي أَسلوكَ فَاِزدَدتُ لَوعَةً <\|vsep\|> لِأَنَّ المَراثي لا تَسُدُّ المَرازِيا	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem29621.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
مضى حسب من الدنيا ودين	بحر الوافر	مَضى حَسَبٌ مِنَ الدُنيا وَدينٌ <\|vsep\|> وَأُعقِبَ مِنهُما عارٌ وَغَيُّ <\|bsep\|> فَذاكَ الطَيُّ لِلماضينَ نَشرٌ <\|vsep\|> وَهَذا النَشرُ لِلباقينَ طَيُّ <\|bsep\|> تَقَدَّمَتِ الذَوائِبُ وَالقُدامى <\|vsep\|> وَخُلِّدَ بَعدَها هَيٌّ وَبَيَّ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29622.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أتذهل بعد إنذار المنايا	بحر الوافر	أَتَذهَلُ بَعدَ إِنذارِ المَنايا <\|vsep\|> وَقَبلَ النَزعِ أَنبَضَتِ الحَنايا <\|bsep\|> رُوَيدَكَ لا يَغُرَّكَ كَيدُ دُنيا <\|vsep\|> هِيَ المِرنانُ مُصمِيَةُ الرَمايا <\|bsep\|> فَإِنَّكَ سالِكٌ مِنها طَريقاً <\|vsep\|> تُقَطَّعُ فيهِ أَرقابُ المَطايا <\|bsep\|> أَتَرجو الخُلدَ في دارِ التَفاني <\|vsep\|> وَأَمنَ السِربِ في خُطَطِ البَلايا <\|bsep\|> وَتُغلِقُ دونَ رَيبِ الدَهرِ باباً <\|vsep\|> كَأَنَّكَ آمِنٌ قَرعَ الرَزايا <\|bsep\|> وَإِنَّ المَوتَ لازِمَةٌ قِراهُ <\|vsep\|> لُزومَ العَهدِ أَعناقَ البَرايا <\|bsep\|> لَنا في كُلِّ يَومٍ مِنهُ غازٍ <\|vsep\|> لَهُ المِرباعُ مِنّا وَالصَفايا <\|bsep\|> بِجَيشٍ لا غُبارَ لِحَجرَتَيهِ <\|vsep\|> قَليلِ الرُزءِ غَرّارِ السَرايا <\|bsep\|> مُغيرٌ لا يُفادي بِالأَسارى <\|vsep\|> وَسابٍ لا يَمُنُّ عَلى السَبايا <\|bsep\|> إِذا قُلنا أَغَبَّ رَأَيتَ مِنهُ <\|vsep\|> كَميشَ الذَيلِ يَطَّلِعُ الثَنايا <\|bsep\|> غَشومُ النابِ تَصرِفُ ناجِذاهُ <\|vsep\|> إِذا أَبقى أَحالَ عَلى البَقايا <\|bsep\|> يُطيلُ غُرورُنا مُهَلَ الأَماني <\|vsep\|> وَنَنسى بَعدَهُ عَجَلَ المَنايا <\|bsep\|> وَهَذا الدَهرُ تَحدوني يَداهُ <\|vsep\|> حِداءَ الطِلحِ بِالإِبِلِ الرَذايا <\|bsep\|> إِذا ما قُلتُ رَوَّحَ عَقرَ ظَهري <\|vsep\|> مِنَ الإِدلاجِ أَغبَطَ بِالجَوايا <\|bsep\|> وَإِنَّ النائِباتِ لَها حُماةٌ <\|vsep\|> وَإِن كَثُرَ الرَقائِبُ وَالرَبايا <\|bsep\|> إِذا أَبطَأنَ بِالغَدَواتِ فَاِعبَأ <\|vsep\|> قِرىً لِضُيوفِهِنَّ مَعَ العَشايا <\|bsep\|> وَمِن عَجَبٍ صُدودُ الحَظِّ عَنّا <\|vsep\|> إِلى المُتَعَمِّمينَ عَلى الخَزايا <\|bsep\|> أَسَفَّ بِمَن يَطيرُ إِلى المَعالي <\|vsep\|> وَطارَ بِمَن يُسِفُّ إِلى الدَنايا <\|bsep\|> تَرى لَهُمُ المَزايا إِن أَرَمّوا <\|vsep\|> وَإِن نَطَقوا رَأَيتَ لَنا المَزايا <\|bsep\|> غَباوَةُ هاجِرِ الدُنيا وَكَيدٌ <\|vsep\|> وَلا كَيدُ الفَواجِرِ وَالبَغايا <\|bsep\|> وَإِنَّ ظُهورَهُم لَو كانَ نِصفٌ <\|vsep\|> مِنَ الأَنعامِ أَولى بِالوَلايا <\|bsep\|> جَرَت بِهِمُ الحُظوظُ مَعَ القُدامى <\|vsep\|> وَأَسقَطَنا الزَمانُ مَعَ الرَدايا <\|bsep\|> فَفاقوا في المَراتِبِ وَالمَعالي <\|vsep\|> وَفُقنا في الضَرائِبِ وَالسَجايا <\|bsep\|> لَهُم عَن مالِهِم نَفَحاتُ كَيدٍ <\|vsep\|> قِراعَ الدَبرِ ذادَ عَنِ الخَلايا <\|bsep\|> ذَمَمنا كُلَّ مُرتَجِعٍ عَطاءً <\|vsep\|> وَلَم يُعطوا فَيَرتَجِعوا العَطايا	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem29623.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
ما مقامي على الهوان وعندي	بحر الخفيف	ما مَقامي عَلى الهَوانِ وَعِندي <\|vsep\|> مِقوَلٌ صارِمٌ وَأَنفٌ حَمِيُّ <\|bsep\|> وَإِباءٌ مُحَلِّقٌ بي عَنِ الضَي <\|vsep\|> مِ كَما راغَ طائِرٌ وَحشِيُّ <\|bsep\|> أَيُّ عُذرٍ لَهُ إِلى المَجدِ إِن ذُل <\|vsep\|> لَ غُلامٌ في غِمدِهِ المَشرَفِيُّ <\|bsep\|> أَلبَسُ الذُلَّ في دِيارِ الأَعادي <\|vsep\|> وَبِمِصرَ الخَليفَةُ العَلَوِيُّ <\|bsep\|> مَن أَبوهُ أَبي وَمَولاهُ مَولا <\|vsep\|> يَ إِذا ضامَني البَعيدُ القَصِيُّ <\|bsep\|> لَفَّ عِرقي بِعِرقِهِ سَيِّدا النا <\|vsep\|> سِ جَميعاً مُحَمَّدٌ وَعَلِيُّ <\|bsep\|> إِنَّ ذُلّي بِذَلِكَ الجَوِّ عِزٌّ <\|vsep\|> وَأُوامي بِذَلِكَ النَقعِ رَيُّ <\|bsep\|> قَد يُذَلُّ العَزيزُ ما لَم يُشَمِّر <\|vsep\|> لِاِنطِلاقٍ وَقَد يُضامُ الأَبِيُّ <\|bsep\|> إِنَّ شَرّاً عَلَيَّ إِسراعُ عَزمي <\|vsep\|> في طِلابِ العُلى وَحَظّي بَطِيُّ <\|bsep\|> أَرتَضي بِالأَذى وَلَم يَقِفِ العَز <\|vsep\|> مُ قُصوراً وَلَم تَعِزُّ المَطِيُّ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem29624.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
من رأى أعينا حذفن	بحر مجزوء الخفيف	مَن رَأى أَعيُناً حَذَف <\|vsep\|> نَ الدُموعَ الجَوارِيا <\|bsep\|> قَد عَرَفنَ السُهادَ حَت <\|vsep\|> تى نَكَرنَ اللَيالِيا <\|bsep\|> تَتبَعُ النَجمَ نَظرَةٌ <\|vsep\|> وَالوَميضَ اليَمانِيا <\|bsep\|> كُلَّ يَومٍ يَجِدنَ رَب <\|vsep\|> عاً مِنَ الحَيِّ خالِياً <\|bsep\|> بِدُموعٍ رَوائِحاً <\|vsep\|> وَدِماءٍ غَوادِيا <\|bsep\|> إِن تَرَ الطَرفَ دامِعاً <\|vsep\|> فَاِعلَمِ القَلبَ دامِيا <\|bsep\|> قُل لِوادٍ عَلى الثَوِي <\|vsep\|> يَةِ حُيِّيتَ وادِيا <\|bsep\|> أَينَ قَومٌ عَهِدتُهُم <\|vsep\|> يَملَؤونَ المَقارِيا <\|bsep\|> لا يُخَلّى غَديرُهُم <\|vsep\|> عَن حَيا الماءِ ظامِيا <\|bsep\|> لَحَّبوا المَجدَ وَاِبتَنَوا <\|vsep\|> في المَعالي مَبانِيا <\|bsep\|> وَثَبوها وَغَيرُهُم <\|vsep\|> صَعِدوها مَراقِيا <\|bsep\|> مَعشَرٌ إِن بَلَوتَهُم <\|vsep\|> غَيبَهُم وَالمَبادِيا <\|bsep\|> كَرُموا أَنفُساً عِظا <\|vsep\|> ماً وَراقوا مَجالِيا <\|bsep\|> وَمُلوكٌ قادوا الرُؤو <\|vsep\|> سَ مُطيعاً وَآبِيا <\|bsep\|> لا يُبالونَ في القِيا <\|vsep\|> دِ الرِقابَ العَواصِيا <\|bsep\|> وَإِذا اليَومَ قَرَّبوا <\|vsep\|> لِلطِعانِ المَذاكِيا <\|bsep\|> أَعجَلوا المُلجِماتِ أَو <\|vsep\|> رَكِبوها عَوارِيا <\|bsep\|> وَرَسَوا في ظُهورِها <\|vsep\|> يَعلَقونَ النَواصِيا <\|bsep\|> كَأُسودِ الشَرى رَكِب <\|vsep\|> نَ الظِباءَ العَواطِيا <\|bsep\|> وَإِذا ما غَدا فَمُ ال <\|vsep\|> شَمسِ بِالنَقعِ راغِيا <\|bsep\|> حَفِظوا عَورَةَ العُلى <\|vsep\|> وَرَقوا لِلعَوالِيا <\|bsep\|> كَم رَمَوا بِالمَطِيِّ تِل <\|vsep\|> كَ الحُزونَ الفَيافِيا <\|bsep\|> يَعسِفونَ الذُرى وَيَع <\|vsep\|> تَسِفونَ المَوامِيا <\|bsep\|> جَمَّلوا شَحمَةَ السِنا <\|vsep\|> مِ وَقَد كانَ وارِيا <\|bsep\|> كُلُّ صِلٍّ يَبيتُ في <\|vsep\|> مَربَإِ النَجمِ رابِيا <\|bsep\|> زَحَمَت مِنهُمُ المَنو <\|vsep\|> نُ الجِبالَ الرَواسِيا <\|bsep\|> لَم تَخَف مِنهُمُ القَنا <\|vsep\|> وَالدُروعَ الأَواقِيا <\|bsep\|> قُلَلٌ لِلعَلاءِ عا <\|vsep\|> دَت تُراباً وَسافِيا <\|bsep\|> وَعِظامُ البَلاءِ صا <\|vsep\|> روا عِظاماً بَوالِيا <\|bsep\|> وَمَضَوا مُعقِبينَ إِر <\|vsep\|> ثاً مِنَ المَجدِ باقِيا <\|bsep\|> كُلَّما أَحرَزوا المَكا <\|vsep\|> رِمَ شادوا المَعالِيا <\|bsep\|> فَهُمُ اليَومَ جيرَةٌ <\|vsep\|> لا يُجيبونَ داعِيا <\|bsep\|> قَرَعَ الذُلُّ مِنهُمُ <\|vsep\|> مارِناً كانَ حامِيا <\|bsep\|> وَأَناخوا مُناخَ مَن <\|vsep\|> لَم يُرَ الدَهرَ سارِيا <\|bsep\|> طَوَّحَتهُم أَيدي المَنو <\|vsep\|> نِ الغُيوبَ الأَقاصِيا <\|bsep\|> كَنِبالِ القاريَّ يَر <\|vsep\|> مي بِهِنَّ المَرامِيا <\|bsep\|> كُنتُ مِن مَجدِهِم أَحِل <\|vsep\|> لُ الذُرى وَالرَوابِيا <\|bsep\|> وَإِذا شِئتُ زاحَموا <\|vsep\|> بِالقَنا مِن وَرائِيا <\|bsep\|> أَقرَضوني مِن عِزِّهِم <\|vsep\|> وازِنَ القَدرِ وافِيا <\|bsep\|> فَجُزوا أَن قَضَيتُهُم <\|vsep\|> مِن يَدي أَو لِسانِيا <\|bsep\|> وَإِذا أَعوَزَ الجَزا <\|vsep\|> ءُ جَزَيتُ القَوافِيا <\|bsep\|> وَأَرى بَعدَهُم مُوا <\|vsep\|> مِقَ قَومي مُرامِيا <\|bsep\|> وَرِجالاً قَد أَعبَقوا <\|vsep\|> بِالبُرودِ المَخازِيا <\|bsep\|> إِن لَقوني أَصادِقاً <\|vsep\|> فارَقوني أَعادِيا <\|bsep\|> ما تَرى الناسَ كَالبِها <\|vsep\|> مِ يُوَقِّعنَ ضارِيا <\|bsep\|> كُلَّ يَومٍ يُجَهِّزو <\|vsep\|> نَ إِلى اللَهِ غازِيا <\|bsep\|> وَيَقودونَ سالِياً <\|vsep\|> عَن قَليلٍ وَناسِيا <\|bsep\|> ريعَةُ الذَودِ قَد أَمِن <\|vsep\|> نَ عَلى القُربِ حادِيا <\|bsep\|> قَد رَجَعنا ضَواحِكاً <\|vsep\|> وَمَضَينا بَواكِيا <\|bsep\|> وَتَرى المَرءَ إِن رَأى <\|vsep\|> عارِضَ الخَطبِ رانِيا <\|bsep\|> خافِقَ الجَأشِ ناظِراً <\|vsep\|> مَن يُجيبُ الدَواعِيا <\|bsep\|> فَإِذا اِنجابَ لَيلُهُ <\|vsep\|> وَاِنجَلى عَنهُ ناجِيا <\|bsep\|> طَرَحَ الهَمَّ جانِباً <\|vsep\|> وَتَمَنّى الأَمانِيا <\|bsep\|> ما لِهَذا الزَمانِ يُل <\|vsep\|> قي عَلَينا المَراسِيا <\|bsep\|> كُلَّ يَومٍ يَجلو عَلَي <\|vsep\|> نا خُطوباً عَوادِيا <\|bsep\|> كَم طَوى بِالرَدى صَفي <\|vsep\|> ياً لِقَلبي مُصافِيا <\|bsep\|> ثالِثَ الناظِرَينِ عِز <\|vsep\|> زاً وَلِلنَفسِ ثانِيا <\|bsep\|> صارَ بِالدَمعِ آمِراً <\|vsep\|> فيهِ مَن كانَ ناهِيا <\|bsep\|> أَغتَدي مِنهُ عاطِلاً <\|vsep\|> بَعدَما كُنتُ حالِيا <\|bsep\|> عَطِّلِ الكَأسَ لا تُحِس <\|vsep\|> سَ النَديمَ المُعاطِيا <\|bsep\|> إِن تَفِض عَبرَتي تَجِد <\|vsep\|> كَمَدَ القَلبِ باقِيا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem29625.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أقول لركب رائحين لعلكم	بحر الطويل	أَقولُ لِرَكبٍ رائِحينَ لَعَلَّكُم <\|vsep\|> تَحِلّونَ مِن بَعدي العَقيقَ اليَمانِيا <\|bsep\|> خُذوا نَظرَةً مِنّي فَلاقوا بِها الحِمى <\|vsep\|> وَنَجداً وَكُثبانَ اللِوى وَالمَطالِيا <\|bsep\|> وَمُرّوا عَلى أَبياتِ حَيٍّ بِرامَةٍ <\|vsep\|> فَقولوا لَديغٌ يَبتَغي اليَومَ راقِيا <\|bsep\|> عَدِمتُ دَوائي بِالعِراقِ فَرُبَّما <\|vsep\|> وَجَدتُم بِنَجدٍ لي طَبيباً مُداوِيا <\|bsep\|> وَقولوا لِجيرانٍ عَلى الخَيفِ مِن مِنىً <\|vsep\|> تَراكُم مَنِ اِستَبدَلتُمُ بِجِوارِيا <\|bsep\|> وَمَن حَلَّ ذاكَ الشِعبَ بَعدي وَراشَقَت <\|vsep\|> لَواحِظُهُ تِلكَ الظِباءَ الجَوازِيا <\|bsep\|> وَمَن وَرَدَ الماءَ الَّذي كُنتُ وارِداً <\|vsep\|> بِهِ وَرَعى الرَوضَ الَّذي كُنتُ راعِيا <\|bsep\|> فَوالَهفَتي كَم لي عَلى الخَيفِ شَهقَةً <\|vsep\|> تَذوبُ عَليها قِطعَةٌ مِن فُؤادِيا <\|bsep\|> صَفا العَيشُ مِن بَعدي لَحَيٍّ عَلى النَقا <\|vsep\|> حَلَفتُ لَهُم لا أَقرَبُ الماءَ صافِيا <\|bsep\|> فَيا جَبَلَ الرَيّانِ إِن تَعَر مِنهُمُ <\|vsep\|> فَإِنّي سَأَكسوكَ الدُموعَ الجَوارِيا <\|bsep\|> وَيا قُربَ ما أَنكَرتُمُ العَهدَ بَينَنا <\|vsep\|> نَسيتُم وَما اِستَودَعتُمُ الوُدَّ ناسِيا <\|bsep\|> أَأَنكَرتُمُ تَسليمَنا لَيلَةَ النَقا <\|vsep\|> وَمَوقِفَنا نَرمي الجِمارَ لَيالِيا <\|bsep\|> عَشِيَّةَ جاراني بِعَينَيهِ شادِنٌ <\|vsep\|> حَديثَ النَوى حَتّى رَمى بي المَرامِيا <\|bsep\|> رَمى مَقتَلي مِن بَينِ سِجفي عَبيطِهِ <\|vsep\|> فَيا رامِياً لا مَسَّكَ السوءُ رامِيا <\|bsep\|> فَيا لَيتَني لَم أَعلُ نَشزاً إِلَيكُمُ <\|vsep\|> حَراماً وَلَم أَهبِط مِنَ الأَرضِ وادِيا <\|bsep\|> وَلَم أَدرِ ما جَمعٌ وَما جَمرَتا مِنىً <\|vsep\|> وَلَم أَلقَ في اللاقينَ حَيّاً يَمانِيا <\|bsep\|> وَيا وَيحَ قَلبي كَيفَ زايَدتُ في مِنىً <\|vsep\|> بِذي البانِ لا يُشرَينَ إِلّا غَوالِيا <\|bsep\|> تَرَحَّلتُ عَنكُم لي أَمامِيَ نَظرَةٌ <\|vsep\|> وَعَشرٌ وَعَشرٌ نَحوَكُم لي وَرائِيا <\|bsep\|> وَمِن حَذَرٍ لا أَسأَلُ الرَكبَ عَنكُمُ <\|vsep\|> وَأَعلاقُ وَجدي باقِياتٌ كَما هِيا <\|bsep\|> وَمَن يَسأَلِ الرُكبانَ عَن كُلِّ غائِبٍ <\|vsep\|> فَلا بُدَّ أَن يَلقى بَشيراً وَناعِيا <\|bsep\|> وَما مُغزِلٌ أَدماءُ تُزجي بِرَوضَةٍ <\|vsep\|> طَلاً قاصِراً عَن غايَةِ السِربِ وانِيا <\|bsep\|> لَها بَغَماتٌ خَلفَهُ تُزعِجُ الحَشى <\|vsep\|> كَجَسِّ العَذارى يَختَبِرنَ المَلاهِيا <\|bsep\|> يَحورُ إِلَيها بِالبُغامِ فَتَنثَني <\|vsep\|> كَما اِلتَفَتَ المَطلوبُ يَخشى الأَعادِيا <\|bsep\|> بِأَروَعَ مِن ظَمياءَ قَلباً وَمُهجَةً <\|vsep\|> غَداةَ سَمِعنا لِلتَفَرُّقِ داعِيا <\|bsep\|> تُوَدِّعنُا ما بَينَ شَكوى وَعَبرَةٍ <\|vsep\|> وَقَد أَصبَحَ الرَكبُ العِراقِيُّ غادِيا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem29626.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
علق القلب من أطال عذابي	بحر الخفيف	عَلِقَ القَلبُ مَن أَطالَ عَذابي <\|vsep\|> وَرَواحي عَلى الجَوى وَغُدُوّي <\|bsep\|> وَاِفتَرَقنا في مَذهَبِ الحُبِّ شَتّى <\|vsep\|> بَينَ تَقصيرِهِ وَبَينَ غُلُوّي <\|bsep\|> كانَ عِندي أَنَّ الحَبيبَ شَقيقي <\|vsep\|> في التَصافي فَكانَ عَينَ عَدُوّي	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem29627.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
لمن بعده أسيافه وقناه	بحر الطويل	لِمَن بَعدَهُ أَسيافُهُ وَقَناهُ <\|vsep\|> وَمَن يولِعُ البيضَ الرِقاقَ سِواهُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem29628.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أكبح النفس إن جمحت	بحر مجزوء الخفيف	أَكبَحُ النَفسَ إِن جَمَح <\|vsep\|> تُ إِلى غايَةٍ بِها <\|bsep\|> أَنا مَولىً لِشَهوَتي <\|vsep\|> وَسِوايَ عَبدٌ لَها <\|bsep\|> لا يَذِلُّ العَزيزُ إِل <\|vsep\|> لَا إِذا رامَ مَسَّها	قصيدة ذم	https://www.aldiwan.net/poem29629.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
عاد الهوى بظباء مك	بحر مجزوء الكامل	عادَ الهَوى بِظِباءِ مَك <\|vsep\|> كَةَ لِلقُلوبِ كَما بَداها <\|bsep\|> وَخَبَت عَليكَ مِنىً تَبا <\|vsep\|> ريحَ الغَرامِ وَما زَهاها <\|bsep\|> طَرَباً عَلى طَرَبٍ بِها <\|vsep\|> يا دينَ قَلبِكَ مِن جَواها <\|bsep\|> إِنّي عَلِقتُ عَلى مِنىً <\|vsep\|> لَمياءَ يَقتُلُني لَماها <\|bsep\|> راحَت مَعَ الغِزلانِ قَد <\|vsep\|> لَعِبَت بِقَلبي ما كَفاها <\|bsep\|> تَبغي الثَوابَ فَمُهجَتي <\|vsep\|> هَذي القَريحَةُ مَن رَماها <\|bsep\|> تَزهو عَلى تِلكَ الظِبا <\|vsep\|> ءِ فَلَيتَ شِعري مَن أَباها <\|bsep\|> وَقَفَ الهَوى بي عِندَها <\|vsep\|> وَسَرَت بِقَلبي مُقلَتاها <\|bsep\|> بَرَدَت عَلَيَّ كَأَنَّما <\|vsep\|> طَلُّ الغَمامَةِ عارِضاها <\|bsep\|> شَمسٌ أُقَبِّلُ جيدَها <\|vsep\|> يَومَ النَوى وَأُجِلُّ فاها <\|bsep\|> وَأَذودُ قَلباً ظامِئاً <\|vsep\|> لَو قيلَ وِردُكَ ما عَداها <\|bsep\|> وَلَوِ اِستَطاعَ لَقَد جَرى <\|vsep\|> مَجرى الوِشاحِ عَلى حَشاها <\|bsep\|> يا يَومَ مُفتَرَقِ الرِفا <\|vsep\|> قِ تُرى تَعودُ لِمُلتَقاها <\|bsep\|> قالَت سَيَطرُقُكَ الخَيا <\|vsep\|> لُ مِنَ العَقيقِ عَلى نَواها <\|bsep\|> فَعِدي بِطَيفِكِ مُقلَةً <\|vsep\|> إِن غِبتِ تَطمُعُ في كَراها <\|bsep\|> إِنّي شَرِبتُ مِنَ الهَوى <\|vsep\|> حَمراءَ صَرَّفَ ساقِياها <\|bsep\|> يا سَرحَةً بِالقاعِ لَم <\|vsep\|> يُبلَل بِغَيرِ دَمي ثَراها <\|bsep\|> مَمنوعَةً لا ظِلُّها <\|vsep\|> يَدنو إِلَيَّ وَلا جَناها <\|bsep\|> أَكَذا تَذوبُ عَلَيكُمُ <\|vsep\|> نَفسي وَما بَلَغَت مُناها <\|bsep\|> جَسَدٌ يُقَلَّبُ لِلضَنى <\|vsep\|> بِيَدَي طُبَيَّبَةٍ سِواها <\|bsep\|> أَينَ الوُجوهُ أُحِبُّها <\|vsep\|> وَأَوَدُّ لَو أَنّي فِداها <\|bsep\|> أُمسي لَها مُتَفَقِّداً <\|vsep\|> في العائِدينَ وَلا أَراها	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem29630.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
يا طالبا ملك بني بويه	بحر الرجز	يا طالِباً مُلكَ بَنِي بُوَيهِ <\|vsep\|> ما أَنتَ مِن ذاكَ وَلا إِلَيهِ <\|bsep\|> إِرثُ قِوامِ الدينِ عَن أَبَيهِ <\|vsep\|> خَلِّ عِنانَ المُلكِ في يَدَيهِ <\|bsep\|> مُناضِلاً يَذُبُّ عَن ثَغرَيهِ <\|vsep\|> بَديهَةَ الصِلِّ جَلا نابَيهِ <\|bsep\|> يُلَجلِجُ المَوتُ بِما ضِغَيهِ <\|vsep\|> يَكتَلِىءُ الدينَ بِناظِرَيهِ <\|bsep\|> كَالمِقضَبِ اِضطُرَّ إِلى حَدَّيهِ <\|vsep\|> نَجا الَّذي فازَ بِحَجزَتَيهِ <\|bsep\|> وَضَلَّ مَغرورٌ بِما لَدَيهِ <\|vsep\|> يَحتَكُّ بِالعَضبِ وَمَضرِبَيهِ <\|bsep\|> شَتّانَ مَن يَنفُضُ مِذرَوَيهِ <\|vsep\|> مُخايِلاً يَنظُرُ في عِطفَيهِ <\|bsep\|> ما نَقَلَ الذابِلَ في كَفَّيهِ <\|vsep\|> وَمَن طَوى المَجدَ عَلى غَربَيهِ <\|bsep\|> مُرتَقِياً إِلى ذُؤابَتَيهِ <\|vsep\|> إِذا المَقامُ لَم يَقُم حَولَيهِ <\|bsep\|> قامَ بِهِ يَركُدُ في حالَيهِ <\|vsep\|> لا يَطرِفُ الهَولُ بِهِ جَفنَيهِ <\|bsep\|> شَوكُ القَنا يَلدَغُ أَخمَصَيهِ <\|vsep\|> قَد قُلتُ لِلطالِبِ غايَتَيهِ <\|bsep\|> أَقعِ فَما غَورُكَ مِن نَجدَيهِ <\|vsep\|> ما أَنتَ وَالطَولُ إِلى فَرعَيهِ <\|bsep\|> سِقطُ شَرارٍ طارَ عَن زَندَيهِ <\|vsep\|> مَن يَطلَعُ اليَومَ ثَنِيَّتَيهِ <\|bsep\|> قَد سَبَقَ الناسَ إِلى مَجدَيهِ <\|vsep\|> سَبقَ الجَوادِ بِقِلادَتَيهِ <\|bsep\|> في فَلَكِ العِزِّ إِلى قُطبَيهِ <\|vsep\|> يُمسي بِهِ ثالِثَ نَيِّرَيهِ <\|bsep\|> أَيُّ فَتىً يَنزِعُ في سَجلَيهِ <\|vsep\|> قَد وَرَدَ الماءَ بِجُمَّتَيهِ <\|bsep\|> أَما تَرى الضِرغامَ في غابَيهِ <\|vsep\|> مُزَمجِراً يَفتُلُ ساعِدَيهِ <\|bsep\|> قَد أَنشَبَ الفَريسَ في ظِفرَيهِ <\|vsep\|> هَيهاتَ مَن يَغلِبُهُ عَلَيهِ <\|bsep\|> أَقسَمتُ بِالبَيتِ وَبانِيَيهِ <\|vsep\|> عَظَّمَ ما عَظَّمَ مِن رُكنَيهِ <\|bsep\|> رَبِّ مِنىً وَرَبِّ مَأزَمَيهِ <\|vsep\|> وَرَبِّ مَن عَجَّ بِوَقفَتَيهِ <\|bsep\|> عُريانَ إِلّا مَعقَدَي بُردَيهِ <\|vsep\|> لَقَد وَسَمتُ الدَهرَ صَفحَتَيهِ <\|bsep\|> يَقودُهُ يوضِعُ في عَرضَيهِ <\|vsep\|> قَودَ الضَليعِ مَلَّ جاذِبَيهِ <\|bsep\|> قَد أَغبَطَ الرَحلَ عَلى دَفَّيهِ <\|vsep\|> حَتّى رَأَينا نَضحَ ذَفرَتَيهِ <\|bsep\|> يا نَفسُ ضَنّي بِكِ أَن تَلقَيهِ <\|vsep\|> عَساهُ يَدعوكِ لِأَن تَرَيهِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29631.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أحبك ما أقام منى وجمع	بحر الوافر	أُحِبُّكِ ما أَقامَ مِنىً وَجَمعٌ <\|vsep\|> وَما أَرسى بِمَكَّةَ أَخشَباها <\|bsep\|> وَما رَفَعَ الحَجِجُ إِلى المُصَلّى <\|vsep\|> يَجُرّونَ المَطِيَّ عَلى وَجاها <\|bsep\|> وَما نَحَروا بِخَيفِ مِنىً وَكَبّوا <\|vsep\|> عَلى الأَذقانِ مُشعَرَةً ذُراها <\|bsep\|> نَظَرتُكِ نَظرَةً بِالخَيفِ كانَت <\|vsep\|> جَلاءَ العَينِ مِنّي بَل قَذاها <\|bsep\|> وَلَم يَكُ غَيرُ مَوقِفِنا فَطارَت <\|vsep\|> بِكُلِّ قَبيلَةٍ مِنّا نَواها <\|bsep\|> فَواهاً كَيفَ تَجمَعُنا اللَيالي <\|vsep\|> وَآهاً مِن تَفَرُّقِنا وَآها <\|bsep\|> فَأُقسِمُ بِالوُقوفِ عَلى أَلالٍ <\|vsep\|> وَمَن شَهِدَ الجِمارَ وَمَن رَماها <\|bsep\|> وَأَركانِ العَتيقِ وَبانِيَيها <\|vsep\|> وَزَمزَمَ وَالمَقامِ وَمَن سَقاها <\|bsep\|> لَأَنتِ النَفسُ خالِصَةً فَإِن لَم <\|vsep\|> تَكونيها فَأَنتِ إِذاً مُناها <\|bsep\|> نَظَرتُ بِبَطنِ مَكَّةَ أُمَّ خِشفٍ <\|vsep\|> تَبَغَّمُ وَهيَ ناشِدَةٌ طَلاها <\|bsep\|> وَأَعجَبَني مَلامِحُ مِنكِ فيها <\|vsep\|> فَقُلتُ أَخا القَرينَةِ أَم تُراها	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem29632.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
تلفت والرمل ما بيننا	بحر المتقارب	تَلَفَّتُّ وَالرَملُ ما بَينَنا <\|vsep\|> وَأَعلامُ ذي بَقَرٍ أَو رُباهُ <\|bsep\|> فَقُلتُ عَلى طَرَباتِ الهَوى <\|vsep\|> عَسى الطَرفُ يَبلُغُهُم أَوكَراهُ <\|bsep\|> فَما لَقِيَ الحُبُّ إِلّا الجَوى <\|vsep\|> وَلا بَلَغَ الطَرفُ إِلّا قَذاهُ <\|bsep\|> بِذِكري أَشُمُّ ثَرى أَرضِهِ <\|vsep\|> عَلى نَأيِهِ وَبِقَلبي أَراهُ <\|bsep\|> عَسى مَن رَمى بِالمُحِبِّ الغَري <\|vsep\|> بِ مَرمىً بَعيداً يُقَضّي نَواهُ <\|bsep\|> وَتَدنو الدِيارُ بِسُكّانِها <\|vsep\|> تَمَنّي اِمرِىءٍ ما عَراكُم عَراهُ <\|bsep\|> أَصاحِ تَرى البَرقَ في لَمعِهِ <\|vsep\|> تَخَلُّجَ أَيمٍ يُلَوّي مَطاهُ <\|bsep\|> وَقالوا سَناهُ عَلى رامَةٍ <\|vsep\|> وَيا بُعدَ مَوقِفِنا مِن سَناهُ <\|bsep\|> دَعِ القَلبَ يَأرَقُ مِن ذِكرِهِم <\|vsep\|> فَقَد ذاقَ مِن بَينِهِم ما كَفاهُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem29633.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
إلى أين مرمى قصدها وسراها	بحر الطويل	إِلى أَينَ مَرمى قَصدِها وَسُراها <\|vsep\|> رَمى اللَهُ مِن أَخفافِها بِوَجاها <\|bsep\|> هُوَ اليَأسُ فَليُحبَس هِبابُ رِقابِها <\|vsep\|> كَما كانَ مَغرورُ الرَجاءِ حَداها <\|bsep\|> رَأَت لا مِعاً فَاِستَشرَقَت لَمَضائِهِ <\|vsep\|> وَلَو كانَ مِن مُزنِ النَدى لَشَفاها <\|bsep\|> تَدافَعَها الحَيُّ اللَئيمُ عَمايَةً <\|vsep\|> وَأَعرَضَ طَوعَ اللُؤمِ وَهوَ يَراها <\|bsep\|> فَماطَلَ أَصحابُ الحِياضِ وُرودَها <\|vsep\|> وَأَعتَمَ أَربابُ المَبيتِ قِراها <\|bsep\|> تُلَطِّمُها الأَيدي القِصارُ عَنِ الرُقى <\|vsep\|> وَخَيرٌ مِنَ الرَيِّ الذَليلِ صَداها <\|bsep\|> تَرى كُلَّ مَيلاءِ السَنامِ كَأَنَّما <\|vsep\|> مِنَ الطَودِ إِلّا زَجوَها وَخُطاها <\|bsep\|> مُناقِلَةً تَنجو بِزَجرَةِ غَيرِها <\|vsep\|> وَتَرهَبُ سَوطَ المَرءِ راعَ سِواها <\|bsep\|> تَكادُ مِنَ الإِسراعِ تَسبُقُ أُمَّها <\|vsep\|> بِمَنتَجِها قَبلَ اللِقاحِ أَباها <\|bsep\|> تَعودُ وَلَم تَشرَع بِحَوضِ اِبنِ حُرَّةٍ <\|vsep\|> وَلا عَرِيَت عِندَ الكِرامِ ذُراها <\|bsep\|> رَأَينَ دِياراً بَينَ بُصرى وَجاسِمٍ <\|vsep\|> مَراعي لِيَومٍ لا تَلُسُّ خَلاها <\|bsep\|> نُفوسُ لِئامٍ لا تُحَلُّ عُقودُها <\|vsep\|> وَأَيدي جُمودٍ لا يَنُضُّ صَفاها <\|bsep\|> أَلا لا تَلوموا ظاعِناً قَذَفَت بِهِ <\|vsep\|> بَناتُ السُرى عَن أَرضِكُم وَنَواها <\|bsep\|> رَعَت ذُروَةً فيكُم ضُحىً جاشِرِيَّةٌ <\|vsep\|> فَأَجشَرتُ في أَوطانِكُم وَأَعاها <\|bsep\|> تَحَمَّلَ عَنها شَرُّ دارِ إِقامَةٍ <\|vsep\|> إِذا قيلَ أَيَّ الأَرضِ قالَ خَلاها <\|bsep\|> فَكَم موحَشاتٍ بِالرِفاقِ أَزاحَها <\|vsep\|> وَلِمَّةِ لَيلٍ بِالمَطِيِّ فَلاها <\|bsep\|> كَأَنَّ حِماكُم خِطَّةُ الخَسفِ لِلفَتى <\|vsep\|> إِذا سيمَها الحُرُّ الكَريمُ أَباها <\|bsep\|> وَلَو بِاِبنِ لَيلى كانَ مَلقى رِحالِها <\|vsep\|> لَطَرَّقَ مِن حُرِّ النُضارِ ثَراها <\|bsep\|> تَبايَنتَها فِعلاً فَكَم مِن عَظيمَةٍ <\|vsep\|> أَتيتَ بِها مَرحولَةً وَكَفاها <\|bsep\|> حَماكَ مُلِمّاً مُنتَضىً لَكَ حَدُّهُ <\|vsep\|> وَداهِيَةً تَشحو لِضِغنِكَ فاها <\|bsep\|> غَداةَ أَغامَت بِالعَجاجِ سَماؤُها <\|vsep\|> وَدارَت عَلى قُطبِ الطِعانِ رَحاها <\|bsep\|> إِذا السَيلُ والى في الرِكاءِ سِجالَهُ <\|vsep\|> وَأَنبَطَ أَنقَوتَ النَدى وَأَماها <\|bsep\|> أَرى شَجَراً طالَت وَقَصَّرَ ظِلُّها <\|vsep\|> فَلا أَورَقَت يَوماً وَطالَ ذَواها <\|bsep\|> وَلَو جَمَعَت لَونَينِ بُذلُ شِباكِها <\|vsep\|> لَطالَبَها الراجي بِمَنعِ جَناها <\|bsep\|> أَضَرّاً وَلُؤماً لا أَباً لِأَبيكُمُ <\|vsep\|> سَفاهاً لِرَأيِ العاجِزينَ سَفاها <\|bsep\|> نَلومُ أَكُفُّ المُحسِنينَ إِذا جَنَت <\|vsep\|> فَكيفَ بِأَيدٍ لا يُنالُ جَداها <\|bsep\|> ضَلالاً لِراجي نَشطَةٍ مِن رَبيعِكُم <\|vsep\|> رَمى الداءَ في أَكلائِكُم فَحَماها <\|bsep\|> وَعَينٍ رَجَتكُم أَن تَكونوا جَلاءَها <\|vsep\|> فَكُنتُم عَلى عَكسِ الرَجاءِ قَذاها <\|bsep\|> طَلَبتُم ثَنائي ثُمَّ عِفتُم سَماعَهُ <\|vsep\|> كَمَن خَطَبَ العَذراءَ ثُمَّ قَلاها <\|bsep\|> وَما كُلُّ جيدٍ مَوضِعٌ لِقَلائِدي <\|vsep\|> وَلا قَمِنٌ مِن صَوغِها وَحُلاها <\|bsep\|> فَلا تَغرُرَن عَينَيكَ يا خابِطَ الدُجى <\|vsep\|> قِبابٌ بَناها اللُؤمُ حَيثُ بَناها <\|bsep\|> وَدارُ لِئامٍ إِن رَأى الرَكبُ سَمتَها <\|vsep\|> تَحايَدَ عَنها عامِداً وَطَواها <\|bsep\|> مَساوٍ كَنيرانِ البِقاعِ مُضيئَةً <\|vsep\|> وَنارُ ظَلامٍ لا يُضيءُ سَناها <\|bsep\|> أَلا غَنِّياني بِالدِيارِ فَإِنَّني <\|vsep\|> أُحِبُّ زَروداً ما أَقامَ ثَراها <\|bsep\|> وَبَينَ النَقا وَالأَنعُمَينِ مَحَلَّةٌ <\|vsep\|> حَبيبٌ لِقَلبي قاعُها وَرُباها <\|bsep\|> وَنَعمانُ ياسُقيا لِنَعمانَ ما جَرَت <\|vsep\|> عَليهِ النَعامى بَعدَنا وَصَباها <\|bsep\|> وَلِلقَلبِ عِندَ المَأزَمَينِ وَجَمعِها <\|vsep\|> دُيونٌ وَمَقضى خَيفِها وَمِناها <\|bsep\|> وَظَبيٍ بِأَطوارِ الجِمارِ إِذا غَدا <\|vsep\|> رَمى كَبِداً مَقروحَةً وَرَماها <\|bsep\|> وَغَيداءَ لَم تَصحَب سِوى الشَمسِ أُختِها <\|vsep\|> وَلا جاوَرَت إِلّا الغَزالَ أَخاها <\|bsep\|> وَخُلَّةِ فُرسانٍ عُيونُ ظِبائِها <\|vsep\|> أَمَضُّ جِراحاً مِن طِعانِ قَناها <\|bsep\|> هِيَ الدارُ لا دارٌ بِأَكنافِ بابِلٍ <\|vsep\|> جَديرٌ بِضَيمِ النازِلينَ حِماها <\|bsep\|> مَنازِلُ مَمنونٌ عَلى الرَكبِ زادُها <\|vsep\|> نَزورٌ عَلى كَدِّ المِطالِ جَداها	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29634.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
وبرق حدا المزن حدو الثقال	بحر المتقارب	وَبَرقٍ حَدا المُزنَ حَدوَ الثِقالِ <\|vsep\|> يُزَجّي عَلى الأَينِ حيناً فَحينا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem29635.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
بئس التحية بيننا المران	بحر الكامل	بِئسَ التَحِيَّةُ بَينَنا المُرّانُ <\|vsep\|> وَضِرابُ يَومِ وَقيعَةٍ وَطِعانُ	قصيدة ذم	https://www.aldiwan.net/poem29636.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
هبي لي ني زورك والبواني	بحر الوافر	هَبي لي نَيَّ زَورِكِ وَالبَواني <\|vsep\|> وَأُمّي مَسقِطَ النَجمِ اليَماني	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem29637.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
سبق الدهر جدكم في الرهان	بحر الخفيف	سَبَقَ الدَهرُ جَدُّكُم في الرِهانِ <\|vsep\|> وَعَلَت نارُكُم عَلى النيرانِ	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem29638.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
قصور الجد مع طول المساعي	بحر الوافر	قُصورُ الجَدِّ مَع طولِ المَساعي <\|vsep\|> وَقَولُ الناسِ لَم يَنجَح فُلانُ <\|bsep\|> أَحَبُّ إِلَيَّ مِن سَعيٍ هَجينٍ <\|vsep\|> وَإِن بَلَغَ العُلى جَدٌّ هِجانُ	قصيدة ذم	https://www.aldiwan.net/poem29639.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
هذي المنازل فاضربي بجران	بحر الكامل	هَذي المَنازِلُ فَاِضرِبي بِجِرانِ <\|vsep\|> وَتَذَكَّري الأَوطارَ بِالأَوطانِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem29640.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أي المنازل نرضى بعدكم وطنا	بحر البسيط	أَيُّ المَنازِلِ نَرضى بَعدَكُم وَطَنا <\|vsep\|> هانَ الفِراقُ فَما نُعنى بِمَن ظَعَنا	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem29641.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
ووصية خلفت لنا من حازم	بحر الكامل	وَوَصِيَّةٍ خُلِفَت لَنا مِن حازِمٍ <\|vsep\|> وَطِىءَ الزَمانَ سُهولَةً وَحُزونا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem29642.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
ومستهلات كصوب الحيا	بحر السريع	وَمُستَهِلّاتٍ كَصَوبِ الحَيا <\|vsep\|> تَبقى وَأَقوالُ الفَتى تَفنى <\|bsep\|> مُنتَصِباتٍ كَالقَنا لا نَرى <\|vsep\|> عَيّاً مِنَ القَولِ وَلا أَفنا <\|bsep\|> قَد حَرَمَ الناظِرَ مِن حُسنِها <\|vsep\|> قائِلُها ما رَزَقَ الأُذنا	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29643.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أفي كل يوم لي عشار تسوقها	بحر الطويل	أَفي كُلِّ يَومٍ لي عِشارٌ تَسوقُها <\|vsep\|> رِماحُ بَني الغَبراءِ سَوقَ الظَعائِنِ <\|bsep\|> أَحالوا عَلَيها عاكِسينَ رِقابَها <\|vsep\|> وَطَوا بِهَواديها مَكانَ الفَراسِنِ <\|bsep\|> إِذا جُزتُ في أَبياتِ آلِ مُحَلِّمٍ <\|vsep\|> تَراغَينَ نَحوي مِن وَراءِ المَعاطِنِ <\|bsep\|> تَحِنُّ إِلى تَرعِيَّةٍ لَم يُرِد بِها <\|vsep\|> وَبيءَ المَراعي وَالنِطافَ الأَواجِنِ <\|bsep\|> وَخالَسَنيها كُلُّ أَطلَسَ خاتِلٍ <\|vsep\|> خَفِيِّ المَرامي عَن قِسِيِّ الضَغائِنِ <\|bsep\|> وَشَرُّ الأَذى ما جاءَ مِن غَيرِ حِسبَةٍ <\|vsep\|> وَكيدَ المُبادي دونَ كَيدِ المُداهِنِ <\|bsep\|> وَإِنَّ بُلوغَ الخَوفِ مِن قَلبِ خائِفٍ <\|vsep\|> لَدونَ بُلوغِ الخَوفِ مِن قَلبِ آمِنِ <\|bsep\|> وَخَيلٍ جَرَرنَ النَقعَ في كُلِّ بَلدَةٍ <\|vsep\|> وَناقَلنَ فيها بِالطَوالِ المَوارِنِ <\|bsep\|> حَواها العِدا عَنّي فَأَصبَحنَ بِالحِمى <\|vsep\|> عَواطِلَ مِن آبي عَليقٍ وَصافِنِ <\|bsep\|> وَثِلَّةِ حَيٍّ قَد أَضَبَّ بِأَرضِها <\|vsep\|> ذُؤالَةُ إِضبابَ الغَريمِ المُدايِنِ <\|bsep\|> وَلَولا ذِئابُ العامِرِيِّ لَشابَهَت <\|vsep\|> بِمَكَّةَ أَسرابَ الحَمامِ القَواطِنِ <\|bsep\|> لَنا كُلَّ يَومٍ مِنهُ ذِئبٌ عَمرَدٌ <\|vsep\|> دَمُ الشِعرِ في أَنيابِهِ وَالبَراثِنِ <\|bsep\|> مَتى تَطلَعوا نَجداً أَوِ الغَورَ تُفضَحوا <\|vsep\|> بِوَسمٍ فَشَّت نيرانُهُ في المَواطِنِ <\|bsep\|> خَطَبتُم إِلى شُمسِ الخُدورِ فَوارِكٍ <\|vsep\|> طَوالِقَ مِن حَبلِ اللِئامِ بَوائِنِ <\|bsep\|> عَذارى بَغَت فيكُم بَغاءَ نِسائِكُم <\|vsep\|> وَقَد كُنَّ عِندي في ثِيابِ الحَواضِنِ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem29644.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
دعا بالوحاف السود من جانب الحمى	بحر الطويل	دَعا بِالوِحافِ السودِ مِن جانِبِ الحِمى <\|vsep\|> نَزيعُ هَوىً لَبَّيتُ حينَ دَعاني <\|bsep\|> تَعَجَّبَ صَحبي مِن بُكائي وَأَنكَروا <\|vsep\|> جَوابي لِما لَم تَسمَعِ الأُذُنانِ <\|bsep\|> فَقُلتُ نَعَم لَم تَسمَعِ الأَذنُ دَعوَةً <\|vsep\|> بَلى إِنَّ قَلبي سامِعٌ وَجَناني <\|bsep\|> وَيا أَيُّها الرَكبُ اليَمانونَ خَبِّروا <\|vsep\|> طَليقاً بِأَعلى الخَيفِ أَنِّيَ عاني <\|bsep\|> عِدوهُ لِقائي أَو عِدوني لِقاءَهُ <\|vsep\|> أَلا رُبَّما دانَيتُ غَيرَ مُداني <\|bsep\|> وَما حائِماتٌ يَلتَقينَ مِنَ الصَدى <\|vsep\|> إِلى الماءِ قَد موطِلنَ بِالرَشَفانِ <\|bsep\|> يَزيدُ لَها بِالخِمسِ بَينَ ضُلوعِها <\|vsep\|> تَنَسُّمُ ريحِ الشيحِ وَالعَلَجانِ <\|bsep\|> إِذا قيلَ هَذا الماءُ لَم يَملِكوا لَها <\|vsep\|> مَعاجاً بِأَقرانٍ وَلا بِمَثانِ <\|bsep\|> بِأَظمى إِلى الأَحبابِ مِنّي وَفيهِمُ <\|vsep\|> غَريمٌ إِذا رُمتُ الدُيونَ لَواني <\|bsep\|> فَيا صاحِبَي رَحلي أَقِلّا فَإِنَّني <\|vsep\|> رَأَيتُ بِلَيلى غَيرَ ما تَرَيانِ <\|bsep\|> وَيا مَزجِيَ النِضوِ الطَليحِ عَشِيَّةً <\|vsep\|> تُراكَ بِبَطنِ المَأزِمَينِ تَراني <\|bsep\|> وَهَل أَنا غادٍ أَنشُدُ النَبلَةَ الَّتي <\|vsep\|> بِها عَرَضاً ذاكَ الغَزالُ رَماني <\|bsep\|> فَلَم يَبقَ مِن أَيّامِ جَمعٍ إِلى مِنىً <\|vsep\|> إِلى مَوقِفِ التَجميرِ غَيرُ أَماني	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem29645.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
جناني شجاع إن مدحت وإنما	بحر الطويل	جَناني شُجاعٌ إِن مَدَحتُ وَإِنَّما <\|vsep\|> لِسانِيَ إِن سيمَ النَشيدَ جَبانُ <\|bsep\|> وَما ضَرَّ قَوّالاً أَطاعَ جَنانَهُ <\|vsep\|> عِندَ إِذا خانَهُ المُلوكِ لِسانُ <\|bsep\|> وَرُبَّ حَيِيٍّ في السَلامِ وَقَلبُه <\|vsep\|> وَقاحٌ إِذا لَفَّ الجِيادَ طِعانُ <\|bsep\|> وَرُبَّ وَقاحِ الوَجهِ يَحمِلُ كَفُّهُ <\|vsep\|> أَنامِلَ لَم يَعرَق بِهِنَّ عِنانُ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem29646.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
تواعد ذا الخليط لأن يبينا	بحر الوافر	تَواعَدَ ذا الخَليطُ لِأَن يَبينا <\|vsep\|> وَزايَلَنا القَطينُ فَلا قَطينا <\|bsep\|> وَإِنّي وَالمَواعِدُ كاذِباتٌ <\|vsep\|> لَيُطمِعُنا خِلابُ الواعِدينا <\|bsep\|> نُعَنّى بِالمِطالِ مِنَ الغَواني <\|vsep\|> وَهانَ عَلى المَواطِلِ ما لَقينا <\|bsep\|> وَنَظمَأُ وَالمَوارِدُ مُعرِضاتٌ <\|vsep\|> فَنَرجِعُ بِالغَليلِ وَما سُقينا <\|bsep\|> لَهُنَّ اللَهُ كَيفَ أَصَبنَ مِنّا <\|vsep\|> نُفوساً ما عُقِلنَ وَما وُدينا <\|bsep\|> لَقينَ قُلوبَنا بِجُنودِ حَربٍ <\|vsep\|> تَطاعَنُ بِالدَمالِجِ وَالبُرينا <\|bsep\|> جَلَونَ لَنا لَآلِىءَ واضِحاتٍ <\|vsep\|> أَضَأنَ بِها الذَوائِبَ وَالقُرونا <\|bsep\|> عَهِدنا الدُرَّ مَسكِنُهُ أَجاجٌ <\|vsep\|> فَكَيفَ تَبَدَّلَ الثَغبَ المَعينا <\|bsep\|> جُنونَ المُرشِقاتِ غَداةَ جَمعٍ <\|vsep\|> بِأَقتَلَ مِن نِبالِكَ ما رُمينا <\|bsep\|> وَلَم نَرَ كَالعُيونِ ظُبى سُيوفٍ <\|vsep\|> أَرَقنَ دَماً وَما رُمنَ الجُفونا <\|bsep\|> عَوائِدُ مِن تَذَكُّرِ آلِ لَيلى <\|vsep\|> كَأَنَّ لَها عَلى قَلبي دُيونا <\|bsep\|> أُكاتِمُها فَفي الأَحشاءِ مِنها <\|vsep\|> مَضيضٌ بَعدَما بَلَغَ الحَنينا <\|bsep\|> فَيا حادي السِنينَ قِفِ المَطايا <\|vsep\|> فَهُنَّ عَلى طَريقِ الأَربَعينا <\|bsep\|> وَإِنَّ الرَأسَ بَعدَكَ صَوَّحَتهُ <\|vsep\|> بَوارِحُ شَيبَةٍ فَغَدا جَبينا <\|bsep\|> وَكانَ سَوادُهُ عيدَ الغَواني <\|vsep\|> يُعِدنَ إِلى مَطالِعِهِ العُيونا <\|bsep\|> أُتاجِرُها فَأَربَحُ في التَصابي <\|vsep\|> وَبَعضُ القَومِ يَحسَبُني غَبينا <\|bsep\|> أَهانَ الشَيبُ ما أَعزَزنَ مِنهُ <\|vsep\|> وَعَزَّ عَلى العَقائِلِ أَن يَهونا <\|bsep\|> جُنونُ شَبيبَةٍ وَوَقارُ شَيبٍ <\|vsep\|> خُذا عَنّي النُهى وَدَعا الجُنونا <\|bsep\|> نَرى الأَيّامَ وَهيَ غَداً سِنونٌ <\|vsep\|> وَبِالآحادِ يَبلُغنَ المِئينا <\|bsep\|> سَتُنبِئُنا النَوائِبُ ما أَرَتنا <\|vsep\|> مِنَ العَجَبِ العَجيبِ بِما تُرينا <\|bsep\|> حَلَفتُ بِمُلقِياتِ النَيِّ عوجٍ <\|vsep\|> خَوابِطَ تَطلُبُ البَلَدَ الأَمينا <\|bsep\|> حَوامِلَ ناحِلينَ عَلى ذُراها <\|vsep\|> حَوانِيَ يَنجَذِبنَ بِمُنحَنينا <\|bsep\|> يُسَقّينَ الهَجيرَ عَلى التَظامي <\|vsep\|> وَيَنعَلنَ الحِرارَ إِذا وُجينا <\|bsep\|> كَأَنَّ سِياطَها وَلَها هَبابٌ <\|vsep\|> قُلوعُ اليَمِّ زَعزَعَتِ السَفينا <\|bsep\|> بِكُلِّ مُعَبَّدِ القُطرَينِ يُنضي <\|vsep\|> مِطالُ طَريقِهِ الأُجُدَ الأَمينا <\|bsep\|> لَقَد أَرضى قِوامُ الدينِ فينا <\|vsep\|> وَصاةَ اللَهِ وَالدينَ اليَقينا <\|bsep\|> رَعانا بِالقَنا وَلَقَد تَرانا <\|vsep\|> وَأَضبَعُ ما نَكونُ إِذا رُعينا <\|bsep\|> أَعادَ ثِقافَنا حَتّى اِستَقَمنا <\|vsep\|> وَدَلَّ بِنورِهِ اللَقَمَ المُبينا <\|bsep\|> تَيَقَّظَ وَالعُيونُ مُغَمَّضاتٌ <\|vsep\|> وَقَلقَلَ وَالرَعِيَّةُ وادِعونا <\|bsep\|> وَما عَدِمَ العُلى كَهلاً وَطِفلاً <\|vsep\|> وَفي خِرَقِ الوَليدِ وَلا جَنينا <\|bsep\|> مِنَ القَومِ الأُلى تَبِعوا المَعالي <\|vsep\|> قِرانَ العَودِ يَتَّبِعُ القَرينا <\|bsep\|> أَقاموا عَن فَرائِسِها اللَيالي <\|vsep\|> وَرَدّوا عَن مَوارِدِها المَنونا <\|bsep\|> هُمُ رَفَعوا كَما رَفَعَت نِزارٌ <\|vsep\|> قِبابَ عُلىً عَلى كَرَمٍ بُنينا <\|bsep\|> نُبَقّي سائِراتِ الدَهرِ فيهِم <\|vsep\|> وَيُبقونَ اليَدَ البَيضاءَ فينا <\|bsep\|> فَإِن نُثمِر لَهُم شُكراً طَويلاً <\|vsep\|> فَهُم غَرَسوا وَكانوا المورِقينا <\|bsep\|> فَقُل لِلمُصحِرينَ دَعوا الضَواحى <\|vsep\|> فَإِنَّ اللَيثَ قَد نَزَعَ العَرينا <\|bsep\|> وَلا تَتَغَنَّموا مِنهُ قُعوداً <\|vsep\|> يُقيمُ لَكُم بِهِ الحَربَ الزَبونا <\|bsep\|> فَفي أَغمادِهِ وَرَقٌ قَديمٌ <\|vsep\|> يَزيدُ عَلى قِراعِ الصيدِ لينا <\|bsep\|> قَواضِبُ لا يَغُبُّ بِها الهَوادي <\|vsep\|> فَيُعطِيَها الصَياقِلَ وَالقُيونا <\|bsep\|> أَلَيسَ وِقاعُهُ بِالأَمسِ فيكُم <\|vsep\|> سَقى غَلَلَ الرِماحِ وَما رَوينا <\|bsep\|> بِأَربُقَ قَد أَدارَ لَكُم رَحاها <\|vsep\|> مَدارَ الطَودِ مَرداةً طَحونا <\|bsep\|> وَجَلجَلَها عَلى الأَهوازِ حَتّى <\|vsep\|> أَعادَ زَئيرَ أُسدِكُمُ أَنينا <\|bsep\|> وَساخَ تَقَصُّعَ اليَربوعِ غاوٍ <\|vsep\|> أَثارَ بِطَعنِها فَنَجا طَعينا <\|bsep\|> أُشَيعِثُ رَأسُهُ بِالبيضِ يُفلى <\|vsep\|> وَيَغدو بِالدَمِ الجاري دَهينا <\|bsep\|> يَذودُ رِقابَها هَيهاتَ مِنها <\|vsep\|> وَقَد غَلَبَت عَصِيَّ الذائِدينا <\|bsep\|> تَوَلَّعَ بِالقَنا فَتَطاوَحَتهُ <\|vsep\|> لِداغَ الدَبرِ أَيدي الغاسِلينا <\|bsep\|> غَدا يَمري عُفافَتَها فَأَمسى <\|vsep\|> يَرى بِالطَعنِ لِقحَتَها لَبونا <\|bsep\|> وَمَن شُرِعَت رِماحُ اللَهِ فيهِ <\|vsep\|> دَرى أَنَّ السَوابِغَ لا يَقينا <\|bsep\|> وَبِتنَ عَلى المَطالِعِ مُلجَماتٍ <\|vsep\|> عَلائِقُها أَنابيبُ القُنينا <\|bsep\|> عَلى صَهَواتِها أَبناءُ مَوتٍ <\|vsep\|> حَواسِرُ لِلرَدى وَمُقَنَّعينا <\|bsep\|> مُجاذِبَةً أَعِنَّتَها جِماحاً <\|vsep\|> هَبَطنَ قَرارَةً وَطَلَعنَ بينا <\|bsep\|> وَقَعنَ بِغارَةٍ وَطَلَبنَ أُخرى <\|vsep\|> يُماطِلنَ الإِقامَةَ وَالصُفونا <\|bsep\|> تُكَفكَفُ وَهيَ في الغُلَواءِ تُلقي <\|vsep\|> إِلى أَرضِ العِدا نَظَراً شَفونا <\|bsep\|> تَلَفُّتَ جُوَّعِ الآسادِ فاتَت <\|vsep\|> فَرائِسَها النُيوبُ وَقَد دَمينا <\|bsep\|> تُحاذِرُ في مَرابِطِها وُقوفاً <\|vsep\|> وَإِن بَلَغَ العِدا أَمَداً شَطونا <\|bsep\|> فَلَو أُلجِمنَ لا لِغِوارِ حَربٍ <\|vsep\|> لَقَد ظَنَّ العَدُوُّ بِها الظُنونا <\|bsep\|> أَما شَهِدوا لَيالي السوسِ مِنها <\|vsep\|> وَمَسحَبَها القَنِيَّ بِدارِ زينا <\|bsep\|> وَمَنشَرَها عَلى هَضَباتِ بَمٍّ <\|vsep\|> رِياطاً لِلعَجاجَةِ ما طُوينا <\|bsep\|> إِذا رَجَعَ الغَزِيُّ بِهِنَّ حَسرى <\|vsep\|> أُعِدنَ إِلى الطِعانِ كَما بُدينا <\|bsep\|> لَحِقنَ طَريدَةً لَولا قَناها <\|vsep\|> لَطالَ رَواغُها لِلطارِدينا <\|bsep\|> وَعُدنَ وَفي حَقائِبِهِنَّ هامٌ <\|vsep\|> لَقينَ مِنَ الصَوارِمِ ما لَقينا <\|bsep\|> بِقَنّاصٍ أَصابَ وَفي يَدَيهِ <\|vsep\|> حَبائِلُ قَد مُدِدنَ لِآخَرينا <\|bsep\|> نَوائِبُ أَلقَتِ الجُلّى عَلَيهِ <\|vsep\|> فَقامَ بِعِبئِهِنَّ وَما أُعينا <\|bsep\|> بَسالَةُ هانِئٍ في حَيِّ بَكرٍ <\|vsep\|> وَحَنظَلَةَ الَّذي قَطَعَ الوَضينا <\|bsep\|> وَهَل يَرضى المُطولَ وَفي الأَعادي <\|vsep\|> دُيونٌ لِلصَوارِمِ ما قُضينا <\|bsep\|> أَلا جُزتَ الجَوازي اليَومَ عَنّي <\|vsep\|> جَواداً لا أَغَمَّ وَلا هَجينا <\|bsep\|> نَماهُ أَبٌ وَلودٌ لِلمَعالي <\|vsep\|> وَأُمُّ أَراقِمٍ تُدهي البَنينا <\|bsep\|> مِنَ العُظَماءِ أَطوَلُهُم عِماداً <\|vsep\|> وَأَنداهُم إِذا مُطِروا يَمينا <\|bsep\|> تَبَوَّعَ بي إِلى قُلَلِ المَعالي <\|vsep\|> وَخَيَّرَني المَعاقِلَ وَالحُصونا <\|bsep\|> فَأَرغَمَ بي عَلى رُغمٍ أُنوفاً <\|vsep\|> مُضاغَنَةً وَأَقذى بي عُيونا <\|bsep\|> تَهَنَّ بِمَطلَعِ النَيروزِ وَاِبلُغ <\|vsep\|> مَطالِعَ مِثلَهُ حيناً فَحينا <\|bsep\|> مُرَحِّلَ كُلَّ نائِبَةٍ مُقيماً <\|vsep\|> مُذيلاً لِلعِدا أَبَداً مَصونا <\|bsep\|> تُظَفَّرُ بِالمَآرِبِ طَيِّعاتٍ <\|vsep\|> وَبِالآمالِ أَبكاراً وَعونا	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29647.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
دع من دموعك بعد البين للدمن	بحر البسيط	دَع مِن دُموعِكَ بَعدَ البَينِ لِلدِمَنِ <\|vsep\|> غَداً لِدارِهِمُ وَاليَومَ لِلظُعُنِ <\|bsep\|> هَل وَقفَةٌ بِلوى خَبتٍ مُؤَلِّفَةٌ <\|vsep\|> بَينَ الخَليطَينِ مِن شامٍ وَمِن يَمَنِ <\|bsep\|> عُجنا عَلى الرَكبِ أَنضاءً مُحَزَّمَةً <\|vsep\|> أَثقالُها الشَوقُ مِن بادٍ وَمُكتَمِنِ <\|bsep\|> مَوسومَةً بِالهَوى يُدرى بِرُؤيَتِها <\|vsep\|> أَنَّ المَطايا مَطايا مُضمِري شَجَنِ <\|bsep\|> ثُمَّ اِنثَنَينا عَلى يَأسٍ وَقَد وَجِلَت <\|vsep\|> نَواظِرٌ بِمَجاري دَمعِها الهَتِنِ <\|bsep\|> تَرومُ رَدَّ نُفوسٍ بَعدَ طَيرَتِها <\|vsep\|> عَلى قَوادِمَ مِن وَجدٍ وَمِن حَزَنِ <\|bsep\|> تَعريسَةٌ بَينَ رَملَي عالِجٍ ضَمِنَت <\|vsep\|> بَلَّ الغَليلِ لِقَلبِ المَوجَعِ الضَمِنِ <\|bsep\|> بِتنا سُجوداً عَلى الأَكوارِ يَحمِلُنا <\|vsep\|> لَواغِبٌ قَد لَطَمنَ الأَرضَ بِالثَفَنِ <\|bsep\|> أَهفو إِلى الريحِ إِن هَبَّت يَمانِيَةً <\|vsep\|> تَحدو زَعازِعُها عيراً مِنَ المُزُنِ <\|bsep\|> أَبى ضَميرِيَ إِلّا ذِكرَهُ وَأَبى <\|vsep\|> تَعَرُّضُ البَرقِ إِلّا أَن يُؤَرِّقَني <\|bsep\|> شَوقٌ أَلَمَّ وَما شَوقي إِلى أَحَدٍ <\|vsep\|> سِوى الَّذي نامَ عَن لَيلي وَأَيقَظَني <\|bsep\|> إِن زاغَ قَلبي فَإِنَّ الهَجرَ أَحرَجَني <\|vsep\|> وَإِن صَبَرتُ فَإِنَّ اليَأسَ صَبَّرَني <\|bsep\|> وَكَم رَمَتني مِنَ الأَقدارِ مُنبِضَةٌ <\|vsep\|> لَم تَثنِ باعي وَلَم يَحرَج لَها عَطني <\|bsep\|> ما كُنتُ أَعلَمُ وَالأَيّامُ عالِمَةٌ <\|vsep\|> أَنَّ اللَيالي تُقاعيني لِتَنهَشَني <\|bsep\|> قَد أَدمَجَ الهَمُّ في عُنقي حَبائِلَهُ <\|vsep\|> وَلَزَّةُ الهَمِّ تُنسي لَزَّةَ القَرَنِ <\|bsep\|> إِن يَبلَ ثَوبي فَإِنّي أَكتَسي حَسبي <\|vsep\|> أَو تودَ خَيلي فَإِنّي أَمتَطي مُنَني <\|bsep\|> وَأَدخُلُ البَيتَ لَم تَأذَن قَعائِدُهُ <\|vsep\|> عَلى الحَصانِ أَمامَ القَومِ وَالحُصُنِ <\|bsep\|> لا أَطلُبُ المالَ إِلّا مِن مَطالِبِهِ <\|vsep\|> وَلا يَفي لِيَ بَذلُ المالِ بِالمِنَنِ <\|bsep\|> إِنَّ البَخيلَ الَّذي قَد باتَ يُؤنِسُني <\|vsep\|> مِثلُ الجَوادِ الَّذي قَد باتَ يَمطُلُني <\|bsep\|> لَقَد تَقَدَّمَ بي فَضلي بِلا قَدَمٍ <\|vsep\|> أَعظِم بِأَمرٍ عَلى ذي السِنِّ قَدَّمَني <\|bsep\|> لا يَبرَحُ المَجدُ مَرفوعاً دَعائِمُهُ <\|vsep\|> ما دامَ مُعتَمِداً مِنّا عَلى رُكُنِ <\|bsep\|> مِن أُسرَةٍ تُنبِتُ التيجانَ هامُهُمُ <\|vsep\|> مَنابِتَ النَبعِ في الأَطوادِ وَالقُنَنِ <\|bsep\|> المَجدُ أَنوَطُ مِن كَفٍّ إِلى عَضُدٍ <\|vsep\|> فيهِم وَأَقوَمُ مِن رَأسٍ عَلى بَدَنِ <\|bsep\|> مَن مُبلِغٌ لي أَبا إِسحَقَ مَألُكَةً <\|vsep\|> عَن حِنوِ قَلبٍ سَليمِ السِرِّ وَالعَلَنِ <\|bsep\|> جَرى الوَدادُ لَهُ مِنّي وَإِن بَعُدَت <\|vsep\|> مِنّا العَلائِقُ مَجرى الماءِ في الغُصُنِ <\|bsep\|> لَقَد تَوامَقَ قَلبانا كَأَنَّهُما <\|vsep\|> تَراضَعا بِدَمِ الأَحشاءِ لا اللَبَنِ <\|bsep\|> مُسَوِّدٌ قَصَبَ الأَقلامِ نالَ بِها <\|vsep\|> نَيلَ المُحَمِّرِ أَطرافَ القَنا اللُدُنِ <\|bsep\|> إِن لَم تَكُن تُورِدُ الأَرماحَ مَورِدَها <\|vsep\|> فَما عَدَلتَ إِلى الأَقلامِ عَن جُبُنِ <\|bsep\|> وَالطاعِنُ الطَعنَةَ النَجلاءَ عَن جَلَدٍ <\|vsep\|> كَالقائِلِ القَولَةَ الغَرّاءَ عَن لَسَنِ <\|bsep\|> حارَ المُجارونَ إِذ جارَوكَ في طَلَقٍ <\|vsep\|> وَأَجفَلوا عَن طَريقِ السابِقِ الأَرِنِ <\|bsep\|> ضَلّوا وَراءَكَ حَتّى قالَ قائِلُهُم <\|vsep\|> ماذا الضَلالُ وَذا يَجري عَلى السَنَنِ <\|bsep\|> ما قَدرُ فَضلِكَ ما أَصبَحتَ تُرزَقُهُ <\|vsep\|> لَيسَ الحُظوظُ عَلى الأَقدارِ وَالمِهَنِ <\|bsep\|> قَد كُنتُ قَبلَكَ مِن دَهري عَلى حَنَقٍ <\|vsep\|> فَزادَ ما بِكَ مِن غَيظي عَلى الزَمَنِ <\|bsep\|> كَم راشَنا وَبَرانا غَيرَ مُكتَرِثٍ <\|vsep\|> بِما نُعالِجُ بَريَ القِدحِ بِالسَفَنِ <\|bsep\|> أَلقى عَلى آلِ وَضّاحٍ حَوِيَّتَهُ <\|vsep\|> وَحَكَّ بَركاً عَلى سَيفِ بنِ ذي يَزَنِ <\|bsep\|> وَمِثلَها أَنشَبَ الأَظفارَ في مُضَرٍ <\|vsep\|> وَمَرَّ يَحرُقُ بِالأَنيابِ لِليَمَنِ <\|bsep\|> إِن يَدنُ قَومٌ إِلى داري فَآلَفُهُم <\|vsep\|> وَتَنأَ عَنّي فَأَنتَ الروحُ في البَدَنِ <\|bsep\|> فَالمَرءُ يَسرَحُ في الآفاقِ مُضطَرِباً <\|vsep\|> وَنَفسُهُ أَبَداً تَهفو إِلى الوَطَنِ <\|bsep\|> وَالبُعدُ عَنكَ بَلاني بِاستِكانِهِمُ <\|vsep\|> إِنَّ الغَريبَ لَمُضطَرٌّ إِلى السَكَنِ <\|bsep\|> أَنتَ الكَرى مُؤنِساً طَرفي وَبَعضُهُمُ <\|vsep\|> مِثلُ القَذى مانِعٌ عَيني مِنَ الوَسَنِ <\|bsep\|> كَم مِن قَريبٍ يَرى أَنّي كَلِفتُ بِهِ <\|vsep\|> يُمسي شَجايَ وَتُضحي دونَهُ شَجَني <\|bsep\|> وَصاحِبٍ طالَ ما ضَرَّت صَحابَتُهُ <\|vsep\|> عَكَفتُ مِنهُ عَلى أَطغى مِنَ الوَثَنِ <\|bsep\|> مُستَهدِفٌ لِمَرامي العَيبِ جانِبُهُ <\|vsep\|> يَكادُ يَنعَطُّ بُرداهُ مِنَ الظِنَنِ <\|bsep\|> ذي سَوءَةٍ إِن ثَناها مَحفِلٌ كَثُرَت <\|vsep\|> لَها المَضارِبُ فَوقَ الصَدرِ بِالذَقَنِ <\|bsep\|> إِذا اِحتَمَيتُ بِهِ أَحمي عَلى كَبِدي <\|vsep\|> كَيفَ اِجتَناني إِذا أَسلَمنَني جُنَني <\|bsep\|> لا تَجعَلَنَّ دَليلَ المَرءِ صورَتَهُ <\|vsep\|> كَم مَخبَرٍ سَمجٍ عَن مَنظَرٍ حَسَنِ <\|bsep\|> إِنَّ الصَحائِفَ لا يَقريكَ باطِنُها <\|vsep\|> نَفسَ الطَوابِعِ مَوسوماً عَلى الطِيَنِ <\|bsep\|> أَشتاقُكُم وَدَواعي الشَوقِ تُنهِضُني <\|vsep\|> إِلَيكُمُ وَعَوادي الدَهرِ تُقعِدُني <\|bsep\|> وَأَعرِضُ الوُدَّ أَحياناً فَيُؤنِسُني <\|vsep\|> وَأَذكُرُ البُعدَ أَطواراً فَيوحِشُني <\|bsep\|> هَذا وَدِجلَةُ ما بَيني وَبَينَكُمُ <\|vsep\|> وَجانِبُ العَبرِ غَيرُ الجانِبِ الخَشِنِ <\|bsep\|> وَمُشرِفٍ كَسَنامِ العودِ مُلتَبِسٍ <\|vsep\|> كَالماءِ لُزَّ بِأَضلاعٍ مِنَ السُفُنِ <\|bsep\|> كَالخَيلِ رُبِّطنَ دُهماً في مَواقِفِها <\|vsep\|> وَالبُزلِ قُطِّرنَ بَينَ الحَوضِ وَالعَطَنِ <\|bsep\|> قَد جاءَتِ النَفثَةُ الغَرّاءُ ضامِنَةً <\|vsep\|> ما يوبِقُ النَفسَ مِن عُجبٍ وَمِن دَرَنِ <\|bsep\|> أَنبَطتُ مِن حُسنِها ماءً بِلا نَصَبٍ <\|vsep\|> وَحُزتُ مِن نَظمِها دُرّاً بِلا ثَمَنِ <\|bsep\|> أَنشَدتُها فَحَدا سَمعي غَرائِبُها <\|vsep\|> إِلى الضَميرِ حَداءَ الرَكبِ لِلبُدُنِ <\|bsep\|> جازَت إِلى خاطِري عَفواً وَخُيِّلَ لي <\|vsep\|> مِمّا اِستَبَت أُذُني أَن لَم تَجُز أُذُني <\|bsep\|> فَاِقتَد إِلَيكَ أَبا إِسحَقَ قافِيَةً <\|vsep\|> قَودَ الجَوادِ بِلا جُلٍّ وَلا رَسَنِ <\|bsep\|> كادَت تَقاعَسُ لَو ما كُنتَ قائِدَها <\|vsep\|> تَقاعُسَ البازِلِ المَجنوبِ في الشَطنِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem29648.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
سقاها وإن لم يرو قلبي بيانها	بحر الطويل	سَقاها وَإِن لَم يَروَ قَلبي بَيانُها <\|vsep\|> وَهَل تَنطِقُ العَجماءُ أَقوى مَعانُها <\|bsep\|> ضَمانٌ عَلى قَلبي الوَفاءُ لِأَهلِها <\|vsep\|> وَثَمَّ ظِباءٌ لايَصِحُّ ضَمانُها <\|bsep\|> عَرَضنَ بِما رَوّى الغَليلَ اِعتِراضُها <\|vsep\|> وَلا قَطَعَ الدَمعَ اللَجوجَ اِعتِنانُها <\|bsep\|> وَهَل نافِعٌ أَن يَملَأَ العَينَ حُسنُها <\|vsep\|> إِذا هِيَ لَم تُحسِن إِلَينا حِسانُها <\|bsep\|> تَذَكَّرتُ أَيّاماً بِذي الأَثلِ بَعدَما <\|vsep\|> تَقَضّى أَواني في الصِبا وَأَوانُها <\|bsep\|> يُطَيِّبُ أَنفاسَ الرِياحِ تُرابُها <\|vsep\|> وَيَخضَلُّ مِن دَمعِ الغَمائِمِ بِانُها <\|bsep\|> وَلَمّا عَطَفتُ الناظِرَينِ بِلَفتَةٍ <\|vsep\|> إِلى الدارِ خَلّى عَبرَةَ العَينِ شانُها <\|bsep\|> لَيالِيَ تَثنيني عَواطِفُ صَبوَتي <\|vsep\|> إِلى بَدَوِيّاتٍ تَثَنّى لِدانُها <\|bsep\|> وَلا لَذَّةٌ إِلّا الحَديثُ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> لَآلٍ عَلى جَيداءَ واهٍ جُمانُها <\|bsep\|> عَفافٌ كَما شاءَ الإِلَهُ يَسُرُّني <\|vsep\|> وَإِن سيءَ مِنهُ بِكرُها وَعَرانُها <\|bsep\|> أَأَلآنَ لَمّا اِعتَمَّ بِالشَيبِ مَفرَقي <\|vsep\|> وَجَلّى الدُجى عَن لِمَّتي لَمَعانُها <\|bsep\|> وَنَجَّذَني صَرفُ الزَمانِ وَوُقَّرَت <\|vsep\|> عَلى الحِلمِ نَفسي وَاِنقَضى نَزَوانُها <\|bsep\|> تَرومُ العِدا أَن تُستَلانَ حَميَّتي <\|vsep\|> وَقَبلَهُمُ أَعدى عَلَيَّ حِرانُها <\|bsep\|> أَنا الرَجُلُ الأَلوى الَّذي تَعرِفونَهُ <\|vsep\|> إِذا نُوَبُ الأَيّامِ أُلقي جِرانُها <\|bsep\|> إِذا كانَ غَيري مِن قُرَيشٍ هَجينَها <\|vsep\|> فَإِنّي عَلى رَغمِ العَدُوِّ هِجانُها <\|bsep\|> وَإِن يَكُ فَخرٌ أَو نِضالٌ فَإِنَّني <\|vsep\|> لَها يَدُها طَوراً وَطَوراً لِسانُها <\|bsep\|> وَإِنَّي مِنَ القَومِ الَّذينَ بِبَأسِهِم <\|vsep\|> يُذَلِّلُ مِن أَيّامِهِم حَدَثانُها <\|bsep\|> إِذا غَبَّروا في الجَوِّ ضاقَ فَضاؤُهُ <\|vsep\|> وَإِن نَزَلوا البَيداءَ عُمَّت رِعانُها <\|bsep\|> فَوارِسُ تَجري بِالدِماءِ رِماحُها <\|vsep\|> وَتَفهَقُ بِالنَيِّ الغَريضِ جِفانُها <\|bsep\|> يَثورُ إِذا أَوفى الصَباحُ عِجاجُها <\|vsep\|> وَيَعلو إِذا جَنَّ الظَلامُ دُخانُها <\|bsep\|> وَإِنّي لَوَثّابٌ عَلى كُلِّ فُرصَةٍ <\|vsep\|> تَخَيلُ عَلى الرائي وَيَخفى مَكانُها <\|bsep\|> سَبَقتُ وَقَفَّيتُم بِكُلِّ طَليعَةٍ <\|vsep\|> عَلى عَقِبي يَلوي بِها هَدَجانُها <\|bsep\|> وَما كُنتُ إِلّا كَالثُرَيّا تَحَلُّقاً <\|vsep\|> يَدِفُّ عَلى آثارِها دَبَرانُها <\|bsep\|> عَصائِبُ ما اِستامَ الفَخارَ وَضيعُها <\|vsep\|> وَلا اِستَأنَفَ العِزَّ الجَديدَ مُهانُها <\|bsep\|> إِذا لَحَظَتني أَمسَكَت بِأَكُفِّها <\|vsep\|> عَلَيَّ قُلوباً دائِماً خَفَقانُها <\|bsep\|> فَلا هِيَ يَوماً فِيَّ يَنفُذُ كَيدُها <\|vsep\|> وَلا يَنجَلي مِن غَيِّها شَنَآنُها <\|bsep\|> يُريدُ المَعالي عاطِلٌ مِن أَداتِها <\|vsep\|> وَهَيهاتَ مِن مَحصوصَةٍ طَيَرانُها <\|bsep\|> دَعوها لِمَن رَبّاهُ مُذ كانَ حِجرُها <\|vsep\|> وَأَرضَعَهُ حَتّى اِستَقَلَّ لِبانُها <\|bsep\|> وَلا تَخطُبوها بِالرَجاءِ فَما أَرى <\|vsep\|> تُدَنَّسُ بِالبَعلِ الدَنِيِّ حَصانُها <\|bsep\|> رَآني بَهاءُ المُلكِ سَيفاً عَلَيكُمُ <\|vsep\|> جَرِيءَ الظُبى لا يَنثَني صَلَتانُها <\|bsep\|> فَجَرَّدَني مِن بَعدِ طولِ صِيانَةٍ <\|vsep\|> وَإِنَّ مُضِرّاً بِالسُيوفِ صِيانُها <\|bsep\|> أَفاضَ بِلا مَنٍّ عَلَيَّ كَرامَةً <\|vsep\|> وَنَقصُ الأَيادي أَن يَزيدَ اِمتِنانُها <\|bsep\|> خَرَجتُ أَجُرُّ الذَيلَ مِنها وَقَد نَزَت <\|vsep\|> قُلوبُ العِدا مِنّي وَجُنَّ جَنانُها <\|bsep\|> وَلَيسَ عَلى زُهرِ الكَواكِبِ سُبَّةٌ <\|vsep\|> إِذا غَضَّ مِن أَنوارِها زِبرِقانُها <\|bsep\|> وَقَرَّبَ لي وافي العِذارِ تَلَبَّسَت <\|vsep\|> بِهِ خُيَلاءٌ ما يَزولُ اِفتِنانُها <\|bsep\|> أَلا إِنَّ أَصنافَ السُيوفِ كَثيرَةٌ <\|vsep\|> وَأَقطَعُها هِندِيُّها وَيَمانُها <\|bsep\|> وَكُلُّ أَنابيبِ القَناةِ شَريفَةٌ <\|vsep\|> وَأَشرَفُها لَو تَعلَمونَ سِنانُها <\|bsep\|> فَكَيفَ وَأَنتِم وَثبَةُ اللَيثِ إِذ رَمى <\|vsep\|> تَخَمُّطُها في جَمعِكُم وَاِستِنانُها <\|bsep\|> وَكانَ يَسوءُ السامِعينَ سَماعُها <\|vsep\|> فَصارَ يَهولُ الناظِرينَ عِيانُها <\|bsep\|> فَمَن مُبلِغٌ عَنّي الجَبانَ بِأَنَّني <\|vsep\|> أَنا المُورِدُ الشَقراءَ يَدمى لَبانُها <\|bsep\|> وَلَو لَم تُعِن كَفّي قَناةٌ قَويمَةٌ <\|vsep\|> لِأَجرى يَنابيعَ الدِماءِ بَنانُها <\|bsep\|> بَلينا وَنَحنُ الناهِضونَ إِلى العُلى <\|vsep\|> بِزَمنى يُمَنّيها الغُرورَ زَمانُها <\|bsep\|> ذِئابٌ أَرادَت أَن تُعازِزَ ضَيغَماً <\|vsep\|> فَطالَ عَلى مَرِّ الزَمانِ هَوانُها <\|bsep\|> رَأوا فَترَةً مِنّا فَظَنّوا ضَراعَةً <\|vsep\|> وَتِلكَ بُروقٌ غَرَّهُم شَوَلانُها <\|bsep\|> فَكَيفَ تَعَرَّضتُم بِغَيرِ نَباهَةٍ <\|vsep\|> لِصَعبَةِ عِزٍّ في يَدَيَّ عِنانُها <\|bsep\|> فَإِن تَعتَطِل يَوماً مِنَ الدَهرِ صَعدَتي <\|vsep\|> فَقَد طالَ في نَحرِ العَدُوِّ طِعانُها	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem29650.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
ظمائي إلى من لو أراد سقاني	بحر الطويل	ظَمائي إِلى مَن لَو أَرادَ سَقاني <\|vsep\|> وَديني عَلى مَن لَو يَشاءُ قَضاني <\|bsep\|> وَلَو كانَ عِندي مُعسِراً لَعَذَرتُهُ <\|vsep\|> وَلَكِنَّهُ وَهوَ المَليءُ لَواني <\|bsep\|> رَمى مَقتَلي وَاِستَرجَعَ السَهمَ دامِياً <\|vsep\|> غَزالٌ بِنَجلاوَينِ تَنتَضِلانِ <\|bsep\|> أَأَرجو شِفاءً مِنهُ وَهوَ الَّذي جَنى <\|vsep\|> عَلى بَدَني داءَ الضَنى وَشَجاني <\|bsep\|> أَبيتُ فَلَم أَستَسقِ مَن كانَ غُلَّتي <\|vsep\|> وَلَم أَستَرِش مَن كانَ قَبلُ بَراني <\|bsep\|> مَرَرتُ عَلى تِلكَ الدِيارِ وَوَحشُها <\|vsep\|> دَوانٍ وَمَن يَحكينَ غَيرُ دَواني <\|bsep\|> فَأَنكَرَتِ العَينانِ وَالقَلبُ عارِف <\|vsep\|> قَليلاً وَلَجّا بَعدُ في الهَمَلانِ <\|bsep\|> عَشِيَّةَ بَلَّتني الدُموعُ كَأَنَّما <\|vsep\|> رِداوايَ بُردا ماتِحٍ خَضِلانِ <\|bsep\|> ضَمِنَّ وِصالي ثُمَّ ما طَلنَ دونَهُ <\|vsep\|> وَإِنَّ ضَمانَ البيضِ شَرُّ ضَمانِ <\|bsep\|> أَمِنكِ طُروقُ الزَورِ أَيَّةُ ساعَةٍ <\|vsep\|> وَعيدُ خَيالٍ عادَ أَيَّ أَوانِ <\|bsep\|> أَلَمَّ بِعوجٍ كَالحَنايا مُناخَةٍ <\|vsep\|> عَلى جِزعِ وادٍ ذي رُبىً وَمَجاني <\|bsep\|> وَمَيلٍ كَخيطانِ الأَراكِ تَرَنَّحوا <\|vsep\|> فَمِن ذَقَنٍ مُستَقبَلٍ بِلِسانِ <\|bsep\|> وَمالوا عَلى البَوغاءِ مِن كُلِّ جانِبٍ <\|vsep\|> عَواطِفَ أَيدي تَوأَمٍ وَثَوانِ <\|bsep\|> يَقودُهُمُ مِنّي غُلامٌ غَشَمشَمٌ <\|vsep\|> مُعينٌ عَلى البَأساءِ غَيرُ مُعانِ <\|bsep\|> إِذا اِنفَرَجَت مِنهُ السُجوفُ لِناظِرٍ <\|vsep\|> تَأَلَّقَ نورٌ مِن أَغَرَّ هِجانِ <\|bsep\|> وَإِنّي لَآوي مِن أَعَزِّ قَبيلَةٍ <\|vsep\|> إِلى نَضَدٍ أَو جامِلٍ عَكِنانِ <\|bsep\|> وَإِنَّ قُعودي أَرقُبُ اليَومَ أَو غَداً <\|vsep\|> لَعَجزٌ فَما الإِبطاءُ بِالنَهَضانِ <\|bsep\|> سَأَترُكُ في سَمعِ الزَمانِ دَوِيَّها <\|vsep\|> بِقَرعي ضِرابٍ صادِقٍ وَطِعانِ <\|bsep\|> وَأَخصِفُ أَخفافاً بِوَقعِ حَوافِرٍ <\|vsep\|> إِلى غايَةٍ تَقضي مُنىً وَأَماني <\|bsep\|> فَإِن أَسرِ فَالعَلياءُ هَمّي وَإِن أُقِم <\|vsep\|> فَإِنّي عَلى بِكرِ المَكارِمِ باني <\|bsep\|> وَإِن أَمضِ أَترُك كُلَّ حَيٍّ مِنَ العِدا <\|vsep\|> يَقولُ أَلا لِلَّهِ نَفسُ فُلانِ <\|bsep\|> أُكَرِّرُ في الإِخوانِ عَيناً صَحيحَةً <\|vsep\|> عَلى أَعيُنٍ مَرضى مِنَ الشَنَآنِ <\|bsep\|> فَلَولا أَبو إِسحَقَ قَلَّ تَشَبُّثي <\|vsep\|> بِخِلٍّ وَضَربي عِندَهُ بِجِرانِ <\|bsep\|> هُوَ اللافِتي عَن ذا الزَمانِ وَأَهلِهِ <\|vsep\|> بِشيمَةِ لا وانٍ وَلا مُتَوانِ <\|bsep\|> إِخاءٌ تَساوى فيهِ أُنساً وَأُلفَةً <\|vsep\|> رَضيعُ صَفاءٍ أَو رَضيعُ لِبانِ <\|bsep\|> تَمازَجَ قَلبانا مِزاجَ أُخُوَّةٍ <\|vsep\|> وَكُلُّ طَلوبَي غايَةٍ أَخَوانِ <\|bsep\|> وَغَيرُكَ يَنبو عَنهُ طَرفي مُجانِباً <\|vsep\|> وَإِن كانَ مِنّي الأَقرَبَ المُتَداني <\|bsep\|> وَرُبَّ قَريبٍ بِالعَداوَةِ شاحِطٍ <\|vsep\|> وَرُبَّ بَعيدٍ بِالمَوَدَّةِ داني <\|bsep\|> لَئِن رامَ قَبضاً مِن بَنانِكَ حادِثٌ <\|vsep\|> لَقَد عاضَنا مِنكَ اِنبِساطُ جَنانِ <\|bsep\|> وَإِن بُزَّ مِن ذاكَ الجَناحِ مُطارُهُ <\|vsep\|> فَرُبَّ مَقالٍ مِنكَ ذي طَيَرانِ <\|bsep\|> وَإِن أَقعَدَتكَ النائِباتُ فَطالَما <\|vsep\|> سَرى موقَراً مِن مَجدِكَ المَلَوانِ <\|bsep\|> وَإِن هَدَمَت مِنكَ الخُطوبُ بِمَرِّها <\|vsep\|> فَشَمَّ لِسانٌ لِلمَناقِبِ باني <\|bsep\|> مَآثِرُ تَبقى ما رَأى الشَمسَ ناظِرٌ <\|vsep\|> وَما سَمِعَت مِن سامِعٍ أُذُنانِ <\|bsep\|> وَمَوسومَةٍ مَقطوعَةِ العُقلِ لَم تَزَل <\|vsep\|> شَوارِدَ قَد بالَغنَ في الجَوَلانِ <\|bsep\|> وَما زَلَّ مِنكَ الرَأيُ وَالحَزمُ وَالحِجى <\|vsep\|> فَنَأسى إِذا مازَلَّتِ القَدَمانِ <\|bsep\|> وَلَو أَنَّ لي يَوماً عَلى الدَهرِ إِمرَةً <\|vsep\|> وَكانَ لِيَ العَدوى عَلى الحَدَثانِ <\|bsep\|> خَلَعتُ عَلى عِطفَيكَ بُردَ شَبيبَتي <\|vsep\|> جَواداً بِعُمري وَاِقتِبالِ زَماني <\|bsep\|> وَحَمَّلتُ ثِقلَ الشَيبِ عَنكَ مَفارِقي <\|vsep\|> وَإِن فَلَّ مِن غَربي وَغَضَّ عِناني <\|bsep\|> وَنابَت طَويلاً عَنكَ في كُلِّ عارِضٍ <\|vsep\|> بِخَطٍّ وَخَطوٍ أَخمَصي وَبَناني <\|bsep\|> عَلى أَنَّهُ ما اِنفَلَّ مَن كانَ دونَهُ <\|vsep\|> حَميمٌ يُرامي عَن يَدٍ وَلِسانِ <\|bsep\|> وَما كُلُّ مَن لَم يُعطِ نَهضاً بِعاجِزٍ <\|vsep\|> وَلا كُلُّ لَيثٍ خادِرٍ بِجَبانِ <\|bsep\|> وَإِنَّكَ ما اِستَرعَيتَ مِنّي سِوى فَتىً <\|vsep\|> ضَمومٍ عَلى رَعيِ الأَمانَةِ حانِ <\|bsep\|> حَفيظٍ إِذا ما ضَيَّعَ المَرءَ قَومُهُ <\|vsep\|> وَفِيٍّ إِذا ما خُوِّنَ العَضُدانِ <\|bsep\|> مِنَ اللَهِ أَستَهدي بَقاءَكَ أَن تُرى <\|vsep\|> مُحَلّاً لِأَسبابِ العُلى بِمَكانِ <\|bsep\|> وَأَسأَلُهُ أَن لا تَزالَ مُخَلَّداً <\|vsep\|> بِمَلقى سَماعٍ بَينَنا وَعِيانِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29649.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
حقيق أن تكاثرك التهاني	بحر الوافر	حَقَيقٌ أَن تُكاثِرَكَ التَهاني <\|vsep\|> بِأَيمَنَ أَوَّلٍ وَأَعَزَّ ثاني <\|bsep\|> أَرى بَدراً أَضاءَ بِعِقبِ شَمسٍ <\|vsep\|> مُبارَكَةِ الطُلوعِ عَلى القِرانِ <\|bsep\|> وَقالَ الناسُ مِن عَجَبٍ وَعُجبٍ <\|vsep\|> تَلاقى في السَماءِ النَيِّرانِ <\|bsep\|> هُوَ الذَكَرُ المُرَشَّحُ لِلمَعالي <\|vsep\|> وَلِلبيضِ القَواضِبِ وَاللَدانِ <\|bsep\|> سَتَنظُرُهُ إِذا اِتَّسَعَت سِنوهُ <\|vsep\|> وَأَخرَجَهُ زَمانٌ عَن زَمانِ <\|bsep\|> رَبيباً لِلصَوارِمِ وَالعَوالي <\|vsep\|> وَتِرباً لِلمَفاوِزِ وَالرِعانِ <\|bsep\|> طَليقَ الكَفِّ في يَومِ العَطايا <\|vsep\|> جَرِيَّ الرُمحِ في يَومِ الطَعانِ <\|bsep\|> رَبيطَ الجَأشِ طَلّاعَ الثَنايا <\|vsep\|> إِلى الغاياتِ رَوّاغَ العِنانِ <\|bsep\|> مُقارَعَةُ الذَوابِلِ في الهَوادي <\|vsep\|> أَخَفُّ عَليهِ مِن نَغَمِ القِيانِ <\|bsep\|> وَأَحسَنُ عِندَهُ مِن كُلِّ ثَغرٍ <\|vsep\|> مُضيءٍ رَونَقُ العَضبِ اليَماني <\|bsep\|> تَراهُ أَينَ خَيَّمَ في اللَيالي <\|vsep\|> عَزيزَ الجارِ مَورودَ الجِفانِ <\|bsep\|> يَنالُ المَجدَ مِن عُنقِ المَذاكي <\|vsep\|> وَيَجني العِزَّ مِن طَرَفِ السِنانِ <\|bsep\|> وَلَيسَ جَوادُهُ في النَقعِ إِلّا <\|vsep\|> طَليعَةَ كُلِّ يَومٍ أَروَنانِ <\|bsep\|> يُرَبّى بَينَ أَحشاءِ المَعالي <\|vsep\|> وَيودَعُ بَينَ أَجفانِ الأَماني <\|bsep\|> وَعادَ حِماكَ مِن وَلَعِ الغَوادي <\|vsep\|> عَميمَ النَبتِ مَغمورَ المَغاني <\|bsep\|> يُشَيَّعُني بِوَصفِكَ كُلَّ نُطقٍ <\|vsep\|> وَيَعرِفُني بِمَدحِكَ مَن رَآني	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem29651.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
ستعلمون ما يكون مني	بحر الرجز	سَتَعلَمونَ ما يَكونُ مِنّي <\|vsep\|> إِن مَدَّ مِن ضَبعَيَّ طولُ سِنّي <\|bsep\|> أَأَدَعُ الدُنيا وَلَم تَدَعني <\|vsep\|> يَلعَبُ بي عَناؤُها المُعَنّي <\|bsep\|> ناطِحَةً بِالجُمِّ هامَ القِرنِ <\|vsep\|> نِطاحَ رَوقِ الجازِىءِ الأَغَنِّ <\|bsep\|> وَسِعتُ أَيّامي وَلَم تَسعَني <\|vsep\|> أَفضَلُ عَنها وَتَضيقُ عَنّي <\|bsep\|> لَم أَنا مِثلُ الفاطِنِ المُبِنِّ <\|vsep\|> أَسحَبُ بُردَي ضَرَعٍ وَأَفنِ <\|bsep\|> وَلي مَضاءٌ قَطُّ لَم يَخُنّي <\|vsep\|> ضَميرُ قَلبي وَضَميرُ جَفني <\|bsep\|> أَحصَلُ مِن عَزمي عَلى التَمَنّي <\|vsep\|> وَلَيتَني أَفعَلُ أَو لَوَ اِنّي <\|bsep\|> راضِ بِما يُضوي الفَتى وَيُضني <\|vsep\|> غَنيتُ بِالمَجدِ وَلَم أَستَغنِ <\|bsep\|> إِنَّ الغِنى مَجلَبَةٌ لِلضَنِّ <\|vsep\|> وَلِلقُعودِ وَالرِضا بِالوَهنِ <\|bsep\|> الفَقرُ يُنئِي وَالثَراءُ يُدني <\|vsep\|> وَالحِرصُ يُشقي وَالقُنوعُ يُغني <\|bsep\|> إِن كُنتُ غَيرَ قارِحٍ فَإِنّي <\|vsep\|> أَبُذُّ جَريَ القارِحِ المُسِنِّ <\|bsep\|> جُنِنتُ بَأساً وَالشَجاعُ جِنّي <\|vsep\|> أَثارَ طَعنَ الدَهرِ في مِجَنّي <\|bsep\|> يَشهَدُ لي أَنَّ الزَمانَ قِرني <\|vsep\|> سَوفَ تَرى غُبارَها كَالدَجنِ <\|bsep\|> قَساطِلاً مِثلَ غَوادي المُزنِ <\|vsep\|> تَجري بِضَربٍ صادِقٍ وَطَعنِ <\|bsep\|> جَريَ عَزالي المَطَرِ المُستَنِّ <\|vsep\|> إِن غِبتُ يَوماً عَنكَ فَاِطَّلِبني <\|bsep\|> بَينَ المَواضي وَالقَنا تَجِدني <\|vsep\|> أَمامَ جَيشٍ كَجُنوبِ الرَعنِ <\|bsep\|> جونُ الذُرى أَقوَدُ مُرجَحَنِّ <\|vsep\|> أَنفُضُ عَنهُ نَقعَهُ بِرَدني <\|bsep\|> لِتَعرِفَنّي وَلِتَعرِفَنّي <\|vsep\|> أَيّامَ أَقني بِالقَنا وَأُغني <\|bsep\|> أَقَرُّ عَينِ الفاقِدِ المُرِنِّ <\|vsep\|> عَسايَ أَنفي الضَيمَ أَو لَعَنّي <\|bsep\|> كَم صَبرُ خافي الشَخصِ مُستَجِنِّ <\|vsep\|> مُنطَمِرٍ مِنَ الأَذى في سِجنِ <\|bsep\|> مُرتَهَنٍ بِهِمَّةٍ تُعَنّي <\|vsep\|> يالَيتَها بِنَهضَةٍ فَدَتني <\|bsep\|> مِن قَبلِ أَن يَغلَقَ يَوماً رَهني <\|vsep\|> مَتى تَراني وَالجَوادُ خِدني <\|bsep\|> وَالنَصلُ عَيني وَالسِنانُ أُذني <\|vsep\|> وَأُمِّيَ الدِرعُ وَلَم تَلِدني <\|bsep\|> أَجُرُّ فَضلَ ذَيلِها الرِفَنِّ <\|vsep\|> ما اِحتَبَسَ الرِزقُ فَساءَ ظَنّي <\|bsep\|> وَلا قَرَعتُ مِن قُنوطٍ سِنّي <\|vsep\|> ياأَيُّها المَغرورُ لا تَهِجَّني <\|bsep\|> وَعُذ بِإِغضائِيَ وَاِستَعِذني <\|vsep\|> وَاِحذَر عِداءَ قاطِعٍ في ضِمني <\|bsep\|> يَنطَقُ عَنّي بِلِسانِ ضِغني <\|vsep\|> نَبَّهتُ يَقظانَ قَليلَ الأَمنِ <\|bsep\|> مُخَرَّقَ الثَوبِ بِطَعنِ اللُدنِ <\|vsep\|> يا دَهرُ سَيفي مَعقِلي وَحِصني <\|bsep\|> وَالخَوفُ يُغري طَلَبي فَخَفني <\|vsep\|> يا لَيتَ مَقدورَكَ لَم يُؤمِنّي	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem29652.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
توقعي أن يقال قد ظعنا	بحر المنسرح	تَوَقَّعي أَن يُقالَ قَد ظَعَنا <\|vsep\|> ما أَنتِ لي مَنزِلاً وَلا سَكَنا <\|bsep\|> يا دارُ قَلَّ الصَديقُ فيكِ فَما <\|vsep\|> أُحِسُّ وِدّاً وَلا أَرى سَكَنا <\|bsep\|> ما لِيَ مِثلَ المَذودِ عَن أَرَبي <\|vsep\|> وَلي عُرامٌ يُجِرُّني الرَسَنا <\|bsep\|> أَلينُ عَن ذِلَّةٍ وَمِثلِيَ مَن <\|vsep\|> وَلّى المَقاديرَ جانِباً خَشِنا <\|bsep\|> مُعَطِّلاً بَعدَ طولِ مَلبَثِهِ <\|vsep\|> مَنازِلاً قَد عَمَرتُها زَمَنا <\|bsep\|> تَلعَبُ بي الغائِباتُ واغِلَةً <\|vsep\|> كَما تَهُزُّ الزَعازِعُ الغُضُنا <\|bsep\|> أَيقَظنَ مِنّي مُهَنَّداً ذَكَراً <\|vsep\|> إِلى المَعالي وَسائِقاً أَرِنا <\|bsep\|> كَيفَ يَهابُ الحِمامَ مُنصَلِتٌ <\|vsep\|> مُذ خافَ غَدرَ الزَمانِ ما أَمِنا <\|bsep\|> لَم يَلبَسِ الثَوبَ مِن تَوَقُّعِهِ <\|vsep\|> الأَمرَ إِلّا وَظَنَّهُ كَفَنا <\|bsep\|> أَعطَشَهُ الدَهرُ مِن مَطالِبِهِ <\|vsep\|> فَراحَ يَستَمطِرُ القَنا اللُدُنا <\|bsep\|> لي مَهجَةٌ لا أَرى لَها عِوَضاً <\|vsep\|> غَيرَ بُلوغِ العُلى وَلا ثَمَنا <\|bsep\|> وَكَيفَ تَرجو البَقاءَ نَفسُ فَتىً <\|vsep\|> وَدَأبُها أَن تُضَعضِعَ البَدَنا <\|bsep\|> فَيما مُقامي عَلى مُعَطَّلَةٍ <\|vsep\|> رُنِّقَ لي ماؤُها وَقَد أَجَنا <\|bsep\|> أَكُرُّ طَرفي فَلا أَرى أَحَداً <\|vsep\|> إِلّا مُغيظاً عَلَيَّ مُضطَغِنا <\|bsep\|> يُنبِضُ لي مِن لِسانِهِ أَبداً <\|vsep\|> نِصالَ ذَمٍّ تُمَزَّقُ الجُنَنا <\|bsep\|> وَكُلُّ مُستَنفِرٍ تَرائِبُهُ <\|vsep\|> تَحمِلُ ضَبّاً عَلَيَّ قَد كَمَنا <\|bsep\|> إِن مَرَّ بي لَم أَعُج بِهِ بَصَراً <\|vsep\|> أَو قالَ لي لَم أُمِل لَهُ أُذُنا <\|bsep\|> مِن مَعشَرٍ أَظهَروا الشَجاعَةَ في ال <\|vsep\|> بُخلِ وَعِندَ المَكارِمِ الجُبُنا <\|bsep\|> بُلهٌ عَنِ المَجدِ غَيرَ أَنَّهُمُ <\|vsep\|> قَد شَغَلوا بِالمَعايِبِ الفِطَنا <\|bsep\|> يَستَحقِبونَ المَلامَ إِن رَكِبوا <\|vsep\|> وَيَحمِلونَ الظُنونَ وَالظِنَنا <\|bsep\|> نَحنُ أُسودُ الوَغى إِذا قَصَفَ ال <\|vsep\|> طَعنُ قَنا الخَطِّ في جَوانِبِنا <\|bsep\|> مُلتَفُّ أَعياصِنا إِلى مُضَرٍ <\|vsep\|> أَمَرَّ عيدانَنا لِعاجِمِنا <\|bsep\|> نَجُرُّ ما شِئتَ مِن لِسانِ فَتىً <\|vsep\|> إِن هَدَرَت ساعَةً شَقاشِقُنا <\|bsep\|> إِنَّ أَبانا الَّذي سَمِعتَ بِهِ <\|vsep\|> أَسَّسَ في هَضبَةِ العُلى وَبَنى <\|bsep\|> ما ضَرَّنا أَنَّنا بِلا جِدَةٍ <\|vsep\|> وَالبَيتُ وَالرُكنُ وَالمَقامُ لَنا <\|bsep\|> وَهِمَّةٌ في العَلاءِ لازِمَةٌ <\|vsep\|> تُلزِمُ صُمَّ الرِماحِ أَيدِيَنا <\|bsep\|> طِلابُنا المَجدَ مِن ذَوائِبِهِ <\|vsep\|> رَوَّحَنا بَعدَ أَن أَضَرَّ بِنا <\|bsep\|> نَأخُذُ مِن جُمَّةِ العُلى أَبَداً <\|vsep\|> ما أَخَذَ الضَربُ مِن جَماجِمِنا <\|bsep\|> سَوفَ تَرى أَنَّ نَيلَ آخِرِنا <\|vsep\|> مِنَ العُلى فَوقَ نَيلِ أَوَّلِنا <\|bsep\|> وَأَنَّ ما بُزُّ مِن مَقادِمِنا <\|vsep\|> يُخلِفُهُ اللَهُ في عَقائِلِنا <\|bsep\|> ذَلِكَ وِردُ قَذىً لِسابِقِنا <\|vsep\|> وَالآنَ يُجلى القَذى لِلاحِقِنا <\|bsep\|> دَينٌ عَلى اللَهِ لا نُماطِلُهُ ال <\|vsep\|> شُكرَ عَليهِ وَلا يُماطِلُنا <\|bsep\|> لَأوقِرَنَّ الرُكابَ سائِرَةً <\|vsep\|> عَزماً يَكُدُّ الأَبدانَ وَالبُدُنا <\|bsep\|> حَتّى تَهاوى مِنَ اللُغوبِ وَتَس <\|vsep\|> تَنجِدُ بَعدَ المَناسِمِ الثَفَنا <\|bsep\|> حَزّاً إِلى المَجدِ مِن أَزِمَّتِها <\|vsep\|> لَيسَ كَحَزِّ الأَعاجِزِ الظُعُنا	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29653.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
ألا مخبر فيما يقول جلية	بحر الطويل	أَلا مُخبِرٌ فيما يَقولُ جَلِيَّةً <\|vsep\|> يُزيلُ بِها الشَكَّ المُريبَ يَقينُ <\|bsep\|> أُسائِلُهُ عَن غائِبٍ كَيفَ حالُهُ <\|vsep\|> وَمَن نَزَلَ الغَبراءَ كَيفَ يَكونُ <\|bsep\|> وَما كُنتُ أَخشى مِن زَمانِيَ أَنَّني <\|vsep\|> أَرِقُّ عَلى ضَرّائِهِ وَأَلينُ <\|bsep\|> إِلى أَن رَماني بِالَّتي لا شَوى لَها <\|vsep\|> فَأَعقَبَ مِن بَعدِ الرَنينِ أَنينُ <\|bsep\|> مُعيني عَلى الأَيّامِ فَجَّعنَني بِهِ <\|vsep\|> فَما لي عَلى أَحداثِهِنَّ مُعينُ <\|bsep\|> غَلَبنَ عَلى عِلقي النَفيسِ فَحُزنَه <\|vsep\|> وَفارَقَني عِلقٌ عَلَيَّ ثَمينُ <\|bsep\|> سَمَحتُ بِهِ إِذ لَم أَجِد عَنهُ مَدفَعاً <\|vsep\|> وَإِنّي عَلى عُذري بِهِ لَضَنينُ <\|bsep\|> وَإِنَّ أَحَقَّ المُجهِشينَ لِعَبرَةٍ <\|vsep\|> وَوَجدٍ قَرينٌ بانَ عَنهُ قَرينُ <\|bsep\|> وَما تَنفَعُ المَرءَ الشِمالُ وَحيدَةً <\|vsep\|> إِذا فارَقَتها بِالمَنونِ يَمينُ <\|bsep\|> تَجَرَّمَ عامٌ لَم أَنَل مِنكَ نَظرَةً <\|vsep\|> وَحانَ وَلَم يُقدَر لِقاؤُكَ حينُ <\|bsep\|> وَكَيفَ وَقَد قَطَّعنَ مِنكَ عَلائِقي <\|vsep\|> وَسَدَّت شَعوبٌ بَينَنا وَمَنونُ <\|bsep\|> أَضَبَّ جَديدُ الأَرضِ دونَكَ وَاِلتَقَت <\|vsep\|> عَليكَ رِجامٌ كَالغَياطِلِ جونُ <\|bsep\|> تُجاوِرُ فيها هامِدينَ تَعَطَّلوا <\|vsep\|> وَمِن قَبلُ دانوا في الزَمانِ وَدينوا <\|bsep\|> مُقيمينَ مِنها في بُطونِ ضَرائِحٍ <\|vsep\|> حَوامِلُ لا يَبدو لَهُنَّ جَنينُ <\|bsep\|> أَمرٌ بِقَبرٍ قَد طَواكَ صَعيدُهُ <\|vsep\|> فَأَبلَسُ حَتّى ما أَكادُ أُبينُ <\|bsep\|> وَتَنفَضُّ بِالوَجدِ الأَليمِ أَضالِعٌ <\|vsep\|> وَتَرفَضَّ بِالدَمعِ الغَزيرِ شُؤونُ <\|bsep\|> فَإِلّا يَكُن عَقرٌ فَقَد عُقِرَت لَهُ <\|vsep\|> خُدودٌ بِأَسرابِ الدُموعِ عُيونُ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem29654.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
الآن أعربت الظنون	بحر مجزوء الكامل	الآنَ أَعرَبَتِ الظُنونُ <\|vsep\|> وَعَلا عَلى الشَكِّ اليَقينُ <\|bsep\|> وَاِرتاحَتِ الآمالُ في <\|vsep\|> أَطرافِها جَذَلٌ وَلينُ <\|bsep\|> مِن غُمَّةٍ كَاللَيلِ شا <\|vsep\|> بَ لَها الذَوائِبُ وَالقُرونُ <\|bsep\|> وَاليَومَ بانَ لِناظِري <\|vsep\|> ما أَثمَرَت تِلكَ الغُصونُ <\|bsep\|> وَتَمَطَّتِ العُشَراءُ نا <\|vsep\|> هِضَةً وَقَد عُلِمَ الجَنينُ <\|bsep\|> أَلآنَ لَمّا اِمتَدَّ بي <\|vsep\|> طوبى وَأَصحَبَ لي القَرينُ <\|bsep\|> وَعَضَضتُ مِن نابي عَلى <\|vsep\|> جِذمٍ وَنَجَّذَني الشُؤونُ <\|bsep\|> أُغضي عَلى خِدَعِ النَوا <\|vsep\|> ئِبِ أَو تُظَنُّ بي الظُنونُ <\|bsep\|> وَعَلى أَميرِ المُؤمِني <\|vsep\|> نَ لِمَوئِلي جَبَلٌ حَصينُ <\|bsep\|> إِنتاشَني شِلوَ النَوا <\|vsep\|> زِلِ وَالنَوائِبُ لي شُجونُ <\|bsep\|> وَسَطا بِأَيّامي فَقَد <\|vsep\|> جُعِلَت عَرائِكُها تَلينُ <\|bsep\|> وَأَضاءَ لي زَمَني وَأَي <\|vsep\|> يامُ الفَتى بيضٌ وَجونُ <\|bsep\|> مُلكاً بَني العَبّاسِ فَالرا <\|vsep\|> جي مَقامَكُمُ غَبينُ <\|bsep\|> أَنتُم لَها إِن هابَ خُط <\|vsep\|> طَتَها جَبانٌ أَو ظَنينُ <\|bsep\|> ما فيكُمُ إِلّا أَلَد <\|vsep\|> دُ عَلى عَظائِمِها مَرونُ <\|bsep\|> حَتّى يَزولَ فَحولُها <\|vsep\|> مِنكُم وَقَد دانوا وَدَينوا <\|bsep\|> عَكَفوا عَلى العَلياءِ ما <\|vsep\|> فيهِم عَلى مَجدٍ ضَنينُ <\|bsep\|> يَنفونَ شائِبَها كَما <\|vsep\|> عَكَفَت عَلى البيضِ القُيونُ <\|bsep\|> لَهُمُ الجِيادُ مُغِذَّةً <\|vsep\|> يَنتابُها الحَربُ الزَبونُ <\|bsep\|> وَقَنيصُها لَهُمُ قِرىً <\|vsep\|> وَظُهورُها لَهُمُ حُصونُ <\|bsep\|> مُعتادَةٌ شُربَ الدَما <\|vsep\|> ءِ وَعِندَها الماءُ المَعينُ <\|bsep\|> غَضَبى إِذا لَم يَلقَ أَع <\|vsep\|> يُنَها ضَريبٌ أَو طَعينُ <\|bsep\|> يا مَن لَهُ الرَأيُ الزَني <\|vsep\|> قُ وَمَن لَهُ الحِلمُ الرَزينُ <\|bsep\|> وَمُرَوِّحَ الإِبلِ الطَلا <\|vsep\|> حِ رَمَت بِهِنَّ نَوىً شَطونُ <\|bsep\|> مِن بَعدِ ما خَشَعَت غَوا <\|vsep\|> رِبُها وَقَد قَلِقَ الوَضينُ <\|bsep\|> لَكَ ذُروَةُ البَيتِ المُعَ <\|vsep\|> ظَّمِ وَالأَباطِحُ وَالحَجونُ <\|bsep\|> أَتُرى أَمينُ اللَهِ إِل <\|vsep\|> لا مَن لَهُ البَلَدُ الأَمينُ <\|bsep\|> لِلَّهِ دَرُّكَ حَيثُ لا <\|vsep\|> تَسطو الشَمالُ وَلا اليَمينُ <\|bsep\|> وَالأَمرُ أَمرُكَ لا فَمٌ <\|vsep\|> يوحي وَلا قَولٌ يُبينُ <\|bsep\|> لَمّا رَأَيتُكَ في مَقا <\|vsep\|> مٍ يُستَطارُ بِهِ الرَكينُ <\|bsep\|> وَاليَومُ أَبلَجُ تَستَضي <\|vsep\|> ءُ لَهُ ظُهورٌ أَو بُطونُ <\|bsep\|> وَرَأَيتُ لَيثَ الغابِ مُع <\|vsep\|> تَرِضاً لَهُ الدُنيا عَرينُ <\|bsep\|> أَقَدَمتُ إِقدامَ الَّذي <\|vsep\|> يَدنو وَشافِعُهُ مَكينُ <\|bsep\|> فَلِذاكَ ما اِرتَعَدَ الجَنا <\|vsep\|> نُ حَياً وَلا عَرِقَ الجَبينُ <\|bsep\|> وَسَمَت بِفَضلِكَ غُرَّةٌ <\|vsep\|> تُغضي لِهيبَتِها الجُفونُ <\|bsep\|> وَاِمتَدَّ مِن نورِ النَبِ <\|vsep\|> يِّ عَلَيكَ عُنوانٌ مُبينُ <\|bsep\|> وَجَمالُ وَجهِكَ لي بِنَي <\|vsep\|> لِ جَميعِ ما أَرجو ضَمينُ <\|bsep\|> فَأُفيضَت الخِلَعُ السَوا <\|vsep\|> دُ عَلَيَّ تَرشُقُها العُيونُ <\|bsep\|> شَرَفٌ خُصِصتُ بِهِ وَقَد <\|vsep\|> دَرَجَت بِغُضَّتِهِ القُرونُ <\|bsep\|> وَخَرَجتُ أَسحَبُها وَلي <\|vsep\|> فَوقَ العُلى وَالنَجمُ دونُ <\|bsep\|> جَذِلاً وَلِلحُسّادِ مِن <\|vsep\|> أَسَفٍ زَفيرٌ أَو أَنينُ <\|bsep\|> وَحَمَلتُ مِن نُعماكَ ما <\|vsep\|> لا تَحمِلُ الأُجدُ الأَمونُ <\|bsep\|> وَكَفَفتَني عَن مَعشَرٍ <\|vsep\|> خُطَطُ المُنى فيهِم حُزونُ <\|bsep\|> مِشنَ كُلِّ جَهمِ الصَفحَتَي <\|vsep\|> نِ كَأَنَّ وَجنَتَهُ وَجينُ <\|bsep\|> هُناكَ عيدُكَ سَعدُهُ <\|vsep\|> ما كانَ مِنهُ وَما يَكونُ <\|bsep\|> وَالعَيدُ أَن تَبقى لَكَ العَل <\|vsep\|> ياءُ وَالحَسَبُ المَصونُ <\|bsep\|> عِزٌّ بِلا كَدَرٍ مِنَ ال <\|vsep\|> دُنيا وَبَعضُ العِزِّ هونُ <\|bsep\|> وَأَرى العُلى جَدّاءَ إِل <\|vsep\|> لا أَنَّها لَكُم لَبونُ <\|bsep\|> حَمداً لِما تولي فَإِنَّ الحَم <\|vsep\|> دَ لِلنَعماءِ دينُ <\|bsep\|> وَبَقيتَ طولَ الدَهرِ لا <\|vsep\|> يَجتاحُكَ الأَجَلُ الخَؤونُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem29655.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أيا جبلي نجد أبينا سقيتما	بحر الطويل	أَيا جَبَلَي نَجدٍ أَبينا سُقيتُما <\|vsep\|> مَتى زالَتِ الأَظعانُ يا جَبَلانِ <\|bsep\|> أُناديكُما شَوقاً وَأَعلَمُ أَنَّهُ <\|vsep\|> وَإِن طالَ رَجعُ القَولِ لا تَعِيانِ <\|bsep\|> أَقولُ وَقَد مَدَّ الظَلامُ رِواقَهُ <\|vsep\|> وَأَلقى عَلى هامِ الرُبى بِجِرانِ <\|bsep\|> نَشَدتُكُما أَن تَضُماني ساعَةً <\|vsep\|> لَعَلّي أَرى النارَ الَّتي تَرَيانِ <\|bsep\|> وَأَلقى عَلى بُعدٍ مِنَ الدارِ نَفحَةً <\|vsep\|> تَذُمُّ عَلى عَيني مِنَ الهَمَلانِ <\|bsep\|> قِفا صاحِبَيَّ اليَومَ أَسأَلُ ساعَةُ <\|vsep\|> وَلا تُرجِعا سَمعِ بِغَيرِ بَيانِ <\|bsep\|> هَلِ الرَبعُ بَعدَ الظاعِنينَ كَعَهدِهِ <\|vsep\|> وَهَل راجِعٌ فيهِ عَلَيَّ زَماني <\|bsep\|> وَهَل مَسَّ زاكَ الشيحَ عِرنَينُ ناشِقِ <\|vsep\|> وَهَل ذاقَ ماءً بِاللَوى شَفَتانِ <\|bsep\|> لَقَد غَدَرَ الأَظعانُ يَومَ سَويقَةٍ <\|vsep\|> وَيَدمى لِذِكرِ الغادِرينَ بَناني <\|bsep\|> وَلا عَجَبٌ قَلبي كَما هُنَّ غادِرٌ <\|vsep\|> عَلى بَعدَ أَنَّ أَضلاعي عَلَيهِ حَواني <\|bsep\|> لَكَ اللَهُ هَل بَعدَ الصُدودِ تَعَطُّفٌ <\|vsep\|> وَهَل بَعدَ رَيعانِ البِعادِ تَداني <\|bsep\|> وَما غَرَضي أَنّي أَسومُكَ خُطَّةً <\|vsep\|> كَفاني قَليلٌ مِن رِضاكَ كَفاني <\|bsep\|> وَعاذِلَةٍ قُرطٌ لَأُذنِيَ عَذلُها <\|vsep\|> تَلومُ وَما لي بِالسُلُوِّ يَدانِ <\|bsep\|> أَعاذَلَتي لَو أَنَّ قَلبَكِ كانَ لي <\|vsep\|> سَلَوتُ وَلَكِن غَيرُ قَلبِكِ عاني <\|bsep\|> أَلا لَيتَ لي مِن ماءِ يَبرينَ شَربَةً <\|vsep\|> أَلَذَّ لِقَلبي مِن غَريضِ لِبانِ <\|bsep\|> أُداوي بِها قَلباً عَلى النَأيِ لَم تَدَع <\|vsep\|> بِهِ فَتَكاتُ الشَوقِ غَيرَ حَنانِ <\|bsep\|> وَلَولا الجَوى لَم أَبغِ إِلّا مُدامَةً <\|vsep\|> بِطَعنِ القَنا إِبريقُها الوَدَجانِ <\|bsep\|> إِذا سَكِرَ العَسالُ مِن قَطَراتِها <\|vsep\|> سَقَيتُ حُمَيّاها أَغَرُّ يَماني <\|bsep\|> وَلي أَمَلٌ لا بُدَّ أَحمِلُ عِبئَهُ <\|vsep\|> عَلى الجُردِ مِن خَيفانَةٍ وَحِصانِ <\|bsep\|> وَكُلُّ رَعودِ الشَفرَتَينِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> سَنى البَرقِ إِمّا جَدَّ في اللَمَعانِ <\|bsep\|> وَأَسمَرَ هَزهازِ الكُعوبِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> قَرا الذِئبِ مَجبولٌ عَلى العَسَلانِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem29656.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
ونمى إلي من العجائب أنه	بحر الكامل	وَنَمى إِلَيَّ مِنَ العَجائِبِ أَنَّهُ <\|vsep\|> لَعِبَت بِعَقلِكَ حيلَةُ الخَوّانِ <\|bsep\|> وَتَمَلَّكَتكَ خَديعَةٌ مِن قَولَةٍ <\|vsep\|> غَرّارَةِ الأَقسامِ وَالأَيمانِ <\|bsep\|> حَقّاً سَمِعتُ وَرُبَّ عَيني ناظِرٍ <\|vsep\|> يَقِظٍ تَقومُ مَقامَها الأُذُنانِ <\|bsep\|> أَينَ الَّذي أَضمَرتُهُ مِن بُغضِهِ <\|vsep\|> وَعَقَدتَهُ بِالسِرِّ وَالإِعلانِ <\|bsep\|> أَم أَينَ ذاكَ الرَأيُ في إِبعادِهِ <\|vsep\|> حَنَقاً وَأَينَ حَمِيَّةُ الغَضبانِ <\|bsep\|> سُبحانَ خالِقِ كُلَّ شَيءٍ مُعجِبٍ <\|vsep\|> ما فيكُمُ مِن كَثرَةِ الأَلوانِ <\|bsep\|> يَومٌ لِذا وَغَدٌ لِذاكَ وَهَذِهِ <\|vsep\|> شِيَمٌ مُقَطِّعَةٌ قُوى الأَقرانِ <\|bsep\|> فَالآنَ مِنكَ اليَأسُ يَنقَعُ غُلَّتي <\|vsep\|> وَاليَأسُ يَقطَعُ غُلَّةَ الظَمآنِ <\|bsep\|> فَاِذهَب كَما ذَهَبَ الغَمامُ رَجَوتُهُ <\|vsep\|> فَطَوى البُروقَ وَضَنَّ بِالهَتّانِ <\|bsep\|> أَو بَعدَ أَن أَدمى مَديحُكَ خاطِري <\|vsep\|> بِصِقالِ لَفظٍ أَو طِلابِ مَعاني <\|bsep\|> لا بارَكَ الرَحمَنُ في مالٍ بِهِ <\|vsep\|> يُعدى البَعيدُ عَلى القَريبِ الداني <\|bsep\|> لي مِثلُ مُلكِكَ لَو أَطَعتُ تَقَنُّعي <\|vsep\|> وَذوو العَمائِمِ مِن ذَوي التيجانِ <\|bsep\|> وَلَعَلَّ حالي أَن يَصيرَ إِلى عُلىً <\|vsep\|> فَالدَوحُ مَنبِتُها مِنَ القُضبانِ <\|bsep\|> فَاِحذَر عَواقِبَ ما جَنَيتَ فَرُبَّما <\|vsep\|> رَمَتِ الجِنايَةُ عُرضَ قَلبِ الجاني <\|bsep\|> أَعطَيتُكَ الرَأيَ الصَريحَ وَغَيرُهُ <\|vsep\|> تَنسابُ رَغوَتُهُ بِغَيرِ بَيانِ <\|bsep\|> وَعَرَضتُ نُصحي وَالقَبولُ إِجازَةٌ <\|vsep\|> فَإِذا أَبَيتَ لَوَيتُ عَنكَ عِناني	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29657.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
لون الشبينة أنصل الألوان	بحر الكامل	لَونُ الشَبينَةِ أَنصَلُ الأَلوانِ <\|vsep\|> وَالشَيبُ جُلُّ عَمائِمِ الفِتيانِ <\|bsep\|> نَبتٌ بِأَعلى الرَأسِ يَرعاهُ الرَدى <\|vsep\|> رَعيَ المَطِيِّ مَنابِتَ الغيطانِ <\|bsep\|> الشَيبُ أَحسَنُ غَيرَ أَنَّ غَضارَةً <\|vsep\|> لِلمَرءِ في وَرَقِ الشَبابِ الآني <\|bsep\|> وَكَذا بَياضُ الناظِرينَ وَإِنَّما <\|vsep\|> بِسَوادِها تَتَأَمَّلُ العَينانِ <\|bsep\|> لَهفي عَلى زَمَنٍ مَضى وَكَأَنَّني <\|vsep\|> مِن بَعدِهِ كَلٌّ عَلى الأَزمانِ <\|bsep\|> أَفنَيتُهُ طاغي العُرامِ كَأَنَّما <\|vsep\|> في أُمِّ رَأسي نَخوَةُ السَكرانِ <\|bsep\|> يَرجو الفَتى خُلَسَ البَقاءِ وَإِنَّما <\|vsep\|> جارا حَياةِ العُمرِ مُفتَرِقانِ <\|bsep\|> مُتَعَرِّضٌ إِمّا لِلَونٍ حائِلٍ <\|vsep\|> بَينَ الذَوائِبِ أَو لِعُمرٍ فانِ <\|bsep\|> ما لي وَما لِلدَهرِ قَلقَلَ صَرفُهُ <\|vsep\|> عَزمي وَقَطَّعَ بَينُهُ أَقراني <\|bsep\|> وَرَمى بِشَخصي حَرَّ كُلَّ مَفازَةٍ <\|vsep\|> لا يَستَقِلُّ بِها مَطِيُّ جَبانِ <\|bsep\|> مُتَغَرِّباً لا أَستَجيرُ بِمَنزِلٍ <\|vsep\|> فَإِذا نَزَلتُ فَعَقلَةُ الضيفانِ <\|bsep\|> سَيفي رَفيقي في البِلادِ وَهِمَّتي <\|vsep\|> مُتَعَلَّلي وَجَوانِحي خُلّاني <\|bsep\|> يَشكو الحَبيبُ إِلَيَّ شِدَّةَ شَوقِهِ <\|vsep\|> وَأَنا المَشوقُ وَما يَبينُ جَناني <\|bsep\|> وَإِذا هَمَمتُ بِمَن أُحِبُّ أَمالَني <\|vsep\|> حَصَرٌ يَعوقُ وَعِفَّةٌ تَنهاني <\|bsep\|> لِلَّهِ ما أَغضَت عَلَيهِ جَوانِحي <\|vsep\|> وَالشَوقُ تَحتَ حِجابِ قَلبِيَ عانِ <\|bsep\|> ما مَرَّ بَرقٌ في فُروجِ غَمامَةٍ <\|vsep\|> إِلّا وَأَعدى القَلبَ بِالخَفَقانِ <\|bsep\|> وَإِذا تَحَرَّكَتِ الرِياحُ تَحَرَّكَت <\|vsep\|> بَينَ الضُلوعِ غَوامِضُ الأَشجانِ <\|bsep\|> أَجَمَمتُ لَحظي عِفَّةً وَسَجِيَّةً <\|vsep\|> أَن لا أَجُمَّ البيضَ في الأَجفانِ <\|bsep\|> غَيرانُ دونَ العِرضِ لا أَسخو بِهِ <\|vsep\|> وَالعِرضُ خَيرُ عَقيلَةِ الإِنسانِ <\|bsep\|> وَأَذودُ عَن سَمعي المَلامَ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> عُصوٌ أَخافُ عَلَيهِ حَدَّ سِنانِ <\|bsep\|> لي يَقظَةُ الذِئبِ الحَبيثِ فَإِن جَرى <\|vsep\|> سَفَهٌ فَعِندي نَومَةُ الظَرِبانِ <\|bsep\|> حَدَثٌ عَلى الأَحبابِ لا أَشكو الَّذي <\|vsep\|> يَشكو وَلا أَنسى الَّذي يَنساني <\|bsep\|> أَشكو النَوائِبَ ثُمَّ أَشكُرُ فِعلَها <\|vsep\|> لِعَظيمِ ما أَلقى مِنَ الخُلّانِ <\|bsep\|> وَإِذا أَمِنتَ مِنَ الزَمانِ فَلا تَكُن <\|vsep\|> إِلّا عَلى حَذَرٍ مِنَ الإِخوانِ <\|bsep\|> كَم مِن أَخٍ تَدعوهُ عِندَ مُلِمَّةٍ <\|vsep\|> فَيَكونُ أَعظَمَ مِن يَدِ الحِدثانِ <\|bsep\|> لَولا يَقينُ القَلبِ أَنَّكَ حَبسُهُ <\|vsep\|> لَعَصى وَهَمَّ عَليكَ بِالعُدوانِ <\|bsep\|> كَم عَمَّمَتني بِالظَلامِ مَطِيَّةٌ <\|vsep\|> بَعدَ اِعوِجاجِ عَمائِمِ الرُكبانِ <\|bsep\|> وَاللَيلُ أَعمى دونَ كُلِّ ثَنِيَّةٍ <\|vsep\|> وَالدَهرُ غَيرُ مُغَمِّضِ الأَجفانِ <\|bsep\|> وَكَأَنَّ أَنجُمَهُ أَسِنَّةُ فَيلَقٍ <\|vsep\|> طَلَعَت بِها صُمُّ الكُعوبِ دَواني <\|bsep\|> بَطلٌ يُعَمَّمُ بِالحُسامِ مِنَ الأَذى <\|vsep\|> إِنَّ السُيوفَ عَمائِمُ الشُجعانِ <\|bsep\|> قَطَعَ الهُوَينا وَاِستَمَرَّ وَإِنَّما <\|vsep\|> بَعضُ التَوَكُّلِ في الأُمورِ تَوانِ <\|bsep\|> مَيتٌ يَهونُ عَلى الفَوارِسِ فَقدُهُ <\|vsep\|> مَن لا يُرِقُّ عَوالِيَ المُرّانِ <\|bsep\|> ما ضاقَ هَمّاً كَالشُجاعِ وَلا خَلا <\|vsep\|> بِمَسَرَّةٍ كَالعاجِزِ المُتَواني <\|bsep\|> ياراكِبَ الهَوجاءِ تَغتَرِفُ الخُطى <\|vsep\|> طَلَقَ الظَليمِ وَغايَةَ السِرحانِ <\|bsep\|> أَبلِغ أَميرَ المُؤمِنينَ رِسالَةً <\|vsep\|> رَوعاءَ نافِرَةً عَنِ الأَقرانِ <\|bsep\|> أَجزَلتَ عارِفَتي وَعَوَّدتَ العَطا <\|vsep\|> عَقِبي وَوَلَّيتَ اليَراعَ بَناني <\|bsep\|> ما ضَرَّني أَن لَو بَعِدتُ عَنِ الغِنى <\|vsep\|> أَبَداً وَأَنّي مِن لِقائِكَ دانِ <\|bsep\|> وَيَسُرُّني أَن لا يَراني دائِلٌ <\|vsep\|> وَمُعَظِّمٌ يَوماً وَأَنتَ تَراني <\|bsep\|> ذِكراكَ آخِرُ ما يُفارِقُ خاطِري <\|vsep\|> وَنَداكَ أَوَّلُ وارِدٍ يَلقاني <\|bsep\|> وَإِذا حَطَطتُ عَلَيكَ أَقسَمَتِ المُنى <\|vsep\|> أَن لا أُميلَ ذَوائِبَ الكيرانِ <\|bsep\|> وَتَرَكتُ أَيدي العيسِ غَيرَ مَروعَةٍ <\|vsep\|> مِن صَفصَفٍ مُتَعَرِّضٍ وَرِعانِ <\|bsep\|> وَإِذا الفَتى بَلَغَ المُنى مِن دَهرِهِ <\|vsep\|> عافَ المَسيرَ وَلَذَّ بِالأَوطانِ <\|bsep\|> أَنتَ المُعينُ عَلى مَآبِبَ جَمَّةٍ <\|vsep\|> وَجِماحِ حادِثَةٍ وَرَيبِ زَمانِ <\|bsep\|> وَالمُستَجارُ إِذا تَصافَحَتِ القَنا <\|vsep\|> بِصُدورِها وَاِلتَفَّتِ الفِئَتانِ <\|bsep\|> مُتَيَقِّظٌ لا القَلبُ يَفتُرُ هَمُّهُ <\|vsep\|> يَوماً وَلا الجَفنانِ يَنعَقِدانِ <\|bsep\|> وَكَأَنَّما صَرفُ الزَمانِ أَعارَهُ <\|vsep\|> عَينَي قَطامِيٍّ بِرَأسِ قِنانِ <\|bsep\|> لا يَصحَبُ الأَيّامَ إِلّا راغِباً <\|vsep\|> في وَصلَتي أَو سائِلاً عَن شاني <\|bsep\|> في كُلِّ يَومٍ يَستَثيرُ عَجاجَةً <\|vsep\|> هَوجاءَ راغِبَةً عَلى القيعانِ <\|bsep\|> في فَيلَقٍ تَعمى الغَزالَةُ دونَهُ <\|vsep\|> وَتَكوسُ خابِطَةً بِغَيرِ طِعانِ <\|bsep\|> مُتَضايِقٍ غَصَّت بِهِ فيحُ الفَلا <\|vsep\|> ضيقَ القَلائِدِ في رِقابِ غَوانِ <\|bsep\|> وَفَوارِساً يَتَسَمَّعونَ إِلى العُلى <\|vsep\|> نَغَماتِ كُلِّ حَنِيَّةٍ مِرنانِ <\|bsep\|> مَشَقوا بِأَطرافِ القَنا قِمَمَ العِدا <\|vsep\|> إِنَّ الرَماحَ مَخاصِرُ الفُرسانِ <\|bsep\|> وَإِذا الغُبارُ نَهى العُيونَ تَدافَعوا <\|vsep\|> في الرَوعِ وَاِتَّكَلوا عَلى الآذانِ <\|bsep\|> أُسدٌ كَأَنَّ عَلى سَنابِكِ خَيلِهِم <\|vsep\|> يَومَ اللِقاءِ مُسِفَّةَ العِقبانِ <\|bsep\|> تُرعى الجَماجِمُ وَالجَميمُ إِزاءَها <\|vsep\|> وَدَمُ الطُلى بَدَلاً مِنَ الغُدرانِ <\|bsep\|> لَو شِئتَ شَتَّتَتِ الثَرَيّا شَملَها <\|vsep\|> جَزَعاً وَهَمَّ النِسرُ بِالطَيَرانِ <\|bsep\|> لَيسَ الحَمائِمُ بِالبِطاحِ وَحُجرُها <\|vsep\|> بِأَعَزِّ مِمّا نِلتَهُ بِأَمانِ <\|bsep\|> عَجَباً لِنارٍ جاوَرَتكَ خَديعَةً <\|vsep\|> في أَيِّ ناحِيَةٍ وَأَيَّ مَغاني <\|bsep\|> ما كانَ ذا إِلّا تَخَمُّطَ غارَةٍ <\|vsep\|> بُدِّلتَ مِن هَبَواتِها بِدُخانِ <\|bsep\|> ما ضَرَّ لَيثَ الغابِ نارٌ أُضرِمَت <\|vsep\|> في غابِهِ وَنَجا بِغَيرِ هَوانِ <\|bsep\|> وَمَتى تُهُضِّمَ ضَيغَمٌ وَتَوَلَّعَت <\|vsep\|> بِحَيا الغُيوثِ أَنامِلُ النيرانِ <\|bsep\|> وَأَنا اِبنُ عَمِّكَ ما يَسوكَ يَسوءُني <\|vsep\|> عُمرَ الزَمانِ وَمَن رَماكَ رَماني <\|bsep\|> ماذا فَليسَ بِضائِري أَن لَم أَكُن <\|vsep\|> لَكَ جارَ بَيتٍ أَو رَضيعَ لِبانِ <\|bsep\|> وَلَأَنتَ حَسرَةُ ذي الخُمولِ وَما دَرى <\|vsep\|> أَنَّ الثُرَيّا حَسرَةُ الدَبَرانِ <\|bsep\|> أَنا حَربُ ضِدِّكَ فَاِرضِني حَرباً لَهُ <\|vsep\|> وَاِرضَ السِنانَ مُصَمِّماً لِطِعانِ <\|bsep\|> وَكَفاكَ شُكري أَنَّ بِرَّكَ ظاهِرٌ <\|vsep\|> عِندي وَما يَخفى عَلى الأَعيانِ <\|bsep\|> وَإِذا سَكَتُّ فَإِنَّ أَنطَقَ مِن فَمي <\|vsep\|> عَنّي فَمُ المَعروفِ وَالإِحسانِ <\|bsep\|> فَاِكفُف سَماحَكَ وَاِثنِ مِن غُلَوائِهِ <\|vsep\|> إِنَّ الغِنى في بَعضِ ما أَعطاني <\|bsep\|> فَليَشكُرَنكَ ما شَكَرتُكَ غالِبٌ <\|vsep\|> وَذَوائِبُ الآباءِ مِن عَدنانِ <\|bsep\|> ما ماتَ مَن كَثُرَ الثَناءُ وَراءَهُ <\|vsep\|> إِنَّ المُذَمَّمَ مَيِّتُ الحَيوانِ <\|bsep\|> هَذا الإِمامُ يَذودُني عَن وَجهِه <\|vsep\|> وَيَسومُني لُقيا ذَوي الشَنآنِ <\|bsep\|> مُتَكَلِّفاً أَقتاتُ بِشرَ مَعاشِرٍ <\|vsep\|> لَهُمُ إِلَيَّ تَشازُرُ الغَيرانِ <\|bsep\|> تَتَناتَجُ الأَحقادُ بَينَ ضُلوعِهِم <\|vsep\|> وَيَزَمِّلونَ أَجِنَّةَ الأَضغانِ <\|bsep\|> وَأَنا الفَقيرُ عَلى غَزارَةِ جودِه <\|vsep\|> فَإِذا أَرادَ بيَ الغِنى أَدناني <\|bsep\|> لَم آلُ جُهداً في الثَناءِ وَإِنَّما <\|vsep\|> غَطّى بِعَرضِ نَداهُ طولَ لِساني <\|bsep\|> طَمِعَ المُعادي أَن يُقَرِّبَهُ وَمَن <\|vsep\|> صافى عَدُوّاً لي فَقَد عاداني <\|bsep\|> طَلَبَ العُلى وَأَبوهُ غَيرُ مُهَذَّبِ <\|vsep\|> بَينَ الوَرى وَالأُمُّ غَيرُ حَصانِ <\|bsep\|> وَلَأَنتَ أَولى أَن تُرِبَّ صَنائِعاً <\|vsep\|> كَثُرَت بِهِنَّ مَطامِعٌ وَأماني	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem29658.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
بمجال عزمي يملأ الملوان	بحر الكامل	بِمَجالِ عَزمي يُملَأُ المَلَوانِ <\|vsep\|> وَتَضَلَّ فيهِ بَوائِقُ الأَزمانِ <\|bsep\|> عَزمٌ رَضيعُ لِبانِ أَطرافِ القَنا <\|vsep\|> في حَيثُ يَرضَعُ مِن نَجيعِ لَبانِ <\|bsep\|> كَم مِن حَشى خَطبٍ شَقَقتُ ضَميرَهُ <\|vsep\|> وَأَرَقتُ في دَمِهِ دَمَ الأَضغانِ <\|bsep\|> وَاللَيلُ مُنخَرِقُ القَميصِ عَنِ الضُحى <\|vsep\|> قَد كِدتُ أَرقَعُهُ بِنَقعِ حِصاني <\|bsep\|> وَكَأَنَّ أَنجُمَهُ وُجوهُ خَرائِدٍ <\|vsep\|> سُتِرَت مِنَ القَصطالِ بِالأَردانِ <\|bsep\|> وَخَرَجتُ عَن أَعجازِهِ مِن بَعدِ ما <\|vsep\|> جَذَبَ النُعاسُ عَمائِمَ الرُكبانِ <\|bsep\|> في مَهمَهٍ صَقَلَ المُحولُ مُتونَهُ <\|vsep\|> لَم يَصدَ قَطُّ بَوابِلٍ هَتّانِ <\|bsep\|> أَرضٌ حَصانٌ مِن مُلامَسَةِ الحَيا <\|vsep\|> وَالأَرضُ تَحمَدُ مِنهُ غَيرَ حَصانِ <\|bsep\|> ثُمَّ اِرتَمَت بِالغَيثِ فيهِ غَمامَةٌ <\|vsep\|> وَسَقَت غَليلَ الجَدبِ بِالتَهتانِ <\|bsep\|> فَطَوى الحَيا بُردَ النُحولِ وَنَشَّرَت <\|vsep\|> رِمَمُ الصَعيدِ غَدائِرَ الأَغصانِ <\|bsep\|> وَكَأَنَّ أَنفاسَ الصِبا في حُجرِها <\|vsep\|> يَسفَحنَ دَمعَ المُزنِ في الحُجرانِ <\|bsep\|> دَمعاً إِذا ما فاضَ صَوَّرَ أَعيُناً <\|vsep\|> حَيثُ اِستَقَرَّ بِهِ مِنَ الغُدرانِ <\|bsep\|> وَتُريكَ مِن أَوراقِهِنَّ أَهِلَّةً <\|vsep\|> تَحتَ الغَزالَةِ شُرَّدَ الغِزلانِ <\|bsep\|> وَلَكَم عَقَدتُ عُرّى الخِطابِ بِخُطبَةٍ <\|vsep\|> حَلَّت بِفَيصَلِها عُرى الحِدثانِ <\|bsep\|> لي هِمَّةٌ أَقطَعنَها قِصَدَ القَنا <\|vsep\|> في قَصدِ يَومَي مَعرَكٍ وَرِهانِ <\|bsep\|> لَو حارَبَت أُفقَ السَماءِ لِفَرَّقَت <\|vsep\|> بَينَ الثُرَيّا فيهِ وَالدَبَرانِ <\|bsep\|> عُنوانُ بِأَسي أَن يَصولَ مُهَنَّدي <\|vsep\|> وَرَدى عَدُوّي أَن يَطولَ لِساني <\|bsep\|> لا تَجمَعَنّي وَالزَمانَ فَإِنَّهُ <\|vsep\|> عَودٌ يَحُكُّ جِرانَهُ بِجِراني <\|bsep\|> إِنّي لَأَلحَظُ ذا الأَنامَ مُجانِباً <\|vsep\|> عَن مُقلَةٍ وَحشِيَةِ الإِنسانِ <\|bsep\|> أَسطو بِجَأشِ فَتىً يُفَرِّقُ سَيفُهُ <\|vsep\|> جَيشَ الحِمامِ إِذا التَقى الجَمعانِ <\|bsep\|> مِن آلِ عَدنانَ الَّذينَ كَفاهُمُ <\|vsep\|> أَنَّ اِبنَ موسى مِن بَني عَدنانِ <\|bsep\|> النازِلينَ إِذا تَقارَعَتِ القَنا <\|vsep\|> وَالبيضُ خارِجَةٌ عَنِ الأَجفانِ <\|bsep\|> يَحشونَ أَحشاءَ الوِفاضِ إِذا هُمُ اِح <\|vsep\|> تَزَموا بِفَضلِ ذَوائِبِ الشُجعانِ <\|bsep\|> لَبِسوا العَمائِمَ مُذ رَأوا أَسيافَهُم <\|vsep\|> أَبَداً تُذِلُّ مَعاقِدَ التيجانِ <\|bsep\|> يَإِذا الحُسَينُ دَعاهُمُ بِجِيادِهِم <\|vsep\|> حُشِدَت إِلَيهِ مُصِرَّةَ الآذانِ <\|bsep\|> مُتَواتِراتٍ في الطُلوعِ مُغيرَةً <\|vsep\|> لَفظَ السَواغِبِ مِن نَوى قُرّانِ <\|bsep\|> لَيثٌ بِهِ سَفَكَ الطَعانُ دَمَ القَنا <\|vsep\|> بِدِماءِ أَهلِ الشِركِ وَالطُغيانُ <\|bsep\|> لَمّا فَزِعنَ مِنَ التَحَطُّمِ في الطُلى <\|vsep\|> جَعَلَ القُلوبَ تَمائِمَ الخِرصانِ <\|bsep\|> لَولاهُ ما طُبِعَت ظُبىً لَتَقارُعٍ <\|vsep\|> أَبَداً وَلا قُطِعَت قَناً لِطِعانِ <\|bsep\|> لِلَّهِ يَومُكَ في غُوَيثٍ إِنَّهُ <\|vsep\|> يَومٌ بِهِ يُشجى بَنو غَيلانِ <\|bsep\|> بِالحِصنِ إِذ دَعَتِ القَنا خِرصانَها <\|vsep\|> وَتَحَصَّنَت في أَنفُسِ الفُرسانِ <\|bsep\|> غاضَت مِياهُ وُجوهِهِم خَوفَ الرَدى <\|vsep\|> فَكَأَنَّها فاضَت إِلى الأَجفانِ <\|bsep\|> صَبَّحتَهُم بِيَدٍ تُطَوِّحُ بِالظُبى <\|vsep\|> وَيَدٍ تَدُقُّ عَوالِيَ المُرّانِ <\|bsep\|> لُدناً تَهُزُّ طَعينَها فَتَخالُهُ <\|vsep\|> في الطَعنِ وَثّاباً إِلى الأَقرانِ <\|bsep\|> قَطَّعتَ أَنفاسَ الحِمامِ بِجَريِها <\|vsep\|> حَتّى كَبا في الهامِ وَالأَبدانِ <\|bsep\|> فَكَأَنَّما الأَرماحُ ضَلَّت في الوَغى <\|vsep\|> حَتّى اِنثَنَت تَستافُ كُلَّ جَنانِ <\|bsep\|> وَالخَيلُ تَعثُرُبَينَ أَطرافِ القَنا <\|vsep\|> مَصبوغَةً بِدَمِ القُلوبِ الآني <\|bsep\|> سَتَرَ السِهامُ فُروجَها فَكَأَنَّما اِد <\|vsep\|> دَرَعَت إِلَيكَ مَدارِعَ الظِلمانِ <\|bsep\|> لَو أَنَّ أَنفاسَ الرِياحِ تَصاعَدَت <\|vsep\|> في نَقعِها طارَت مَعَ العِقبانِ <\|bsep\|> خُضتَ الظَلامَ إِلَيهِمُ بِسَنابِكٍ <\|vsep\|> خاضَت قُلوبَ مَواقِدِ النيرانِ <\|bsep\|> وَفَرَيتَ وَفرَةَ لَيلِهِم بِصَوارِمِ <\|vsep\|> وَصَلَت عُرى الإِصباحِ بِاللَمَعانِ <\|bsep\|> حَسَرَ الدُجى فَنَصَبتَ أَعناقَ العِدا <\|vsep\|> قُبَلاً لِنَيلِ رَواكِعِ الشَريانِ <\|bsep\|> فَتَرَكتَهُم صَرعى بِكُلِّ مَفازَةٍ <\|vsep\|> وَكَأَنَّما صُعِقوا عَلى الأَذقانِ <\|bsep\|> تُخفي النُسورُ بِزَفِّها أَجسادَهُم <\|vsep\|> عَن ناظِرِ الرَيبالِ وَالسِرحانِ <\|bsep\|> نَبَثَت مَناسِرُها الجِراحَ كَأَنَّها <\|vsep\|> بِالنَبثِ تَسبُرُ وَقعَ كُلِّ سِنانِ <\|bsep\|> حَتّى رَجَعتَ بِفِتيَةٍ قَصَفوا القَنا <\|vsep\|> وَرَمَوا بِكُلِّ حَنِيَّةٍ مِرنانِ <\|bsep\|> لَو أَمكَنوا وَصَلوا بِكُلِّ مُثَقَّفٍ <\|vsep\|> يَسِمُ الطُلى في الطَعنِ كُلَّ بَنانِ <\|bsep\|> أُسدٌ بَرى الإِسادُ نَحضَ جِيادِهِم <\|vsep\|> بِالكَرِّ وَالتَضرابِ وَالتَطعانِ <\|bsep\|> لَو عُقِّدَت بَعضاً بِبَعضٍ في السُرى <\|vsep\|> كانَت لَهُ بَدَلاً مِنَ الأَرسانِ <\|bsep\|> يَهني بَني عَدنانَ وَقعَتُكَ الَّتي <\|vsep\|> جَذَبَت بِضَبعِ الدينِ وَالإيمانِ <\|bsep\|> لَو لَم تُحَلَّ طُلى الأَعادي عَقَّدوا <\|vsep\|> بِعُرى القُلوبِ سَبائِبَ الأَحزانِ <\|bsep\|> قُدها فَغُرَّتُها مِنَ الكَلِمِ الجَني <\|vsep\|> وَحُجولُها مِن صَنعَةٍ وَمَعانِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29659.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
يا صاحب الجدث الذي نفثت به	بحر الكامل	يا صاحِبَ الجَدَثِ الَّذي نَفَثَت بِهِ <\|vsep\|> فَاِستَرجَعَتهُ بِرُغمِنا الأَزمانُ <\|bsep\|> نَبكيكَ لَو يُثنى بِأَدمُعِنا الرَدى <\|vsep\|> أَو يَرعَوي لِبُكائِنا الحِدثانُ <\|bsep\|> أُنزِلتَ أَقرَبَ مَنزِلٍ مِنّا فَلِم <\|vsep\|> بَعُدَ المَدى وَتَعَذَّرَ اللُقيانُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem29660.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
قنا آل فهر لا قنا غطفان	بحر الطويل	قَنا آلِ فِهرٍ لا قَنا غَطَفانِ <\|vsep\|> حَمَت أَهلَها مِن طارِقِ الحَدَثانِ <\|bsep\|> بَني عامِرٍ ما لي وَلِلدَهرِ بَعدَما <\|vsep\|> يُشَتَّتُ بي عَن صَعدَتي وَحِصاني <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ لا أُصغي إِلى السِلمِ ساعَةً <\|vsep\|> وَأَتبَعُ داعي الحَربِ أَينَ دَعاني <\|bsep\|> دَعوا صَهَواتِ الخَيلِ تَدمى وَفَرِّقوا <\|vsep\|> رِجالاً عَنِ البَغضاءِ وَالشَنَآنِ <\|bsep\|> فَكَم صاحِبٍ تَدمى عَلَيَّ بَنانُهُ <\|vsep\|> وَيُظهِرُ أَنَّ العِزِّ لَثمُ بَناني <\|bsep\|> يَضُمُّ حَشى البَغضاءِ عِندَ تَغَيُّبي <\|vsep\|> وَيَجلو جَبينَ الوُدِّ حينَ يَراني <\|bsep\|> مَسَحتُ بِحِلمي ضِغنَهُ عَن جَنانِهِ <\|vsep\|> فَلَمّا أَبى مَسَّحتُهُ بِسِناني	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29661.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
الليل ينصل بين الحوض والعطن	بحر البسيط	اللَيلُ يَنصُلُ بَينَ الحَوضِ وَالعَطَنِ <\|vsep\|> وَالبَرقُ يُسدي بُرودَ العارِضِ الهَتِنِ <\|bsep\|> وَالجَفنُ يَفتُرُ عَن طَرفٍ صَحِبتُ بِهِ <\|vsep\|> إِنسانُهُ مُثقَلُ العِطفَينِ بِالوَسَنِ <\|bsep\|> في لَيلَةٍ أَوعَدَت بِالبَينِ فَاِختَلَسَت <\|vsep\|> مِنَ العُيونِ بَقايا غُبَّرِ الوَسَنِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem29662.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
ورب يوم صقيل الوجه تحسبه	بحر البسيط	وَرُبَّ يَومٍ صَقيلِ الوَجهِ تَحسَبُهُ <\|vsep\|> مُرَصَّعاً بِجِباهِ الخُرَّدِ العينِ <\|bsep\|> أَتاكَ يَقتادُ عيداً في حَقائِبِهِ <\|vsep\|> زادَ السُرورِ عَلى الطَيرِ المَيامينِ <\|bsep\|> فَاِلبَس جَلابيبَهُ البيضَ الَّتي شَرُفَت <\|vsep\|> وَاِخرُج عَنِ الصَومِ مِن أَثوابِهِ الجَونِ <\|bsep\|> إِلَيكَ يَستَنُّ وَالأَحشاءُ يَتبَعُها <\|vsep\|> عَن غَربِ فِكرٍ بِغَربِ الشَوقِ مَقرونِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem29663.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
جنى وتجنى والفؤاد يطيعه	بحر الطويل	جَنى وَتَجَنّى وَالفُؤادُ يُطيعُه <\|vsep\|> فَيَأمَنُ أَن يُجنى عَليهِ كَما يَجني <\|bsep\|> إِلى كَم تُسيءُ لظَنَّ بي مُتَجَرَّماً <\|vsep\|> وَأَنسُبُ سوءَ الظَنِّ مِنكَ إِلى الضَنِّ <\|bsep\|> وَوَاللَهِ لا أَحبَبتُ غَيرَكَ واحِداً <\|vsep\|> أَلِيَّةَ بَرٍّ لا تُخافُ فَنَستَثني <\|bsep\|> فَإِن لَم تَكُن عِندي كَسَمعي وَناظِري <\|vsep\|> فَلا نَظَرَت عَيني وَلا سَمِعَت أُذني	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem29665.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
صبرا غريم الثأر من عدنان	بحر الرجز	صَبراً غَريمَ الثَأرِ مِن عَدنانِ <\|vsep\|> حَتّى تَقَرَّ البيضُ في الأَجفانِ <\|bsep\|> أَوَما اِتَّقَيتَ وَقَد كُفيتَ فَوارِساً <\|vsep\|> يَتَجاذَبونَ عَوالِيَ المُرانِ <\|bsep\|> مِن كُلِّ مَيّالِ العِمامَةِ كَفَّهُ <\|vsep\|> تَلوي الرِداءَ عَلى أَغَرَّ هِجانِ <\|bsep\|> في كُلِّ يَومٍ أَو بِكُلِّ مَقامَةٍ <\|vsep\|> يَتَذاكَرونَ مَقاتِلَ الفُرسانِ <\|bsep\|> إِذ لا يُضيفونَ المَعائِبَ بَينَهُم <\|vsep\|> وَبُيوتُهُم وَقفٌ عَلى الضيفانِ <\|bsep\|> الضامِنينَ لِطَيرِهِم مُهَجَ العِدا <\|vsep\|> عَن كُلِّ ضَربٍ صادِقٍ وَطِعانِ <\|bsep\|> الراكِبينَ الخَيلَ تَعرِفُها بِهِم <\|vsep\|> تَحتَ العَجاجِ إِذا التَقى الخَيلانِ <\|bsep\|> قَومٌ إِذا هَطَلَت سَحابُ أَكُفِّهِم <\|vsep\|> هَطَلَ الحَيا فَتَعانَقَ القَطرانِ <\|bsep\|> وَإِذا حَوَوا سَبقَ القَبائِلِ خَلَّقوا <\|vsep\|> غُرَرَ السَوابِقِ بِالنَجيعِ القاني <\|bsep\|> وَإِذا رَأَيتَهُمُ عَلى سَرَواتِها <\|vsep\|> أَبصَرتَ عِقباناً عَلى عِقبانِ <\|bsep\|> آسادُ حَربٍ لا يُنَهنِهُها الرَدى <\|vsep\|> تَحتَ الظُبى وَأَسِنَّةِ المُرّانِ <\|bsep\|> يَطَأُونَ خَدَّ التُربِ وَهوَ مُضَرَّجٌ <\|vsep\|> مِن طَعنِهِم بِدَمِ القُلوبِ الآني <\|bsep\|> يا آلَ عَدنانَ الَّذينَ تَبَوَّأوا <\|vsep\|> في المَجدِ كُلَّ مُمَنَّعِ الأَركانِ <\|bsep\|> أَيديكُمُ أَريُ العِبادِ وَشَريُها <\|vsep\|> وَمَفاتِحُ الأَرزاقِ وَالحِرمانِ <\|bsep\|> وَإِلَيكَ عَطَّ بِيَ الظَلامَ عُذافِرٌ <\|vsep\|> مُتَجَلبِبٌ بِالنَصِّ وَالذَمَلانِ <\|bsep\|> وَإِذا تَرَشَّفَهُ السُرى في جَريِهِ <\|vsep\|> لَفَظَت يَدَيهِ مَكامِنُ الغيطانِ <\|bsep\|> وَكَأَنَّ نوراً مِنكَ عاقَ لِحاظَهُ <\|vsep\|> فَأَتاكَ لا يَرنو إِلى الغُدرانِ <\|bsep\|> كَفّاكَ في اللَأواءِ يُنقَعُ فيهِما <\|vsep\|> ظَمَأُ المَطامِعِ أَو صَدا الخِرصانِ <\|bsep\|> في ضُمَّرٍ يَخرُجنَ مِن حُلَلِ الدُجى <\|vsep\|> كَالغُضفِ خارِجَةً مِنَ الأَرسانِ <\|bsep\|> قَدِمَ السُرورُ بِقُدمَةٍ لَكَ بَشَّرَت <\|vsep\|> غُرَرَ العُلى وَعَوالِيَ التيجانِ <\|bsep\|> فَلَقَت ظُبى الأَسيافِ مِنكَ بَعَرجَةٍ <\|vsep\|> فَيَكادُ يُنهِضُها مِنَ الأَجفانِ <\|bsep\|> وَأَتى الزَمانُ مُهَنِّئاً يَحدو بِهِ <\|vsep\|> غُلُّ المَشوقِ وَغُلَّةُ اللَهفانِ <\|bsep\|> قَد كانَ هَذا الدَهرُ يَلحَظُ جانِبي <\|vsep\|> عَن طَرفِ لَيثٍ ساغِبٍ ظَمآنِ <\|bsep\|> فَالآنَ حينَ قَدِمتَ عُدنَ صُروفُهُ <\|vsep\|> يَرمُقنَني بِنَواظِرِ الغِزلانِ <\|bsep\|> يا مُنتَهى الآمالِ بَل يا مُحتَوي ال <\|vsep\|> آجَلِ بَل يا أَشجَعَ الشُجعانِ <\|bsep\|> يا أَفضَلَ الفُضَلاءِ بَل يا أَعلَمَ ال <\|vsep\|> عُلَماءِ بَل يا أَطعَنَ الأَقرانِ <\|bsep\|> يا قائِدَ الجُردِ العِتاقِ بَهَيبَةٍ <\|vsep\|> تُغنيهِ عَن لُجُمٍ وَعَن أَرسانِ <\|bsep\|> يا ضارِبَ الهاماتِ وَهيَ نَوافِرٌ <\|vsep\|> تَشكو تَفَرُّقَها إِلى الأَبدانِ <\|bsep\|> يا طاعِناً بِالرُمحِ بَرعَفُ زُجُّهُ <\|vsep\|> عَلَقاً بِمَجَّةِ عامِلٍ وَسِنانِ <\|bsep\|> هَذي القَوافي واثِقاتٌ أَنَّها <\|vsep\|> مِن رَحبِ جودِكَ في أَعَزَّ مَكانِ	قصيدة ذم	https://www.aldiwan.net/poem29664.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
حبيبي هل شهود الحب إلا	بحر الوافر	حَبيبي هَل شُهودُ الحُبِّ إِلّا اِش <\|vsep\|> تِياقٌ أَو نِزاعٌ أَو حَنينُ <\|bsep\|> لَقَد آوى مَحَلَّكَ مِن فُؤادي <\|vsep\|> مَكانٌ لَو عَلِمتَ بِهِ مَكينُ <\|bsep\|> إِذا قَدَّرتَ أَنّي عَنكَ سالٍ <\|vsep\|> فَذاكَ اليَومَ أَعشَقُ ما أَكونُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem29666.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
اسقني فاليوم نشوان	بحر المديد	اِسقِني فَاليَومُ نَشوانُ <\|vsep\|> وَالرُبى صادٍ وَرَيّانُ <\|bsep\|> كَفَلَت بِاللَهوِ وافِيَةً <\|vsep\|> لَكَ ناياتٌ وَعيدانُ <\|bsep\|> حازَ وَفدَ الريحِ فَالتَطَمَت <\|vsep\|> مِنهُ أَوراقٌ وَأَغصانُ <\|bsep\|> كُلُّ فَرعٍ مالَ جانِبُهُ <\|vsep\|> فَكَأَنَّ الأَصلَ سَكرانُ <\|bsep\|> وَكَأَنَّ الغُصنَ مُكتَسِياً <\|vsep\|> مِن رِياضِ الطَلِّ عُريانُ <\|bsep\|> كُلَّما قَبَّلتُ زَهرَتَها <\|vsep\|> خِلتُ أَنَّ القَطرَ غَيرانُ <\|bsep\|> وَمَقيلٍ بَينَ أَخبِيَةٍ <\|vsep\|> قِلتُهُ وَالحَيُّ قَد بانوا <\|bsep\|> في أُصَيحابٍ مَفارِشُهُم <\|vsep\|> ثَمَّ أَنقاءٌ وَكُثبانُ <\|bsep\|> عَسكَرَت فيها السَحابُ كَما <\|vsep\|> حَطَّ بِالبَيداءِ رُكبانُ <\|bsep\|> فَاِرتَشَفنا ريقَ سارِيَةٍ <\|vsep\|> حَيثُ كُلَّ الأَرضِ غُدرانُ <\|bsep\|> فَاِسقِني فَالوَصلُ يَألَفُني <\|vsep\|> إِنَّ يَومَ البَينِ قَرحانُ <\|bsep\|> قَهوَةً ما زالَ يَقلَقُ مِن <\|vsep\|> مُجتَناها المِسكُ وَالبانُ <\|bsep\|> غَيرُ سَمعي لِلمَلامِ إِذا <\|vsep\|> ضَجَّ ساجي الصَوتِ مِرنانُ <\|bsep\|> رُبَّ بَدرٍ بِتُّ أَلثُمُهُ <\|vsep\|> صاحِياً وَالبَدرُ نَشوانُ <\|bsep\|> قُدتُ خَيلَ اللَثمِ أَصرِفُها <\|vsep\|> حَيثُ ذاكَ الخَدُّ مَيدانُ <\|bsep\|> لي غَديرٌ مِن مُقَبَّلِهِ <\|vsep\|> وَمِنَ الصُدغَينِ بُستانُ <\|bsep\|> في قَميصِ اللَيلِ عَبقَةُ مَن <\|vsep\|> ظَنَّ أَنَّ الوَصلَ كِتمانُ <\|bsep\|> كَيفَ لا تَبلى غَلائِلُهُ <\|vsep\|> وَهوَ بَدرٌ وَهيَ كَتّانُ <\|bsep\|> وَنَدامى كَالنُجومِ سَطوا <\|vsep\|> بِالمُنى وَالدَهرُ جَذلانُ <\|bsep\|> كَم تَخَلَّت مِن ضَمائِرِهِم <\|vsep\|> ثُمَّ أَلبانٌ وَأَذهانُ <\|bsep\|> خَطَروا وَالخَمرُ تَنفُضُهُم <\|vsep\|> وَذُيولُ القَومِ أَردانُ <\|bsep\|> كُلَّ عَقلٍ ضاعَ مِن يَقظٍ <\|vsep\|> فَهوَ في الكاساتِ حَيرانُ <\|bsep\|> إِنَّما ضَلَّت عُقولُهُمُ <\|vsep\|> حَيثُ يُعييهِنَّ وُجدانُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem29667.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null
أمن شوق تعانقني الأماني	بحر الوافر	أَمِن شَوقٍ تُعانِقُني الأَماني <\|vsep\|> وَعَن وُدٍّ يُخادِعُني زَماني <\|bsep\|> وَما أَهوى مُصافَحَةَ الغَواني <\|vsep\|> إِذا اِشتَغَلَت بَناني بِالعِنانِ <\|bsep\|> عَدِمتُ الدَهرَ كَيفَ يَصونُ وَجهاً <\|vsep\|> يُعَرَّضُ لِلضَرابِ وَلِلطَعانِ <\|bsep\|> وَأَسفَعَ لَثَّمَتهُ الشَمسُ نَدبٌ <\|vsep\|> أَبَينا أَن يُلَقَّبَ بِالهِجانِ <\|bsep\|> وَكَم مُتَضَرِّمِ الوَجَناتِ حُسناً <\|vsep\|> إِذا جَرَّبتَهُ نابي الجَنانِ <\|bsep\|> تُعَرِّفُني بِأَنفُسِها اللَيالي <\|vsep\|> وَآنَفُ أَن أُعَرِّفَها مَكاني <\|bsep\|> أَنا اِبنُ مُفَرِّجِ الغَمَراتِ سوداً <\|vsep\|> تَلاقى تَحتَها حَلَقُ البِطانِ <\|bsep\|> وَجَدّي خابِطُ البَيداءِ حَتّى <\|vsep\|> تَبَدّى الماءُ مِن ثَغبِ الرِعانِ <\|bsep\|> قَضى وَجِيادُهُ حَولَ العَوالي <\|vsep\|> وَوَفدُ ضُيوفِهِ حَولَ الجِفانِ <\|bsep\|> تُكَفِّنُهُ ظُبى البيضِ المَواضي <\|vsep\|> وَيَفصِلُهُ دَمُ السُمرِاللَدانِ <\|bsep\|> نَشَرتُ عَلى الزَمانِ وِشاحَ عِزٍّ <\|vsep\|> تَرَنَّحُ دونَهُ المُقَلُ الرَواني <\|bsep\|> خَفيري في الظَلامِ أَقَبُّ نَهدٌ <\|vsep\|> يُساعِدُني عَلى ذَمِّ الزَمانِ <\|bsep\|> جَوادٌ تُرعَدُ الأَبصارُ فيهِ <\|vsep\|> إِذا هَزَأَت بِرِجلَيهِ اليَدانِ <\|bsep\|> كَأَنّي مِنهُ في جاري غَديرِ <\|vsep\|> أُلاعِبُ مِن عِناني غُصنَ بانِ <\|bsep\|> حَيِيُّ الطَرفِ إِلّا مِن مَكَرٍّ <\|vsep\|> يُبَيَّنُ مِن خَلائِقِهِ الحِسانِ <\|bsep\|> إِذا اِستَطلَعتَهُ مِن سِجفِ بَيتٍ <\|vsep\|> ظَنَنتَ بِأَنَّهُ بَعضُ الغَواني <\|bsep\|> سَأُطلِعُ مِن ثَنايا الدَهرِ عَزماً <\|vsep\|> يَسيلُ بِهِمَّةِ الحَربِ العَوانِ <\|bsep\|> وَلا أَنسى المَسيرَ إِلى المَعالي <\|vsep\|> وَلَو نَسِيَتهُ أَخفافُ الحَواني <\|bsep\|> وَأَلطافُ السَحابِ لِكُلِّ دارٍ <\|vsep\|> صَحِبنا رَبعَها خَضِلَ المَغاني <\|bsep\|> وَكُنّا لا يُرَوِّعُنا زَمانٌ <\|vsep\|> بِما يُعدي البِعادَ عَلى التَداني <\|bsep\|> وَنَأنَفُ أَن تُشَبِّهَنا اللَيالي <\|vsep\|> بِشَمسٍ أَو سَنا قَمَرٍ هِجانِ <\|bsep\|> فَها أَنا وَالحَبيبُ نَوَدُّ أَنّا <\|vsep\|> تَدانَينا وَنَحنُ الفَرقَدانِ <\|bsep\|> وَليلٍ أَدهَمٍ قَلِقِ النَواصي <\|vsep\|> جَعَلتُ بَياضَ غُرَّتِهِ سِناني <\|bsep\|> وَصُبحٍ تُطلَقُ الآجالُ فيهِ <\|vsep\|> وَناظِرُ شَمسِهِ في النَقعِ عاني <\|bsep\|> عَقَدتُ ذَوائِبَ الأَبطالِ مِنهُ <\|vsep\|> بِأَطرافِ المُثَقَّفَةِ الدَواني <\|bsep\|> وَشُعثٍ فَلَّهُم طَلَبُ المَعالي <\|vsep\|> وَفَلّوا كُلَّ مُنجَردٍ حِصانِ <\|bsep\|> أَقولُ لَهُم ثِقوا بِاللَهِ فيها <\|vsep\|> فَفَضلُ يَدِ المُعينِ عَلى المُعانِ <\|bsep\|> وَلا تَتَعَرَّضوا بِالعِزِّ إِنّي <\|vsep\|> رَأَيتُ العِزَّ خَوّارَ العِنانِ <\|bsep\|> فَما رَكِبَ العُلى إِلّا عَلِيٌّ <\|vsep\|> وَمَسَّحَ عِطفَها بَعدَ الحِرانِ <\|bsep\|> سَعى وَالشَمسُ تَرقى في أَناةٍ <\|vsep\|> فَجازَ وَسَيرُها في الجَوِّ وانِ <\|bsep\|> رَموا مِنكَ المَدى وَالخَيلُ شُعثٌ <\|vsep\|> بِمَصقولِ العَوارِضِ وَاللَبانِ <\|bsep\|> يَدٌ لَم تَخلُ مِن قَصَبِ العَوالي <\|vsep\|> تُزَعزِعُهُنَّ أَو قَصَبِ الرِهانِ <\|bsep\|> تَرَكتَ لَهُم عُيونَ الطَعنِ تَدمى <\|vsep\|> بِمُنخَرِطٍ مِنَ التامورِ قانِ <\|bsep\|> وَقَد نَصَلَ الدُجى عَن صَدرِ يَومٍ <\|vsep\|> مِنَ الخِرصانِ مَخضوبِ البَنانِ <\|bsep\|> وَأَجسادٍ تُشاطِرُها المَنايا <\|vsep\|> نُفوساً في ضِرابٍ أَو طِعانِ <\|bsep\|> هُوَ الغَمرُ الرِداءِ لِعَزمَتَيهِ <\|vsep\|> بِكُلِّ دِفاعِ نائِبَةٍ يَدانِ <\|bsep\|> وَما نَهَضَ اِمرُؤٌ بِالحَزمِ إِلّا <\|vsep\|> وَصادَفَ حِلمَهُ مُلقى الجِرانِ <\|bsep\|> يَضُمُّ الخائِفَ الظَمآنَ مِنهُ <\|vsep\|> حِمىً يَفتَرُّ مِن بَردِ الأَماني <\|bsep\|> وَتَضحَكُ نارُهُ وَضَحاً إِذا ما <\|vsep\|> رَغَت نارُ القَبائِلِ بِالدُخانِ <\|bsep\|> وَيَومٍ مِثلِ شِدقِ اللَيثِ جَهمٍ <\|vsep\|> يَفُلُّ عَنِ الجِدالِ ظُبى اللِسانِ <\|bsep\|> سَدَدتَ فُروجَهُ بِالقَولِ حَتّى <\|vsep\|> مَدَدتَ مُشَيِّعاً باعَ البَنانِ <\|bsep\|> وَغَيرُكَ مَن تُرَوِّعُهُ المَعالي <\|vsep\|> وَتَخدَعُهُ أَغانيُّ القِيانِ <\|bsep\|> إِذا ذُكِرَ الصَوارِمُ وَالعَوالي <\|vsep\|> تَعَوَّذَ بِالمَثالِثِ وَالمَثاني <\|bsep\|> وَإِن طَلَبَ الذُحولَ تَهَضَّمَتهُ <\|vsep\|> وَباعَ دَمَ الفَوارِسِ بِاللِبانِ <\|bsep\|> أَبا سَعدٍ دُعاءٌ لَو تَراخَت <\|vsep\|> أَوائِلُهُ لَعاقَبَها لِساني <\|bsep\|> ظَفِرتَ بِما اِشتَهَيتَ مِنَ اللَيالي <\|vsep\|> وَأُعطيتَ المُرادَ مِنَ الأَماني <\|bsep\|> لِكَفِّكَ فَوزَةُ القِدحِ المُعَلّى <\|vsep\|> وَمِنها صَولَةُ العَضبِ اليَماني <\|bsep\|> وَلَمّا خُرِّقَ الإِظلامُ جُبناً <\|vsep\|> خَلَعتَ عَليهِ ثَوبَ المِهرَجانِ <\|bsep\|> إِذا طُرِدَت رِماحُ اللَهوِ فيهِ <\|vsep\|> أَرَقنَ عَلى الكُؤوسِ دَمَ القِنانِ <\|bsep\|> وَشَربٍ قَد نَحَرتَ لَهُم عُقاراً <\|vsep\|> كَحاشِيَةِ الرِداءِ الأُرجُواني <\|bsep\|> كَأَنَّ الشَمسَ مالَ بِها غُروبٌ <\|vsep\|> فَأَهوَت في حَيازيمِ الدِنانِ <\|bsep\|> فَصِل بِدَمِ العُقارِ دَمَ الأَعادي <\|vsep\|> وَأَصواتَ العَوالي بِالأَغاني <\|bsep\|> فَيَومٌ أَنتَ غُرَّتُهُ جَوادٌ <\|vsep\|> يَبُذُّ بِشَأوِهِ طَلقَ القِرانِ <\|bsep\|> جَعَلتُ هَدِيَّتي فيهِ نِظاماً <\|vsep\|> صَقيلاً مِثلَ قادِمَةِ السِنانِ <\|bsep\|> بِلَفظٍ فاسِقِ اللَحَظاتِ تُنمى <\|vsep\|> مَحاسِنُهُ إِلى مَعنىً حَصانِ <\|bsep\|> وَصَلتُ جَواهِرَ الأَلفاظِ فيهِ <\|vsep\|> بِأَعراضِ المَقاصِدِ وَالمَعاني <\|bsep\|> فَجاءَت غَضَّةَ الأَطرافِ بِكراً <\|vsep\|> تَخَيَّرَ جيدُها نَظمَ الجُمانِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem29668.html	الشريف الرضي	محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi	العصر العباسي	null	null	null

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.